انيكها من طيزها و هي تضحك و تستفزني و انا هائج

اجمل جنس في حياتي كان مع احدى الجارات حيث كنت انيكها من طيزها الكبير جدا و لكن رغم ذلك كانت تضحك و تستفزني حيث كانت تقول اه اه زبك صغير ههههههههههه و تضحك بقوة و انا من شدة الشهوة لم اكن ابالي بها بل كنت انيك و استمتع فقط . و لم تكن الفتاة تكذب لانني حقيقة شاب للأسف زبي صغير جدا و لا يتجاوز طوله عشرة سنتيمترات في اقصى الحلات من الانتصاب و حتى في العرض قطر زبي حوالي سنتيمترين و راس زبي صغير جدا و كنت معتادا على التواصل مع الجارة منذ الصغر لانني كنت كثير اللعب مع الفتيات في صغري و نادرا مع العب مع الأولاد . و حين كبرنا لم تعد تستحي امامي و أحيانا تتفوه امامي بعبارات نابية بطريقة عادية و حين اطلب منها ان تحترم رجولتي كانت تقول انا اعتبرك فتاة مثلي و تضحك و انا أحيانا ارد عليها بعنف و ذات يوم تحدتني ان اثبت له رجولتي و فحولتي و قررت ان انيكها حتى ارد الاعتبار لنفسي و التقينا في بيتهم و كانت يومها وحيدة و رغم ان زبي صغير الا ان غريزتي قوية جدا . و هكذا دخلت الى بيتهم و وجدتها ترتدي فستان مفتوح تقريبا كليا من جهة الصدر و صدرها حر يتحرك في كل الاتجاهات و بمجرد ان اقتربت منها حتى قامت و رفعته و قالت ها هو طيزي امامك

وجدت طيزها اسمر كبير جدا و نظيف و انتصب زبي و بدات تستفزني هيا اخرج لنا ذلك الزب الذي ارعبتنا به و لحظتها شعرت بنقس في الثقة و ترددت في اخراج زبي رغم اني كنت احس اني سانفجر من الشهوة . و بعد ذلك نزعت قناع التردد و الخجل و فتح سروالي و أخرجت زبي و لحظتها انفجرت بالضحك بطريقة هسترية هل هذا زب رجل ام فتى و امسكته حتى كدت اقذف في يدها ثم دارت مرة أخرى و قالت هيا نيكني من الطيز و اثبت لي رجولتك و امسكت زبي و وضعته على فتحة شرجها الساخنة و بدفعة واحدة أدخلت زبي كله و كانني لم ادخله حيث لم يتحرك فيها شيئ رغم اني كنت انيكها من الطيز . و في الوقت الذي كنت انا اغلي من الشهوة و ساخن جدا كانت هي تضحك و تستفزني بطريقة غريبة جدا و تقول هل بدات النيك هل أدخلت زبك انا لا اشعر بشيئ هههههه و تضحك و انا احترق من الشهوة و المتعة و لم يكن يهمني ما تقول فانا كل ما يهمني هو اني انيكها و استمتع و زبي في طيزها و العب لها بلفلقتيها الكبيرتين و اعبث بصدرها الجميل كما اريد

و عبثا حاولت ان ارد استفزازاتها حيث كنت ادخل زبي و ادفعه في طيزها و انيكها بقوة لكن زبي صغير و لم يفعل لها أي شيئ بل كان يدغدها و يضحكها فقط و ربما كانت تاكل ازبار ضخمة في طيزها و رغم انها جعلتني اشك في فحولتي الا انها كانت نيكة ساخنة جدا . و في الوقت الذي كانت تستفزني و تطلب مني ان انيك و كانها لم تشعر بزبي مطلقا في طيزها هناك وصلت الى المرحلة التي لا يمكن فيها ان اتوقف و أدخلت زبي كاملا و بأكمله في الطيز و كان الطيز حار مثل الحمى و بدات اسكب المني بكل قوة فانا رغم ان زبي صغير الا ان كمية المني التي اقذفها عادة تكون غزيرة جدا و لا تعكس حجم زبي . و كنت اقذفو انا افتح فلقاتها و أوسع بينهما اكثر و من شدة فتحهما صاحت اه على مهلك و فرحت لانني لأول مرة سمعت اهة منها و انا انيكها من الطيز و ذلك رغم انني كنت اعلم ان الاهة من يداي و ليست من الزب و تركت زبي يلقي كل حممه القوية داخل احشائها و المني يخرج مني بلذة غير طبيعية و بحرارة و حلاوة رهيبة جدا و لحظتها لم تكن تستفزني بل كانت مركزة معي و كانها تستكتع بحرارة المني الذي كان يسيل في طيزها

ثم أكملت قذفي و تعمدت ترك زبي داخل طيزها بحيث بقي منتصب لكنها بمجرد ان راتني توقفت عن النيك و التحرك حتى باغتتني و تقدمت الى الامام فافلتها و خرج زبي من طيزها و لونه احمر و مبلل بالمني المخلوط ببقايا احشائها . و رغم انها ظلت تستفزني و تعايرني بزبي الصغير الا ان النيك معها من الطيز كان جميل و لذيذ و كانت المرة الوحيدة التي تركتني انيكها فيها حيث عبثا حاولت ان اعيد الكرة لكنها في كل مرة كانت تقول زبك صغير و لم يعجبني


تصوير سري ساخن نار لفتاة محجبة و عشيقها في حديقة عامة بمصر تحت الشجر ترضع زبه و تمص و تلعب بزبه الواقف و الشاب كان في شهوة حارة جدا و شعر انه سيقذف فطلب منها ان تقابل زبه للارض ثم انفجر الزب بقوة كبيرة و المني يخرج منه ساخن جدا

فيديو ساخن و تصوير حقيقي سري و حصري

ادخل هنا