أرملة أزمة منتصف العمر تشتهي السكس والأحضان من جديد الجزء الثاني

ازداد تعلق أم صابر مديحة بي وزالت حواجز فارق العمر ما بيننا حتى صارت تناديني ” روقة” نظراً لنا أسمي فاروق وأنا أناديها ديحة تحبباً إليها. لم يكن يفصلنا في الواقع سوى حاجز السقف الذي يفصل طابقها عن طابقنا! صرت حاضراً في خيالها وصارت حاضرة في خيالي أونسها في وحدتها وتلازمني في استمنائي. هاتفتني ذات عشية ودار الحوار التالي بيننا. هي:” ألو … ازيك يا فاروق….”  أنا:” أهلاً خالتي أم صابر …. عاملة أيه..” هي:” بلاش خالتي وأم صابر…مش بقينا اصحاب…. قولي يا مديحة….مديحة بس..” أنا وقد أغراني ذلك بالضحك:” هههه.. حاضر يد ديحة… مبسوطة كدا…” هي:” تماااام ههههه شاطر ههه….. قولي بتعمل ايه دلوقتي..” أنا:” ولا حاجة… في أوضتي……. وبرة أختي وجوزها…” هي:” يا بختك…. شوف انت بتهيص وسط حبايبك.. وانا لوحدي …. بنتي مسافرة… وابني لسة بالشغل….” أنا:” ولا يهمك يا دحتي…. أنا اسليكي هههه.”  هي:” طيب ما تطلع عندي بدل الكلم بالتليفون…نتسلى شوية …. مع أني أكبر منك قد أمك هههه..” أنا سريعاً:” لا لا… انا بشوفك صغيرة وكانك عندك 20 سنة…وكمان أكتر واحدة بتفهمني … صدقيني…” هي:” بجد…بس انا فين والبناويت الصغيرين اللي في عمرك فين….” أنا:” طيب تصدقي أنك عندي أحلى منهم بكتييير اوي…”

و صمتت  أم صابر فرحت أتأكد إن كانت هناك على الطرف الآخر من الخط:” ألو .. ألو ,,, مديحة….” هي بآهة وصوت مكتوم:” نعم حبيبي…” أنا:” أيه رحتي فين…” هي :” لا معاك يا فاروق… بس انت خلتني رايحة أعيط…” أنا:” ليه كدا هو انا زعلتك … ولا قلت حاجة وحشة؟!!” هي:” لا لا … بس أنا … حقيقي.. بحس أني …أني فيﻻ أزمة منتصف العمر …. كأني لسة صغيرة… فاهم..” فقلت:” صدقيني  … انت مش محتاجة تحسي الإحساس ده…. أنت فعلاً قمر…وجميلة جداً..” هي وقد انشرح صوتها لانشراح صدرها بكلماتي:” حبيبي يا فاروق….نفسي تطلع عندي عشان أخدك في حضني عالكلام الحلو العسل ده… تعالالي حبيبيي… ” أنا:” مديحة… معلش مينفعش دلوقتي عندنا ضيوف…” هي:” حبيبي روقة… لا وحياتي تطلع.. يالا بقا….”  أنا وقد أيقنت أنني لو فعلت فأننا سنشبع من الأحضان والسكس حد الصباح:” يا روح قلبي أنت… كان بودي…. بس اوعدك بكرة وانا راجع مالشغل هاطلع اتغدى عندك..أوكي…” هي:” بجد متنساش يا روقة…. محتاجة اكلم معاك…” أنا:” أبداً يا حبيبتي … ماشلغل عليكي طوالي…سلام دلوقت..” هي:” سلام يا روحي…..” لنتلاثم عبر الهواء وتبيت على قبلة مني وأبيت على قبلة منها وقد أيقنت أننا لابد ممارسين السكس فهي أرملة أزمة منتصف العمر وهي تعاني الوحدة بعد زوجها وتفتقد إلى الأحضان من جديد!

لم تكد أم صابر مديحة أرملة أزمة متنصف العمر ان تغلق هاتفها حتى أكببت بيدي كالمحموم أفرك ذبي أحلبه على اثر قبلتها وصوتها الحنيني المبحوح حتى قذفت كما لم أفعلها من قبل! في اليوم التالي صعدت مباشرة إلى شقتها لتستقبلني أم صابر بروبها المغري الحريري لنتناول الغذاء سوياً. ثم بدأ القلق يدب إليّ ؛ فرغم معرفتي بالفتيات السابقة إلا أنني لم أكد أفكر في السكس الكامل وخاصة مع أرملة كمديحة مجربة تكبرني بما يربو على عمري بعام حتى بدا ارتباكي ووجلي وجفلتي! كانت تلك هي المرة الأولى التي سأنفرد بها بامرأة أرملة أو أي امرأة عموماً! ولكن مديحة ليست كأي امرأة أرملة بل امرأة جميلة فائقة الحسن عاشقة لي! تركتني أم صابر مديحة لحظات في الصالون وقد تركت باب غرفة نومها مفتوحاً لأطالعها في مرآتها من مكاني ثم لتخرج على وقد تعطرت وفتحت الروب وظهر نصف بزازها النافرة المتماسكة رغم عمرها! استقللنا نفس الأريكة فهي إلى جانبي وقد أدرات أعنية محمد منير “ يا حبيبي البعد نار….”  جمالها جعل كلمات الغعجاب تطفر من فمي:” عارفة يا مديحة أحلى حاجة فيكي أيه؟!” فأجابت وقد أمالت راسها باسمة:” شعري….” أنا :” شعرك جميل . بس لا…” هي:ط يبقى عنية..” أنا:” هما جمال و واسعين فعلاً بس لأ..” هي:” صدري قصدك…” أنا:” شفايفك الكرز الطبيعي …” هي بغنج:” ليه هو انت دقتهم..” فابتسمت وقلت برقة:” ممكن أدوق ..” هي وقد مالت إلّ برأسها ومدت شفتيها لتلفحني حار أنفاسها وقد انتفض صدرها:” اممم… دووق يا حبيبي….” فأغمضنا أعيننا وتلاقت شفافنا فلففتها بيدي و ضممتها إلي و وضعت شفتي على شفتيها و رحت أضم شفتها السفلى بشفتي بينما أسمع الشهيق و الزفير العابرين من أنفها المعتدل الصغير  الجميل يشنفان مسمعيّ.  أطبقت على لسانها بشفتي و رحت أداعبه بلساني ثم أرضع منه كنا قد انشغلنا بالقبلة عن كل شيء حتى عن التنفس فتمر الثواني دون أن تأخذ نفس ثم تلهث نافثة في فمي أنفاسها العطرة. كنت أحوطها بيدي في حضنٍ مشتعل دون أن يتطرق إلى ذهني شيئ آخر  سوى فمها .