تجربتي مع زب اسود عملاق يفشخ كسي في الفندق و زوجي الديوث السادي يتلذذ

من فترة زوجي كان يكلمني عن انه يريد لي أن أتمتع و نتمتع طالما أن صغارنا كبروا وشبوا عن الطوق. أردا لي وله أن نستمتع بالجنس و أخذ من فترة يمهد لي ويسألني عن شعوري أذ رأت زب أسود. كنت أضحك وأجاريه وأقوله أبوسه فكان يقول بس كنت أقول وأمصه ثم يقول بس فكنت أضحك ولا أجيب. أشياء من ذلك القبيل عند النوم والجماع كانت تلهب فراشنا ولكن يبدو أن زوجي لم يرتح حتى حقق أمنيته ولذلك أحكي لكم عن تجربتي مع زب اسود عملاق يفشخ كسي في الفندق و زوجي الديوث السادي الثري يتلذذ وكان ذلك في إيطاليا حيث نصطاف. اتفقنا على أمضاء التجرية ووافقت طالما هو يريد ذلك و الحقيقة أنا كذلك كنت أود التجديد.

دخل علي الشاب الأسود الغرفة فخفت منه فاقترب مبتسما وراح يضمني لصدره يبوس بخدي. خفت و رحت أتهرب بشفتي عنه ثم خلع قميص نومي وارتمى فوقي يبوس ثم وقف وخلع ملابسه فانا لم انظر له كنت ارتعش ومغمضه عيني فصعد على صدري وبداء يلحس بنهودي وعنقي ثم صار يفرك بيده كسي ثم رفع رجلي فزاد خوفي ورعشتي ! راودني شعور مخيف وهو يعبث بي ثم أمسك بكتفي وصار يضغط فانا صرخت: وااااو شيل أيدك شيل يدك حسبت انه بيدخل يده بكسي صرت أتحرك بكسي وهو يثبتني بقوة ويشد ويضغط على كسي فدخل شيء بسيط بكسي كان متين ففتحت عيوني غصب ونظرت وقلت بصوت عالي: أيه دا شيل أيديك من كسي….رأيته يهز يداه كانت ممسكه بكتفي وأثناء نظري إلى يديه كان يزيد قوة الضغط بكسي فلم أستطع أن أتنفس حينها ووجهي انتفخ وكاد راسي ينشق من قوة الضغط على كسي وبينما انا أعاني وأحاول أتنفس أحسست شيئا ما انفجر بكسي فمع قوة الضغط دخل زبه بسرعه وبقوه فصرخت صرخة وحده وخرج من فمي الريق ثم أحسست ان عظمة خصري انفكت حتى الصوت انكتم. كان ذلك بداية تجربتي مع زب اسود عملاق يفشخ كسي في الفندق و زوجي الديوث السادي الثري يتلذذ و بعدها سحب زبه ببطء ثم ادخله فكنت في خروجه احس وجهي يخف من الاحتقان واتنفس قليلاً و عند أيلاجه أحس وجهي يزيد احمرار و احتقان وتتوقف انفاسي!

أخذ لعابي يسيل من فمي لاشعوريا وأنأ أتألم بدون صراخ. ثم راح الشاب الأسود ينيكني وانا أكاد أنقسم نصفين انفجر و انا أنظر لأقدامي تهتز عند وجهي فراح يمارس بقوة عيل و أحسست بشيء يطلع من داخلي مع زبه فأمسكت بيدي على كسي وصرت أصيح وأتألم مثل القطه ثم رأيت الشاب يمسكني ويجعلني أنحني له فصرخت: كفاية مش قادرة هاموووت…حينها سمعت وجي يقول: أوكي أوكي طاوعيه…أحنيت نصفي وهو صار خلفي ويمسك بطيزي ويهزها ثم ادخل زبه كنت ازحف للأمام وهو ملتصق بي حتى ادخله في كسي وأنا صرخت و قفزت غير ان الشاب كان يشدد على قبضته بقوه .المهم صار ينيكني وأنا مثل المتشنجة وما عدت أرى شيء كل شيء كان مظلم بعيوني فناكني ببطء وتدريجيا صار يسرع وأنا لعابي يسيل من فمي فكنت احس بحركة زبه ببطني! نعم صار بطني يتموج مع حركة دخول الزب وخروجه . نعم كانت تلك تجربتي مع زب اسود عملاق يفشخ كسي في الفندق و زوجي الديوث السادي الثري يتلذذ فأخذ ينيكني بسرعة ثم أخرجه وأنا لم أكد أنهض حتى أمسكني و أحناني من جديد و اذا به كان ينوي ينيك مؤخرتي فصرخت: لااااا إلا طيزي…!قامته بكل قوتي وصرت أصيح وأنادي زوجي فسألني : مالك فيه ايه؟! قلت: بلاش طيزي ..هاموووت.. فقال للشاب: بلاش في طيزها..ممكن تتعب …! انحنيت له وادخل زبه بكسي بقوه ثم أخرجه وصار ينزل المني ثم نزل وطلع للحمام . أما أنا فجلست أتألم وأعاني و ظللت مستلقية ملتهبة الكس وذهبت للحمام ألطف كسي وارجع و لا زال مفتوحا ومتورم من الألم وملتهب. ثم بحثت عن ثيابي فلم أجد حقيبتي فناديت زوجي الذي خبأها مني إذ قصد أن أظل عاريه حتى إذا أتى الظهر فوجئت بوجود الشاب فسألت زوجي فقال: هتعرفي… .بعد المغرب أو قبله بقليل أمرني زوجي أن أخلع ثيابي وقال: هيمارس معاكي مرة تانية..صحت في زوجي فضحك وترجاني و توسل إلي فأصررت فعمد إلى حبل ناعم فأوثقني به بالسرير من يدي ورجلي و نادى الشاب من خارج الغرفه و أخذ ينيكني بقوة فذبحني زبه الأسود العملاق نيك كنت اشوف بطني يرتفع لمن يدخل زبه وانا مربطه فناكني ساعه كامله وكب منيه فوق بزازي و زوجي كان عمال يدلك زبه حتى كبهم فوق منديل ورقي. بعدها تركني الشاب وأنا أتألم بل أبكي ليعود بعد هنيهة ليجلس ينظر لجسدي و انا كالذبيحة أمامه صرت ابكي من الألم فرجع ينيكني بعنف ووحشيه من جديد و زوجي يتلذذ برؤيتي ثم أنه كان يريد أن يأتيني من طيزي فصرخت بأعلى صوتي فضحك زوجي وأخبره أن هذا يكفي!