يوم انتصب زبي بشدة مع شقيقة صاحبي الجميلة

ما زلت أذكر يوم انتصب زبي بشدة في حضرة شقيقة صاحبي الجميلة و كأنه نقطة التحول الكبرى بحياتي وقد كان ذلك من بضع سنوات . فالإنسان بحياته نقاط تحول تقلب حياته رأساً على عقب؛ منها التخرج من الثانوية و دخول كليته التي يحلم بها أو فوزه بفتاته الجميلة التي لا تعدلها جميلة الجميلات كما يرى أو فوزه بمنصب وظيفي لم يكن ليحلم به مطلقاً. ولكن نقط تحولي أنا تختلف عن كل ما ذكرت ؛ فقد كانت نقطة تحو من شاب عادي إلى شاب يلهث وراء النساء أو بمعنى اصحّ نسوانجي

فمنذ أن بلغت و دبت في أعضائي شهوة الجنس و انا مثار دائماً لا اهدأ . كنت ملهوفاُ على الممارسة بدرجة لا تصدق و لأنني اشتهرت في منطقة سكني بتصليح بعض أعطال الحاسب البسيطة مثل تركيب الويندوز و الفرمتة وغيرها, قال لي صاحبي وليد و كان في مثل عمري وكنت ساعتها أقف في شرفة منزلي : عاوزك تنزل ليا نسخة ويندوز حلوة على جهازي الجديد…فأجبته: مش فاضي النهاردة…فألح علي لأنه يريد أن ينفذ عليه أشياء ضرورية فذهبت إليه و أخذت معي علبة الأسطوانات كان بيته يبعد عن بيتي ما لا يزيد عن عشرة أمتار فرق ما بين البيتين! دققت جرس الباب فدق قلبي لما سمعت صوت شقيقة صاحبي نادية: مين؟! ابتلعت ريقي و أجبت: أنا خالد ففتحت لي الباب وباليتها لم تفتحه ! رأيت أمامي تمثال من تماثيل اليونان القديمة لآلهة الجمال فينوس أو أوفروديتي!! كانت ترتدى بودى و من فوقه جاكيت ترينج و بزازها تكاد تمزقه وهي لتتدلى منه وكانت ترتدى بنطلون استريتش ملتصق فوق أوراكها و طيزها فانتصب زبي بشدة غلا أنني كتمت رغبتي. أوسعت لي السكة فدخلت حيث غرفة الضيوف وجاء صاحبي خالد و سلم على وجلس يمزح معى ثم ذهبنا لجهاز الحاسب خاصته فبدأت بتنزيل الويندوز لتحضر نادية شقيقته بعد هنيهة لتنتحي به بعيداً عني و لتهمس له في أذنه فيقترب مني خالد بعد ذلك و يستأذن في أن يتركني لقضاء أمرا ما خارج المنزل

وافقت و قلت ألا يتأخر علي فضحك وقال: ما تقلقش … نادية دي اختك فضحكتو قالت لي: ايه يا خالد انت بتتكسف! فابتسمت و تركنا خالد لتجلس شقيقة صاحبي نادية خلفي وفجاه قالت: اوووووف الجو سخن أوي النهاردة… تعجبت لأننا كنا في وسط الشتاء والجو كان بارد جدا! ثم خلعت الجاكيت و ظلت بالبودي فنظرت بزاوية عيني بزها من جانب إبطها ثم عدت إلى عملي حتى انتهيت فسحبت السي دي ثم طلبت منها اسطوانه التعريفات فقالت: مش عارفة حاططها فين…فهممت بالرحيل و أفهمتها كيف يتصرف وليد مع الكروت. نهضت و سرت فإذا بها تناديني فقالت: اقعد لحظة …فسألتها: في حاجة تانية؟! قالت شقيقة صاحبي الجميلة: ايوة…فيه ملف مش عاوز يفتح بالجهاز وانا محتاجاه جدا ! سألتها:فين الملف ؟؟ فنهضت وتوجهت نحوى ووقف خلفي وأمسكت بالفأرة وقد أحسست بان بزازها الكبيرة تداعب عنقي و أعلى ظهري فقالت: الملف أهو…فسألتها: فيه أيه؟! فمدت يدها للفأرة مره أخرى وتلك المرة شممت رائحة جميلة جدا فانتصب زبي بشدة ونظرت لمصدر الرائحة فإذا به شعر أسفل إبطها الجميل فكاد يغمى على من المشهد السكسي!! كان ذلك يوم انتصب زبي بشدة مع شقيقة صاحبي الجميلة نادية و أحسست بجفاف ريقي! فجأة صدمت أنفينا رائحة دخان منبعثة فصرخت نادية: يا لهوي….الأكل شاط!! ولتني طيزها مسرعة فألقيت نظري عليها وهى تجرى فأثارتني طيزها المبرومة. ثم أني حاولت فتح الملف ونجحت فإذا به مجلد و به ملف آخر فأخذني الفضول لأرى ما بداخله فإذا به ألبوم صور كثيرة لشقيقة صاحبي نادية وهي في أوضاع جنسية ساخنة وبملابس ضيقة فقررت وضع الملف على الفلاش ميموري وبينما انقل أنا أنقل الملفات إذ بها من خلفي تهمس: ايه عجبتك ؟!! تسمرت يداي و أحسست بحرج شديد واحمر وجهى و سحبت الفلاش ميموري و توجهت ناحية الباب للخروج من المأزق و مما أنا فيه فأتاني صوتها ينادني بدلع: على فكرة المفتاح معايا….مش هتخرج ….التفت و ابتسمت فبادلتني الابتسامة بأفضل منها و أقبلت بصدرها الشامخ المرتفع علي وقالت بدلال: خالد…لو فيها تعب… في شوية حاجات في الشقة اللي فوق ممكن تنقلهم معايا…وافقت على الفور و صعدنا إليها فأدخلتني غرفة النوم ورحت أرفع معها المنضدة و وضعناها في المكان الذي أرادته ثم استأذنت مني كي تلتقط شيء ما أسفلها فأفسحت لها المجال فانحنت فانحسر الإستريتش من فوقها وبدل لى جزء صغير من فقلقة طيزها الجميلة و انتصب زبي بشدة فنهضت لتصطدم طيزها مع زبى الذي كاد أن ينفجر!! أحست شقيقة صاحبي به و ظلت واقفة وظهرها لى ثم التفتت وقالت : ممكن اسألك سؤال؟! هززت راسي أي نعم فهمست: هو انت ليه بتاعك واقف!! شهقت و احمر وجهى وخجلت جدا وتجمدت الكلمات فوق شفتي لنسمع خبط صاحبي ونتظاهر بلا شيئ!!