اول مرة انيك و اذوق الكس حيث عرفت الفرق بين النيك و الاستمناء

اليوم ساقص عليكم ذكرى اول مرة انيك و اذوق الكس فقد كنت من قبل لا اعرف الا الاستمناء على الصور و الافلام الجنسية و لم اتخيل ابدا ان الكس لذيذ الى هذه الدرجة و كانت متعة جنسية كبيرة جدا . فانا شاب لم اصل الى سن البلوغ الا حين وصلت الى الثامنة عشر سنة و ظل زبي صغيرا و دون شعر رغم ان اصدقائي كانوا قد بلغوا في سن الثالثة عشر او الرابعة عشر و رغم اني كنت استمني كثيرا و احلب زبي كي اقذف الا اني كنت احس بشهوة كبيرة حين المس زبي لكني لا اقذف و في احدى المرات رايت جارتي فدوى و كانت فتاة في سني تقريبا و هي ذات انوثة كبيرة جدا و كانت جالسة و كيلوتها ظاهر و فخذيها و لا اعرف كيف احسست بشهوة كبيرة نحوها و بدات اغازلها و انا انظر الى منطقة كسها التي كانت مخفية بالكيلوت الابيض و لاحظت انها لم تبدي اي مقاومة و كانها اعجبت بالامر ثم اخذتها الى احدى غرف الغسيل في العمارة و بدات اتقرب منها كي اقبلها و كانت محنتي كبيرة جدا و احسست بتلك اللذة في داخلي لاول مرة في حياتي و جائتني نشوة سكس مراهق كاني كنت احس بان البلوغ قد حان اوانه و قد صارحتها اني لم ابلغ بعد و ان زبي مازال بلا شعر و اني لا اقذف لكنها كذبتني و اخبرتني ان الامر هو مجرد حيلة مني كي انيكها و هنا اخرجت لها زبي الذي كان صغيرا جدا و كانه زب طفل و بلا اي شعرت و ظلت تضحك عليه و هو ما الهبني جدا . و مباشرة دخلت معها في قبلات حامية و انا احس ان شيئا ما يتحرك داخل زبي لاول مرة في حياتي ثم امسكته بيدها فزادت شهوتي اكثر و صارت تبادلني القبل الساخنة و اخبرتني انها تذوقت الزب من قبل و ان كسها مفتوح لكنها كانت تتناك من ازبار كبيرة و انها قد سبقتني الى الجنس و عرفت سكس مراهق من قبل منذ سنوات و نزعت لها كيلوتها بسرعة و كم كان كسها جميل و لونه وردي فاتح و بلا شعر لكنها كانت تحلقه عكس زبي الذي لم ينبت الشعر فيه بعد ثم رضعت زبي و انا احس بالنشوة و المحنة ترتفع كلما وصلت شفاهها الى راس زبي الذي انتفخ بطريقة عجيبة

و لم اصدق حين رايت زبي قد تضخم و صار حجمه كبيرا جدا من كثرة الرضع و المص في احلى سكس مراهق اجربه لاول مرة و شعرت انه بامكاني ان امارس نيكه كاملة مع فدوى و عند ذلك فتحت لها رجليها و حاولت ادخال زبي لكن كان صغيرا مقارنة بازبار الرجال البالغة الكبيرة و مع ذلك فقد ساعدتني كثيرا  حين انحنت في وضعية الركوع حتى خرج زنبور كسها و انفتحت شفرتيه و هناك استطعت ادخال زبي . لم اصدق ان النيك بتلك الحلاوة و اللذة و كانني كنت محتاجا الى نيكة معها كي اصل الى مرحلة البلوغ و النضج و شعرت بشهوة حقيقية تنتشر في كل جسمي و كان كسها ساخنا جدا و بمجرد ان ادخلت زبي حتى تذكرت الصابون الذي كنت اطليه على زبي اثناء الاستمناء لكن لزوجة الكس احلى و امتع في سكس مراهق حقيقي ساخن جدا . و وجدت نفسسي انيكها لاول مرة في حياتي و الشهوة ترتفع اكثر و احس ان زبي يدغدني بمتعة كبيرة جدا كلما حركته دخولا و خروجا  وفي كل مرة تاتيني رغبة التقبيل و مص رقبتها الجميلة و دون ان اشعر وضعت يدي على صدرها و لمست لاول مرة في حياتي بزاز امراة و كانت بزازها طرية جدا و مرنة و ادخلت يدي من تحت الستيان و انا المس حلمتيها التان انتصبتا جدا لانها كانت ساخنة ايضا و شهوتها عالية مثلي اثناء النيك رغم اني كنت امارس السكس قبل البلوغ لحظتها لاني لم اكن قد بلغت بعد رغم تقدمي في السن .  و قد كانت تجربة سكس مراهق رائعة جدا مع فدوى التي رغم صغر زبي فقد كانت متجاوبة معي في النيك و كان نلصق السنتنا مع بعض و نحن نقبل بعضنا رغم انها كانت تقابلني بظهرها و في كل مرة تلف رقبتها كي اقبلها و زبي الصغير في كسها كالمنشار يمزقه و يعطيها متعة جنسية لذيذة جدا . و بدات اشعر مع مرور الوقت ان هناك امرا ما داخل زبي يريد الانفجار و لم اكن اعرف ان بعد النيك يحدث القذف رغم اني رايت اصحابي من قبل يقذفون حين يستمنون و كنت اظن ان القذف لا يحدث الا بدلك الزب باليد و صرت اقبلها بطريقة اكثر حرارة و قوة و تسارعت دقات قلبي كثيرا و ارتفعت اهاتي و انفاسي في سكس مراهق ساخن جدا مع المراهقة فدوى التي امتعتني في اول نيكة في حياتي

و بعد ذلك بدات جبهتي تفرز عرقا غزيرا من كثرة الشهوة و لم استطع حتى التحدث او التوقف لاني كنت تحت تاثير شهوة خارقة اجتاحتني و في لحظة متعة عارمة و لذيذة احسست ان شيئا ما يندفع من زبي  و اخبرتها ان زبي يحترق من اللذة فسارعت بتنبيهي الى اخراجه حين احس باني ساقذف و بما اني لم اكن قد قذفت من قبل فاني ظننت ان ذلك الامر هو مجرد رغبة عابرة و لكن حين اشتدت الشهوة اكثر اضطررت الى سحب زبي من كس فدوى و امسكته بيدي بقوة  و قد وجدته ساخنا جدا و اذا بي ارى سائلا ابيضا مثل الحليب يندفع من زبي و كان لزجا جدا و يخرج عبارة عن قطرات كبيرة متقطعة و كانت تتطاير على طيز فدوى و انا احس بلذة كبيرة جدا بعد سكس مراهق حار و ساخن و لم اصدق اني اخيرا قد قذفت المني من زبي و اي قذف و قد كانت اول مرة اقذف فيها و اول مرة انيك فيها فتاة في حياتي و لم يتوقف زبي عن قذف المني الا بعد ان احسست بتعب كبير بعد ان انتهت لذة الشهوة و انكمش مباشرة زبي بعد ان انهيت النيكة مع فدوى و اخفيته و رجعت الى البيت . و منذ ذلك اليوم صرت استمني و اقذف بطريقة عادية و تضاعف حجم زبي و صرت املك زب مثل ازبار الرجال و الشعر يكسوه حول الخصيتين و لكن لذة اول نيك و سكس مراهق كانت الاحلى و لم اتذوق حلاوة تشبها رغم اني نكت فدوى بعد ذلك مرات عديدة و نكت فتيات اخريات احسست بالمتعة معهن و لكن ليست كمتعة اول نيكة مع فدوى و اول قذف منوي من زبي مع كسها