السكس الساخن مع فؤاد و اجمل لحظات المتعة الجنسية

اجمل لحظات المتعة الجنسية الساخنة و السكس الساخن كانت مع حبيبي فؤاد و بطريقة جميلة جدا حيث انتهزنا فرصة غياب افراد اسرته المشغولون بفرح ابنة خالته  واخذني الى بيته الذي لم يكن بعيدا كثيرا عن الحي الذي اسكن فيه و هناك كانت متعة الجنس الحقيقية . اما اسمي ريم و عمري الان عشرين لكن القصة حدثت منذ سنوات قليلة فقط و كنت اعشق فؤاد و احبه الى درجة لا توصف فهو يسحرني بجماله و رجولته الكبيرة و ذوقه في اللباس  وفي كل شيء و له شخصية محبوبة جدا و كنت حين التقيه احس نفسي ضعيفة امامه . في ذلك اليوم اخبرني انه سيكون في بيته لوحده طوال اليوم الى غاية الليل و فكرت بخطة تجعلني اذهب اليه و اوهمت اهلي اني ذاهبة الى الجامعة و اني قد اعود متاخرة في  المساء  وانا فكري كله حول فؤاد  والسكس الساخن الذي سيحدث بيننا و الذي لم اتخيل ان يصل الى تلك الدرجة لاني بصراحة كنت افكر في بعض المداعبات فقط و لم اتخيل اننا سنصل الى الزب كاملا داخل الكس و النيك العنيف اللذيذ . وصلت الى بيت فؤاد و ادخلني و استقبلني بقبلات حارة جدا و ساخنة و هو يتحسسني ثم أخرجت امامه صدري و انا افعل ذلك كي اسخنه اكثر و هو كان من الأساس ساخن جدا و ممحون

و مص فؤاد حلمتي بقوة حتى شعرت بالالم و كان يقضم حلمتي بطريقة هائجة جدا و انا اسخن معه و هو يتحسسني بيديه على طيزي و يقبلني بعنف  ويسمعني عبارات ساخنة اه اه اه حبيبتي اه اه اه احبك . ثم ضممته الى صدري و اختلطنا بقبلات حارة جدا و مداعبات جعلت كسي يسخن من السكس الساخن جدا و يفرز بطريقة رهيبة جدا و انا العب بزب فؤاد الذي كان في يدي مثل السيف ثم رضعته  ولحسته و مصمصت الزب و الراس بكل قوة و بلا توقف  و انا امسك خصيتيه و افرك عليهما بطريقة ناعمة جدا . ثم فتحت حالي و جلست و انا اتغنج من قلبي من شدة الشهوة و جاء فؤاد و هو في قمة الشهوة و اقترب مني و وضع زبه على باب كسي و بدا يدفع  ويدخل حتى ادخل زبه في كسي و تلك اللحظة لم اشعر كيف فتحني  وافقدني العذرية حيث كنت كانني فاقدة للوعي من شدة الشهوة و فؤاد استمر ينيكني بلا توقف و بطريقة حارة جدا ثم رمى كل جسمه على كسي و صار ينيك بعنف و السكس الساخن بلغ اشده  و انا اتلوى و اعتصر و زبه يذبح كسي و يتحرك بقوة  ويدخل و يخرج و فؤاد ذائب و مستمتع و انا اكثر منه استمتاعا

ثم وصل زبه الى قلب رحمي  و بدا يرتعش و هو ينيك بكل قوة و انا اذوب بين زبه اللذيذ و السكس الساخن يكاد ينفجر من قوة النيك التي كان يقوم بها فؤاد و انا تحته استمته رغم انه كان يخنقني بجسمه لكن زبه كان لذيذ جدا و ممتع . ثم قام فؤاد بسرعة و اخرج زبه و وضعه فوق بطنه و بدا زبه يكب بقوة حليبه و ينثره بلا توقف على بطني الذي امتلا بالمني و انا مازلت العب بكسي و ذلك لاني لم اشبع من الجنس و النيك و رايت زبه احمر بعدما اختلط بدم كسي و غشاء بكارتي و اكمل فؤاد القذف و ارتخى زبه على بطني و هو يمسح منيه و الدم على بطني و السكس الساخن قد انفجر حقا و لكن انا ما زلت ساخنة و لم اصل بعد الى قمة شهوتي الجنسية. ثم وصلت انا اللعب بكسي و انا انظر الى فؤاد و هو عاري و زبه مرتخي واحمر حتى وصلت الى الرعشة الجنسية  و انا اتخيل ان فؤاد ما زال ينيكني و السكس الساخن لم ينتهي الى ان بدا جسمي يرتعش و فؤاد لحظتها كان قد قام ليغسل زبه

و حين عاد الي كنت قد بردت  وشهوتي انفطفات و هو يضع العطر على رقبته  واقتربت منه لاقبله  ولاهيجه لكنه اخبرني انه تعب  وليس له رغبة و رغم اني حاولت رضع زبه مرة أخرى  و لكن دون جدوى . و في لحظة عابرة تذكرت كسي المفتوح و أدخلت اصبعي في كسي  وكان الدم لازال عالقا في كسي و بدات ابكي و هنا جاء الي فؤاد و احتضنني و اخبرني انه لن يسمح في الحب الذي بيننا و بانه سيكون زوجي و ه الكلمات التي هدات قليلا من روعي  و ها انا ذا اكتب لكم قصتي و مغامرات السكس الساخن مع فؤاد و نحن على موعد مع زفافنا في نهاية العام و لم يبقى الا القليل


اقوى اغراء عربي مع نجمة الاغراء الاولى هيفاء وهبي في فيلمها الجديد حصريا اسخن القبلات المثيرة و صدرها الفاتن و مؤخرتها السحرية المدورة ..في هذا الفيديو هيفاء وهبي تقبل بشفتيها و لسانها بكل حرارة مع الممثل الساخن الممحون حتى هيجت زبه و قام بقوة عليها و كاد يقطع ثيابها و ينيكها

شاهد حصريا الفيديو الساخن

ادخل هنا