اشتهي سكس و الجنس مع النيك و انا انيك كس ساخن لذيذ

  انا شاب اشتهي سكس و النجنس و احب انيك كس ساخن و ادخل زبي كله في الفتحة كي اذوب في حلاوة الكس و حرارته الممتعة جدا و لم اعرف الجنس إلا و أنا في بداية دراستي الجامعية و كان عمري حينها في التاسعة عشر، فقد كنت قبل تلك الفترة غارق في أحلام اليقظة فمن الصعوبة التعرف على الفتيات في الرياض و خاصة لشاب خجول مثلي، حيث كنت أعاني من كون من يراني يظن باني لست سعوديا حيث اللون الأبيض و الشعر الكستنائي بالرغم من كوني سعوديا ابا عن جد ، و كنت انفس عن رغباتي عن طريق ممارسة العادة السرية التي أصبحت شريكة حياتي خلال فترة البلوغ و من ثم المراهقة  و انا اشتهي سكس حقيقي و كس ساخن على زبي ، و كانت البداية الحقيقة عندما اتصلت في أحد الأيام على أحد الأصدقاء و لكنني أخطأت في رقم ، و حينها سمعت صوتا جعلني في عالم آخر فقد كانت المجيبة من الجنس الناعم ، و قد ارتبكت كثيرا لكنني و من خلال أسلوبي الجاد اقنعتها باني لم اقصد إزعاجها و شعرت خلال المكالمة بإنها بالفعل ليست من اللاتي يمكن مصادقتها ، و قد استمرت المكالمة وقتا ليسا بالقصير كنا خلاله نتبادل الكلام الجاد ، و بل ان ننهي المكالمة سألتها عن إمكانية تكرار المحاولة مرة أخرى و قد أبدت الموافقة لأنها و حسب قولها قد اعجبها أسلوبي في الكلام و بانني مختلف عن الشباب الآخرين ، و بالفعل فقد جرت بيننا اتصالات متعددة عرفت من خلالها انها في آواخر العشرينات و منفصلة عن زوجها وتعيش مع اسرتها ، و جعلتني اشتهي سكس معها اكثر و اكثر

 و بعدها اتفقنا على ان نلتقي ليرى كل منا الآخر و بالفعل فقد كانت حسب ما اتمنى فهي ليست ملكة جمال و لكن شكلها مقبول و تتميز بالملح و خفة الدم … هذا بالإضافة إلى جسمها الممتلئ الجذاب ، ثم اتفقنا على المقابلة مرة أخرى و لكن في مكان خاص و بالفعل فلي شقة في عمارة كبيرة يمتلكها الوالد ، و كنت استخدمها عندما ارغب في البعد عن الارتباطات الاجتماعية أو في اوقات الاختبارات و اغلب نهاية الأسبوع اقضيه فيها برفقة النت مع مواقع الاباحة  وانا استمني و اشتهي سكس حقيقي  ، و كانت المشكلة ان بعض المستأجرين يعرفون باني ابن صاحب هذه العمارة و انني اعزب ، و لكني في النهاية لم ابال بذلك فقد كانت الغريزة اقوى ، حيث اتفقت معها على ان يكون الموعد ليلة الخميس لوجود مناسبة زواج لواحدة من معارفها و هي ستقول لأسرتها بانها هناك ، و بالفعل فقد أتت مع السائق لأسواق العقارية الساعة السابعة مساء ، و من ثم ذهبنا إلى الشقة و التي كنت قد استعديت مسبقا بكافة لوازم السهرة .. و بالفعل قبل فتح باب الشقة كان الباب الشقة المجاورة مفتوح ..و بالباب فتاة جميلة جدا ليست سعودية ، لكني لم اتردد فقد فتحت شقتي و دخلنا و بعد إغلاقي الباب لم اشا المبادرة بطلب النوم معها فقد كانت المرة الأولى بالنسبة لي و اشعر بالخجل الشديد ولا اعرف ماذا اقول  رغم اني اشتهي سكس الى حد الجنون . لكنني مسكت يدها الدافئه و من ثم ذهبنا إلى الصالة حيث تناولنا عصيرا

و بعدها اقتربت منها وسألتها هل يمكنني ان اقبلها فكانت إجابتها ابتسامة لا زلت اتذكرها و عندما بدأت بتقبليها شعرت ان لساني داخل فمها حيث شعرت انها راغبة بالجنس اكثر مني فقد كانت يديها في البداية خلف ظهري ثم ما لبثت ان استلقت على الكنب و هي مستمرة في تقبيلي و لحس رقبتي و خلف العنق و خلف الأذن ثم شدتني بقوة نحو صدرها و وضعت يدي فوقه و في تلك اللحظة لم املك نفسي الا وانا اقوم بخلع ملابسها و انا اشتهي سكس و نيك معها و لم يبق على سوى الملابس الداخلية . حينها قمت انا الاخر بخلع ملابسي تماما و عندما نظرت إلى زبي ابتسمت ابتسامة كبيرة لم اعرف معناها إلا فيما بعد ثم قمت بخلع الميني التي كانت تلبسها و عندما نظرت إلى كسها فقد كان الآخر كبيرا و كبيرا جدا يخيل لمن يراه و هي لابسة البنطلون انه ليس كس بل زب من كبر حجمه ، و عندما راينه لم اتمالك نفسي من تقبيلة في بادئ الأمر و عندما قبلته شعرت برطوبته الداخلية و برائحة دهن العود الذي وضعته عليه ، و قد جعلتي هذا ادخل لساني داخله و احركه حتى شعرت بما يشبه الماء يسيل منها مع آنه منها حيث انها قد جاء ظهرها من خلال لحسي لكسها و الذي استمر لأكثر من ربع ساعة  و انا اشتهي سكس و بداية النيك و بعدها قامت هي و اخذت بزبي لتمصه و عارضت في البداية لاني ارغب في كسها لكنها قالت بانها تفضل أن يكون منيي الأول في فمها و بعدها نستمتع بكافة ما نشتهي

و بالفعل فقد اخذت وقتا قصيرا في مص زبي بعدها سرعان ما جاء ظهري بشكل لم اعهده من قبل حيث شعرت بعشرات اللترات قد نزلت مني في تلك اللحظة  و اخيرا قذفت بلا استمناء في مص حقيقي و انا اشتهي سكس منذ فترة ، و بعدها ذهبنا و اخذنا حماما باردا حيث قامت بفرك جسدي و عندما وصلت لزبي قالت اتعرف ان زبك كبير جدا و اخاف ان يعورني ، قلت و لكنك كنتي متزوجة من قبل قالت و لكن زبه لم يكن بحجم نصف زبك ، قلت لنجرب و نرى المهم اخذت بفرك جسدها و عندما اعطتني ظهرها قمت بفرك اردافها الكبيرة جدا و ادخلت اصبعي بينا و مع رغوة الشامبو كان اصبعي يدخل قليلا داخل طيزها و عندما وجدت انها لم تعارض قمت بوضع زبي بين اردافها  و انا اشتهي سكس من الطيز و بدا زبي بالتحرك قليلا قليلا و يدي على صدرها ثم التفت لي و اخذت بتقبيلي و يدها امسكت بزبي و دخلته قليلا بطيزها وعندما شعرت بدفء تلك الفتحة حاولت ان ادخل المزيد منها لكن يدها لازالت ممسكة به ، ولكني قمت بإضافة المزيد من رغوة الشامبو حينها طلبت مني ان انام على ظهري وهي من سيدخلة و بالفعل فقد اعطتني ظهرها و مسكت زبي ثم جلست عليه و اخذت بالتحرك قليلا قليلا حتى دخل ما يقارب من نصفه و كانت اصابعي خلال ذلك الوقت على كسها و انا جسمي كله اشتهي سكس مع جسم الفتاة حيث شعرت بان كسها لزج تماما من آثار الشهوة و الرغبة بالجنس ،

و بعد اكثر من خمس دقائق كان زبي كله داخل في طيزها سوى جزء قليل منه لم يدخل بسبب حجم اردافها الكبيرة و استمرينا لحوالي ربع ساعة بعدها انتهينا في وقت واحد ثم اخذنا حماما و ذهبنا و تناولنا العشاء و بعد استراحة قصيرة ومزيدا نمت التقبيل واللحص والمص قمت مرة أخرى بنيكها ولكن مع الطيز كذلك حسب رغبتها فقد طلبت مني ان تكون الليلة مخصصة للطيز و ليلة أخرى للكس وعند الساعة الثانية ليلا طلبت مني إيصالها حتى لا تتاخر كثيرا و عند خروجي قبلها من الشقة وجدت باب الشقة المقابل يفتح و نفس الفتاة عند الباب و على وجهها ابتسامة كبيرة حينها و عندما رايت ابتسامتها ايقنت ان هذه ستكون ضيفة لدي في ليلة أخرى … وهذا بالفعل ما حصل وباسرع مما توقعت و لم تكن بمفردها ايضا . و هذه قصتي الحقيقية و كيف بقيت اشتهي سكس حتى ذقت النيك .