هدير السكرتيرة تمارس أروع سكس عربي مع مديرها في مكتبه وتختطفه من امرأته الجزءالثاني

في اليوم التالي من ممارسة طارق سكس عربي افتراضي على وقع تمحنات هدير السكرتيرة في الهاتف ليلاً قرر أن ينجز ذلك على أرض الواقع وهو ما كان. الواقع أن هدير كذلك كانت قد استمتعت وهي تتخيل ممارسة سكس افتراي مع طارق مديرها وقد راحت تفرك بظرها وتداعب شفرات كسها حتى اتت شهوتها. لذلك عندما يلقاها طارق صباحاً ويمدحها امام الموظفين قائلاً: وشك ولا القمر النهاردةههه. تبتسم هدير ةتغمز له كأنما تخبره إلا يثرثر بالكلام امام موظفي الفرع العملة به. قال لها بصوت يصطنع فيه الجدية: هدير هاتي اللاب بتاعك ورايا عالمكتب. دخل وبعد لحظات معدودات دلفت خلفه ليلقاه بلثمة على الشفايف لينطبع أحمر شفتيها فوق شفتيه وتضحك هدير ويضحك هو ويلثمها لثمة حارة. قال لها وقد أفحش في لغته هامساً فى أذنها وهو يمشي بشفتيه فوق رقبتها: عاوز أنيكك هدير حبيبتي… زبرري شادد علشانك مش عاوزة تشوفيه. لتغنج هدير وتتسلل يدها لى حيث وكر زبرره المختبء الذي انتصب من غنجها وتقول: بحبك وبحب امارس سكس عربي  معاك.

ضاع تركيز طارق واشتد انتصاب زبرره فقطع تحسيسه لها وقبلاته وأغلق الباب على عجلِ ويعود يقبل فيها و يضع يده على طيزها المكتنزة المثيرة  المغرية و يشد عليها و يضع الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض في شفتيها حتى بدأت هدير تستلم له من شدة المحنة والإستثارة. ألقت   بيدها حول خاصرته  لتشد عليها و تغنج له بكل محنة ولتضع شفتيها على رقبته ولتقترب  منه أكثر و  تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك طارق  … بعشقك يا ممحون. وقف زبر طارق و انتصب من سحر كلماتها وراح يخلع  ثيابه  و يلقيها على الارض و لتجاريه هدير وقد سقط حيائها او هي أسقطت وهم العفة الخاسر لتمارس أروع سكس عربي معه في المكتب .

كانت  بزاز هدير  كبيرة  منتصبة و حلماتها  بارزة مثيرة من شدة المحنة ليذوب  منها طارق ويرضعهما  بكل شغف و قوة و  يده تمتد  في ذات الوقت إلى كسها   يفركه للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع ….. من شدة هيجان طارق وفعل هدير الساحر بهألقي بكل مكونات المكتب أرضاً  و أمسك بـهدير و أمالها على منضدة مكتبه وقد  أمسك بفخذيها و شد عليهما وباعد بين ساقيها ليقترب من  كسها الذي ترقرق ماءه من   شدة المحنة …راح  طارق في أروع سكس عربي في مكتبه يلحس  كسها و يداعب بظرها المنتفخ  المتوقف بلسانه بشدة.راحت هدير  تتأوه وتصرخ و تغنج من شدة اللذة و المحنة  : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي طارق ..الحس لي… ياااه كله آآآآآه . ظل طارق يمصص في بظر هدير  و يلحس لهاكسها الممحون  بلا رحمة و هي تصرخ من شدة المحنة حتى نزل بظهرها بالكامل في فم طارق …. ترجلت من فوق المنضدة و امسكت بزبر طارق الكبير  بيدها واقتربت منه و أخذت تلحسه بكل رقة في البداية حتى راح ينزل منه مزيه  لتلتقمه  بعد ذلك و ترضعه بكل قوتها دون رحمة  ليغنج طارق  و يشد على شعرها من شدة محنته و شعوره بالهيجان في أروع سكس عربي في مكتبه لم يراه حتى مع زوجته الباردة.  ظلت هدير  تمص في زبر طارق بكل شهية و هي تغنج له و ترضع و تلحس له خصيتيه  فتدور بطرف لسانها عليهما  حتى كاد يذوب طارق من شدة المحنة التي أصابته .استلقت هدير أرضاً و باعدت بين ساقيها مشيرة لطارق أن ينكحها في أروع سكس عربي في مكتبه وأن يذوق عسيلتها وتذوق عسيلته بعد طول التزام لم يجدها. بالفعل أسرع طارق و امسك  زبره الكبير و أخذ يمرره على كس هدير الممحونة ليفرك لهابظرها الواقف و يمرر رأس زبره علىشفتيّ كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة. ظلّ طارق يفرك  لها كسها برأس زبره المنتصب أمسك برجليها  و رفعهما  على كتفه و جلس هو  بين ساقيها ليعلن: هانيكك وهمارس أروع سكس عربي معاك يا لبوتي استعدي بكسك الممحون. راح طارق ينيك هدير ويمارس معها اروع سكس عربي عرفه ويفتحها برقة بدون كثير ألم سوى قطرات دم ذبح فيها بكارتها. كانت هدير تتألم غير أن طارق لم يرحمهامطلقاً وراح  يدخل زبره الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تتأوه  و تشد علىبزّيها الضخمين  من شدة المتعة و تغنج عالياً: نيكنيقطعنينيك لبوتك النيك حلوة كدة آآآآه… دقيقتان واستلقى طارق على ظهره ليطلب من هدير أن تعتلي زبره ليفرقعها من اسفله ..صعدت هدير فوق حبيبها طارق  الممحون  دونما تردد. أمسكت بزبره في كفها الأيمن وراحت تسدده قبالة كسها المفتوح الشارق في دمه لتجلس عليه على وقع صوت ألمها القليل ومتعتها ومحنتها الكبيرتين. قعدت فأحست بالإمتلاء في كسها من زبر طارق. راحت تصعد وتهبط بهدوء وبرفق لمدة أربع دقائق حتى انتفضت بشدة في أروع سكس عربي مع طارق في مكتبه  وأكبت شهوتها. لم يرحمها طارق وأمسك بردفيها السمنين وراح يصعد بنصفه ويهبط حتى قذف هو اﻵخر. حملت هدير من جراء ذلك اللقاء وتزوجها طارق عرفي لتعلم حينها أن الفضيلة وهم لا يجب الرهان عليه. فهو جواد خاسر.