انا ممحونة جدا و اريد تجريب النيك الخلفي من الطيز

انا ممحونة جدا و شهوتي لا تهدا و هذا منذ ان شاهدت مقطع سكس برازيلي مع فتاة طيزها كبير جدا و كانت تتناك من الخلف بطريقة جميلة و الحقيقة ان طيزها يشبه طيزي الى حد كبير فانا رغم اني نحيفة و بزازي صغيرة الا اني املك طيز كبير جدا و حين اجلس احس اني ملات الارض بطيزي . من ذلك اليوم و انا جد ساخنة و صرت اعشق رؤية النيك الخلفي و مرة حلمت في منامي اني اتناك من الطيز حيث كنت مع رجل جميل جدا و تركني الحس له زبه ثم جلست عليه و بدات ادخله في طيزي حتى دخل كاملا و في الوقت الذي كنت استمتع بدات ابنة اخي تبكي حتى ايقضتني من ذلك الحلم الجميل و قمت و انا ممحونة جدا لانها لم تتركني اكمل تلك المتعة التي كنت عليها في المنام و حين حاولت النوم مرة اخرى لم يعد ذلك الحلم الجميل . و جربت عدة طرق للاستمتاع لكن دون جدوى لاني اعلم ان حرارة الزب و نعومته لا يساويها لا الزب المطاطي او اي شيئ اخر و رغم اني لم اجرب الزب الاصطناعي الا اني جربت جزرة كبيرة و اتذكر انني عدلتها بالسكين حتى اصبحت مقدمتها تشبه مقدمة الزب ثم سخنتها جيدا في الماء الساخن و بدات اداعب بها فتحتي و انا ممحونة جدا عليها

في البداية شعرت ببعض المتعة حين كنت ادخلها و كان حجم الجزرة كبيرا جدا بحيث القليل من الازبار الذين يعادلونه و القليل جدا ممن يفوقون حجمها و كنت ادخل و انا اتذكر تلك الفتاة البرازيلية و طيزها ثم قابلت مراة الخزانة و نظرت الى الجزرة كيف تدخل طيزي و انا متحسرة حيث كنت اقول في داخلي كيف لهذا الطيز الجميل يحن الى المتعة الجنسية في حين هناك بعض الفتيات لا تملكن عشر جمال طيزي و تجدهن قد شبعن من الزب . و لم يكن الامر راجع الى كوني لم اعجب الرجال بل لان ابي متشدد جدا و لا يسمح لي بمغادرة البيت الا معه او مع احد اخوتي لانه يعلم اني املك طيز جميل و حتى لو اركب في الباص فان الجميع سيحلم بالوقوف خلفي و حك زبه على مؤخرتي و هذا ما جعلني اجد صعوبة في التواصل مع الرجال و بقيت انا ممحونة و اعيش على احلام الجنس و الازبار

و من شدة محنتي كدت اتهور ذات مرة حيث اتصل بي احد الاشخاص عن طريق الخطا على الهاتف و لا ادري كيف صرت احكي معه حول السكس و اساله عن زبه و شكله و كان يجيبني و يخبرني انه ساخن و يريد ان ينيك و بدات اصف له شكل طيزي و اخبرته اني انا ممحونة و اريد ان اتناك مهما حدث من امر و صارحته ان خروجي من البيت صعب . و اتفقت معه ان اطلبه ياتي لينيكني في البيت حين اجد نفسي وحيدة و فعلا بعد حوالي عشرة ايام وجدت نفسي في البيت لوحدي و انا ممحونة فبدا قلبي ينبض و امسكت الهاتف و طلبت منه ان يحضر و اخبرته عن الحي الذي اسكن فيه و بدا الوقت يمر و انا خائفة ان يتم كشف امري لكن كنت ساخنة جدا و اريد ان اتناك و اجرب الجنس و حين وصل الشاب امام مدخل العمارة خفت و اعتذرت منه و لم اعطه رقم الباب و ظل يشتمني و يسبني و ينعتني بصفات قبيحة و من حسن حظي اني لم ادخله الى البيت لاني اخي وصل بعد ربع ساعة فقط وراء الشاب و لو ادخلته و ناكني لكان اخر يوم في حياتي

و مازلت الى الان افكر دون جدوى في طريقة تجعلني امارس الجنس لكن من طيزي و لا اقبل ان ينيكني اي رجل من الكس الا زوجي الذي لم يحن وقته بعد و رغم اني انا ممحونة الا اني اردت فقط تجريب النيك من الخلف مثلما رايت تلك الفتاة البرازيلية تدخل زب حبيبها في طيزها و هي مستمتعة به . و الحقيقة اني نادمة على مشاهدتي ذلك الفيلم الساخن لانه سبب محنتي و عذابي لكني صابرة و انتظر اليوم الذي ساتزوج فيه و اعيش حياة جنسية جميلة و ساخنة يتدلع فيها طيزي و كسي مع زب حبيبي و زوجي الذي اتمنى ان يكون مثلما احلم به اي يفهمني و يعلم اني انا ممحونة و احب الجنس دون اي خجل او عقد . و اتمنى ايضا ان يكون رجلا متفتحا جدا و يكون يملك كل المقومات الجسدية و الجنسية و يكون زبه متوسط لاني اكره الزب الكبير جدا لانه مؤلم و يكون بامكانه النيك عدة مرات في اليوم


تصوير سري ساخن نار لفتاة محجبة و عشيقها في حديقة عامة بمصر تحت الشجر ترضع زبه و تمص و تلعب بزبه الواقف و الشاب كان في شهوة حارة جدا و شعر انه سيقذف فطلب منها ان تقابل زبه للارض ثم انفجر الزب بقوة كبيرة و المني يخرج منه ساخن جدا

فيديو ساخن و تصوير حقيقي سري و حصري

ادخل هنا