ابنة الثامنة عشرة أسالت لعابي الجنسي بشدة الجزء الأول

أهلاً بالجميع من قراء واحد. أنا شريف من مدينة القاهرة عمري 26 سنة كنت اعمل في سيتي سنتر منذ سنوات مضت قبل التخرج و كنت اعمل على وجه الخصوص في مطعم فخيم فخطر ببالي بعد أن أتصل بي أحد زملائي من الذين كانوا يعملون معي أن أزور مكان عملي القديم و أسلم عليهم. و بالفعل زرت السنتر و زرت المطعم و دخلت الباك آريا حيث العاملين و رحت أحيي زملائي القدامى واحداً بعد اﻵخر و ظللت أتحدث إليهم حتى دخل علينا ثلاث فتيات صغيرات لا تتجاوز أكبرهن التاسعة عشرة. علمت فما بعد أنهن في الثامنة عشرة من أعمارهن. كانت أحداهن تلبس بنطالاً على الموضة و هو ذلك البنطال الجينز المقطوع من الأمام على الفخذ فأثارني ذلك المشهد بشدة. حتى التي شيرت التي كانت ترتديه كان قصيراً حد أنه لم يكن يستر لحم بطنها و أسفل ظهرها! فكانت لو ترفع يدها كان جزءاً من لحم جنبها يظهر ولاحظت أيضاً أنها لم تكن ترتدي شيئاً أسفل البنطال لأنها وقفت أمامي و تظاهرت بانها تعدلا من وضع بنطالها فمالت بنصفها الأعلى فرأيت لحماً مثيراً أبيضاً طرياً أسال لعابي الجنسي بشدة لم أخبرها من قبل!
بالفعل رأيت شق كسها الصغير المثير الذي رسمه البنطال الذي كان مشدوداً بشدة على فخذيها و طيزها المستديرة المكتنزة. ثم التفتت و استدارت بوجهها فرمقتني بنظرة داعرة عاهرة بابتسامة ملؤها استثارة و الهياج الجنسي يضجّ من عينيها! ابنة الثامنة عشرة أسالت لعابي الجنسي بشدة لتلتفت بعد ذلك إلى الفوود كورت تطلب طعامها و طعام صاحبتيها لتخرج به ناحية الحمام الخارجي. في تلك اللحظة كنت أنا قد انتهيت من حديثي و سلاماتي على زملاء المطعم فاستأذنت و خرجت خلف ابنة الثامنة عشرة أتعقبها لأرى ما يكون منها. أصدقكم القول إذا قلت أنني لم أكن بحاجة ماسة لأروي عطشي الجنسي إلى فتاة صغيرة مثلها ؛ فهناك الكثيرات من العاهرات اللواتي ضاجعتهن من قبل و استمتعت بهن. غير أنني أردت اللعب معها بعد أن أسالت لعابي عليها. هرولت إلى منطقة الحمام و كانت قد دخلته فانتظرت بالخارج لحين خروجها. وخرجت و مشت باتجاهي خارجة فعلقت باسماً : على فكرة شكله حلو او و ضيق… لترمقني بنظرة فيها من الشرمطة الكثير ثم أردفت قائلة : هو ايه ده و مين حضرتك .. فقلت ملاعباً مختبراً: هيكون ايه يعنى… أكيد البنطلون… لتبسم لي نصف بسمة وترد: مرسي …. ثم رحت أصل شكرها الغنج بتعرفي نفسي فأردفت: انا شريف و شفتك و انثي عند المطعم و عارف انك مش لابسة اند وير!! و يبدو أن ابنة الثامنة عشرة لم تكن تتوقع مني تلك الجرأة و الصراحة فراحت تحملق فيّ و قد اتسعت حدقتي عينيها و يبدو أن عامل النظافة قد التقطت أذنه ما قلته فتوقف عما كان يعمله و أحسست أنه من نظراته كاد يفتك بي! لا أدري هل هي غيرة عليها أم غيرة مني و تمنى أن يكون له مثل حظي و جراتي مع ابنة الثامنة عشرة ؟! لا أعلم. اعترضت ابنة الثامنة عشرة دهشة و قالت: أيه الجراءة دى… أنت مش خايف… فابتسمت قائلاً: لأ… أنتي اللي جيتى قدامي عشان أشوفك كدة و من الآخر لو حابة نتعرف ادينى رقم تلفونك وهكلمك بعدين عشان مشغول دلوقتي. فقالت: انت حتى مسألتنيش عن اسمى….فقلت لها: انا قدمت نفسى فاضل انتي بقا المفروض من نفسك تعرفيني بيكي!
عرفتني باسمها ثم رحنا نتضاحك بمياصة من جانبها ثم أنهت ذلك برقم هاتفها النقال أهدته لي و اتفقنا أني ساتصل بها غداً الحادية عشرة صباحاً لملاقتها. الحقيقة أن ابنة الثامنة عشرة التي أسالت لعابي الجنسي بشدة كانت كالصيد الثمين أو كالفراش التي تغويه النار و تبهره بوميضها فتهوي إليه. كانت ريهام على استعداد لذك. دققت هاتفها الساعة العاشرة و النصف صباحاً و أنا متوجه للعمل لتجيبني فوراً و كانت قد أفاقت من نومها . رحت أحادثها حديثاً قذراً جنسياً فكانت تضحك منه و تهيج و اتفقنا على أن ألتقيها السعة الرابعة مساءاً بعد انتهاء عملي. أفهمتها أننا سنلتقي في كافيه لكي نتمشى و نخرج لأجدها بملابس تشي بمفاتنها و تفضح جسدها الفاجر ببزازها المكورة كحبتي رمان كبير و جسد ملفوف بض و طيزها المكورة النافرة المستديرة فمدحت جسدها المثالي الملائم لعمرها في البنطال الفيزون. نظرت إلي خجلة قليلاً فقلت لها: بصى احنا نركب تاكسى و تيجى معايا شقتى احسن من اى حتة تانى لأجدها أجفلت و خافت و ترددت و قالت: بس انا لسة عارفاك و مقدرش اروح شقة معاك كدة و بعدين انا محدش لمسنى قبل كدة و لسة بنت عاوز تأخذني شقة ليه! فقلت مطمئناً لها: متقلقيش منى انا شكلى باين عليه أني مش كويس! و طالما واقفتى انك تدينى رقم تلفونك و تورينى جسمك يبقى خايفة من ايه و بعدين لو انا عاوز منك حاجة حقولك عليها مش هخبيها… فلم تنطق و ظلت مترددة طوال ربع ساعة و كلانا في جذب و شد مع بعضنا البعض حتى وافقت و أوقفت تاكسياً و ركبنا…. يتبع…..