آهات الأرملة جارتي تشبع جوعها الجنسي حرمتني النوم

مجتمعنا المصري ظالم يظلم المرأة إذا طلقت او ترملت ومن ضمن هؤلاء الست نادية جارتي الأرملة. فالقيود تضرب على النساء المترملات وخاصة إذا كن يعشن في في بيت أهل الزوج وهو سبب كافي لتحويل حياة الواحدة منهن غلى شبه جحيم! ولذلك فهي ما ان تجد فرصة للانطلاق حتى تفجر و تكسر القيود وتنسى نفسها وجسدها. قصتي اليوم عن آهات الأرملة جارتي تشبع جوعها الجنسي مما حرمني النوم لأيام عديدة و أنا أفكر فيها وكيف اصل إليها وأشبع لها رغبتها بدلا من أن يطرق بابها أحد من خارج عمارتنا؛ فانا الجار وأولى بها.

كنت أراها شابة في أواخر العشرينات في عز شبابها غندورة ذات وجه مستدير ممتلئ وبشرة خمرية جسدها يضج بالرغبة و الحاجة للجنس. لولا التقاليد البالية لأمكن لنادية أن تستمتع بشبابها وتتزوج و تشبع جوعها الجنسي البادي في عينيها ولكن أحكام أهل زوجها أرغمتها أن لا تحيا كباقي النساء فلا تحصل على حقها من متعتها؛ فهي تعيش معهم في شقة مشتركة ولذلك فلها الحق أو الفرصة أن تجد من يشبع رغبتها داخل البيت نفسه وإن لم يكن بالخارج. وذات ليلة وإذ كنت أستذكر دروسي لأنني مقبل على امتحانات الجامعة تجارة حلوان إذ بي اسمع ,بدون تصنت وذلك لهدوء الجو في الليل حوالي التاعسة مساءاً, آهات خافتة في البدء متصاعدة بعد ذلك! كنت في مطبخ بيتنا لأغسل كوب القهوة واضعه مكانه على وشك النوم وممسك بكتابي وقد أثقلت جفوني. لفت انتباهي صوت امرأة تتناك وكلامها واضح جدا وكانت تتأوه و آهاتها تتعالى: آآآآآآآآآه دخله قوي كمان آأخ آح آي أوف يحححح يا لهوي آي كسي بالراحة يا مجرم بيوجع آي آح أمممممم أوووووف…!! أخذت بالأصوات و ألقيت كتابي وشب قضيبي بالرغم مني و قر في يقيني أنها تتناك من احدهم! دق قلبي ونسيت امتحاناتي وراحت آهات الأرملة جارتي تشبع جوعها الجنسي تسلبني القدرة على النوم وقد أشعلت شهوتي!

فر النوم من عيني و أنا أسمع و أستمتع بصوت آهات الأرملة جارتي وأنا أكاد أجن و اعرف من تلك المرأة الشرموطة التي تتناك في جوف الليل وهي تطلق آهاتها كانها تطلقها في سماعة ميكرفون! رحت أتلفت حولي كاللص أتسمع مصدر الصوت لأعلم من تلك التي أشعلت شهوتي في منتصف الليل وكل ما أخمن واحدة من جارتي أرجع و أعود و أفند نفسي! حتى تذكرت لحظة الست نادية! نعم هي نادية تلك الأرملة! ولكني تساءلت من ينيكها في تلك الساعة وهي أرملة ؟!! أمعقول يكون واحد من أفراد عائلتها او حتى من عائلتي؟! ظللت أنتظر هكذا مأخوذ وكأن على رأسي الطير أتسمع وأرهف أذني ثم أنظر ارقب غرفتها انتظر في الظلام حتى تجاوزت النصف ساعة و أنا يسخنني تلك اﻵهات الساخنات! كم خطر في بالي شرمطة الست نادية و عهرها و مدى شبقها ! حتى وجدت أخيراً باب غرفتها ينفتح لتخرج مرتدية قميص نوم حمالات خفيف جدا يظهر وراكها المليانه وبدا لي أنها تلبسه على اللحم ! ظللت صامت أكتم أنفاسي لأرى من نياكها ذلك الذي فشخها و شرمطها لذلك الحد. سمعتها تهمس لنياكها وهي عائدة لغرفتها : ما تخليك حبة..ما لسة بدري …أجابها: معلش ..أصلي عندي مشوار لازم أخلصه وهنكمل لما ارجع…انصرف نياكها دون ان اعرفه واغتظت جداً و فر النوم من عيني لأنتظر حتى نصف ساعة أخرى لأجد نادية الأرملة تقف علبى بابها وهي تتلصص تنظر يمنة ويسرة لتهمس له: تعالى مافيش حد …. دخل لتبدأ من جديد آهات الأرملة جارتي تشبع جوعها الجنسي و انا تلك المرة أمسك بقضيبي أدلكه ليخرج نياكها بعد نصف ساعة أخرى و اعرفه فهو ضيف في البيت الذي نسكنه يقيم طيلة اسبوع ! أغلقت باب شقتنا و أنا مشتعل الشهوة وأهمس لنفسي: نادية بينيكها راجل غريب! يعني دي واقعة خالص…طيب ليه منكهاش أنا…واهو انا ستر وغطا عليها و أولى من الغريب…ظللت للصباح أفكر في نادية و أتخيلها بين زراعي و أنا اشبع رغبتها وشهوتها!و ذهبت للحمام أضرب عشرة أريح هيجاني وقر قراري أنني لابد راكب كس الست الأرملة جارتي حتى تشبع جوعها الجنسي للزب ولا بد لي أن أنتهز الفرص! بالأمس وبعد يومين من تلك الواقعة التقيتها في السوق تشتري خضار وكنت عائد من كليتي فابتسمت لها و حييتها فابتسمت لي و تناولت منها الشنط و الحقائب وشكرتني و أوصلتها للبيت وطول الطريق و أنا أحاول أن أحتك بها زراعي في كتفها فتبسم وكوعي في جانب بزها! لولا أننا في الشارع لكنت ركبتها لأنني أحسست أنها في حالة هيجان و أنا قد شب قضيبي بقوة حتى صرت أتحرج منه و من بروزه! وصلنا لغرفتها و دعتني للغذاء و كنت قد قبلت لولا أني لقيت أمي تفتح الباب وتمسي عليها وعلي وتقول: أنت رجعت بدري يا مجدي…كويس كنت عاوزاك تروح لستك…ابن حلال…