العاهرة المحترفة امتعتني أنا ومديري

أهلاً يا أصدقائي، أنا اسمي حسام و أنا أبلغ من العمر الثالثة و الثلاثين و لدي ابنة و احدة جميلة. و كنت أعيش حياة زوجية سعيدة جداً و أشعر أن زوجتي مخلص لي و أنا أيضاً لي حياة جنسية رائعة جداً. لكنني لدي طبيعة هيجانة جداً و في معظم الأوقات أحب أن العب في قضيبي. و زوجتي لا تحب هذا الأمر لكنني أخبركم هذا لكي أريكم شغفي من أجل الجنس. و قد مارست أول تجربة جنسية لي في عمر الثامنة عشر عندما كنت في الكلية و كانت مع زميلتي. و كانت أول مرة لها أيضاً حيث فتحت غشاء بكارتها و بعد نهاية الدراسة لم أرها مرة أخرى و لا أعلم عنها أي شيء من ساعتها.  و بعد ذلك تعرفت على سامية التي ستكون زوجتي فيما بعد. كانت حياة الجنسية رائعة إلى أن بلغنا الثلاثين و قل شغفها بالجنس بينما زادت رغبتي و شهوتي مع مرور الوقت. لذلك مارست الجنس إحدى العاهرات التي كانت أصغر مني بخمس عشر عاماً و لم يكن لديها مانع في النيك العنيف و إرضاء كل شهواتي لذلك استمتعت باللية معها. و بعد هذه الممارسة الجنسية، أصبحت أمارس الجنس مع العديد من الفتيات و السيدات بعيداً عن زوجتي. إحدى هذه المرات كانت مع مديري في العمل و العاهرة . كنا قد ذهبنا إلى بانكوك في رحلة عمل. و من يعرف تايلاند فهي عاصمة الجنس و الدعارة. قمنا بحجز إحدى اللعاهرات لقضاء الليلة معنا لكننا كنا قد حجزنا غرفة و احدة فقط و لم يكن أحد منا على استعداد لتركها. قلت لمديري في العمل أنه يجب أن تعطيني الفرصة الأولى كما تعطيني دائماً في العمل لكن مديري أيضاً كان يريد أن ينيكها أولاً.

هنا العاهرة – و بالمناسبة كان اسمها جوليا – قالت لنا أنه ليس لديها مانع من ممارسة الجنس معنا نحن الاثنين في نفس الوقت إذا قبل كلانا ذلك. و افقنا على عرضها و أخذناها على غرفتنا. تعرت جوليا على الفور و ذهبت إلى الحمام حتى تنظف كسها و مؤخرتها. و من ثم طلبت منا أن ندخل عليها إلى الحمام و نستحم كلانا معها و ندخل إلى حوض الاستحمام معها. مديري كان يريد فقط أن ينيكها على الفور و لم يكن مهتم بالجنس الفموي بينما أنا كنت أريد أن استمتع بالجنس كلياً. لذلك أقتربت من فمها و أخذت قضيبي في فمها و بدأت تعطيني الجنس الفموي. بدأ مديري ينيكها و يشعل كسها بقضيبه. كانت المسكينة تصرخ من الألم و أمسكت في قضيبي بأسنانها و كانت تعضني بعنف.  أخذ مديري خمس دقائق فقط لكي يقذف و ذهب إلى السرير لكي ينام. خدت جوليا في ذراعي و خرجت بها من الحمام و دفعتها على الأريكة اللينة. جسدها الأبيض كان يدعوني لكي  أغتصبها و  كان قضيبي ملطخ بمذي ما قبل الجماع. جلست جوليا على ركبتها و أخذت قضيبي مرة أخرى في فمها و بدأت تلحسه و تمصه بعنف. كانت طريقتها مثيرة جداً و أنا أصواتي تتعالى …. و ووووووو …. آآآآآآآآ ….أأأأووووووههههه مث ثور هائج. خلاص أصبحت جائع لأي كس و جذبتها من شعرها و دفعتها على الأرض. أخذت و ضع ال 69 و وضعت شفايفي المبلولة و الدافئة على كسها. بدأت أفرك بظرها و الحسه و هي بدأت ترتجف و تهز جسمها من المتعة …. أمممممممم … و ووووو …. كانت تمسك بساقي بقوة جداً و بدأت تهز مؤخرتها على شفتي.

كان  ذلك مؤشر على أن  العاهرة تريدني ان الحس في كسها أكثر. أخذت قضيبي في فمها و كان و ضع 69 مثالي. كلانا و صلنا إلى قمة الشهوة و بدأت جوليا تجذب قضيبي و تدعكه و بدأت تحرك مؤخرتها بسرعة. كان كلانا  يريد أن يقذف؛ لذلك جلسنا و هي جاءت على حجري و أنا بدأت أدفع قضيبي داخل كسها. كان قضيبي ضخم و سميك و كان ساخن جداً. بدأت جوليا تسخن من المتعة لكنني أمسكتها من مؤخرتها بكلتا يدي و حركتها بسرعة جداً على قضيبي. قذفت جوليا شهدها و أنا أيضاً قذفت في داخل كسها. كانت تجربة جنسية رائعة جداً. أمسكنا بذراع بعضنا البعض و نمنا عرايا على الأريكة. و بعد بضعة ساعات عندما استيقظت رأيتها تجلس على حجر مديري و كان ينيكها جامد.  ذهبت إلى السرير و دفعتها على جسم المدير. و من ثم فتح خرم طيزها و وضعت الزيت على قضيبي و دفعت قضيبي في داخل خرم طيزها. كانت زي قطعة اللحم في الساندويتش بين مديري و أنا و كلانا نكناها بقوة. كلانا نكناها أربع لخمس مرات بالليل و بللنا جسمها بقذفنا و أجبرناها على ابتلاع بقذف و تبولنا عليها  و جعلناها أيضاً تشرب البول. شكرتنا العاهرة في الصباح و تركنا الغرفة بعدما دفعنا الفاتورة بالكامل و  بقشيش. أعلم أن هذه كانت تجربة جنسية مدفوعة الأجر لكنها كانت ساخنة جداً بالنسبة لي و مديري.