حسن أبو علي يلحس كسها حتي تصرخ من النشوة في الفراش

سنري في تلك الحلقة حسن أبو علي مع خليلته وهو يلحس كسها وهي التي عرفها مؤخراً فيجعلها تصرخ من النشوة في الفراش في لذة لم تخبرها من قبل! فقد انتهت الحلقة السابقة معه وقد تناول الغذاء مع راندا. افترقا دون ادني قبلة. كان لقاء استعراض من جانب راندا المرأة الأربعينية وهي تغازل عيني صاحبنا وقد عرفت أنه نسوانجي و نياك بارع و ذلك من خلال الساعة التي قضاها مع فتاة الليل التي دوخت زوجها المستشار فأنفق عليها من الأموال الكثير و الكثير. امتد بين راندا خليلته و بين حسن أبو علي حبل الكلام في الهاتف و تكررت الزيارات ليس فقط في البيت بل في نادي سموحة التي تقصده راندا كذلك. ذات مرة هاتفها حسن أبو علي في جوف الليل: وحشتيني..بقالك كتير مش بتتصلي… تدللت راندا: انت اللبي وحش…رنيت علي مرتين ومش بترد! صاحبنا: معلش يبققي مأخدتش بالي… غنجت راندا: اللي و اخد بالك يتهنا به! صاحبنا: أنت يا راندا…انت طلعتيلي منين!! تدللت راندا: أنا برده…خلي فيفي تنفعك… قال حسن أبو علي: دي ليلة وعدت ..همست راندا: يعني مش هتقربلها تاني… همس أبو علي: راندا…عاوز اشوفك..دلوقتي…راندا ضاحكة: أعقل..رودي هنا… صاحبنا: مين رودي دي!! راندا: بنتي…تنهد حسن أبو علي: طيب انت وحشتيني…محتاج أشوفك… غنجت راندا: هتعمل أيه يعني!! هولعك… ضحكت راندا ضحكة رقيعة وهي تمس بزازها: بكاش… قال صاحبنا: طب أشوفك.. و الميه تكدب الغطاس…ها اجيلك أمتي…صمتت راندا: بكرة الصبح…الساعة 9..تكون رودي مشت…

في الصباح تجهز حسن أبو علي للقاء راندا تلك المطلقة الناضجة التي يبدو أنها خبرة في الفراش و أنها عاشرت الكثير. كذلك تجهزت راندا فنتفت كسها الرقيق المشافر غير المختون و نتفت تحت أبطيها. طرقها حسن أبو علي في التاسعة ففتحت له الباب فاستقبلته بروب رقيق و أسفله قميص نو وردي مثير حريري يبدي بزازها اللتين برزتا تا كانهما قمتان بينهما وادي مضروب. راح يضمها ليقبلها فضحكت : طب ادخل الأول…مستعجل أوي ياشقي… همس صاحبنا وقد أمسك بكفيها: أنت عملتي في أيه!! أنا حبيتك بجد!! أطلقة راندا ضحكة و راحت تدني شفتيها مغمضة العينين من شفتي حسن أبو علي فالتحمتا! لم تدر راندا أنها بين يدي حسن أبو علي وهو من يلحس كسها وهو ما لم تجربه من قبل فيجعلها تصرخ من النشوة في الفراش مما لم تكن تقدر كم اللذة التي ستحصلها في معاشرته! أخذ يقبلها بقوة و يلتقط شفقتها السفلي فيرضعها رضاعة لم تعرفها من قبل راندا رغم خبرتها. يداه كانت تعتصران ردفيها بقوة و تلاعب بزازها فاستثارها حسن أبو علي حتي همست راندا بضعف أنثوي و محن: شيلني…وديني أوضتي…

حملها حسن أبو علي بين زراعيه المفتولتين إلي حيث غرفة نومها و الفراش ثم بدأ يفكك عنها روبها و يلقيه ثم يقبلها برقة و يلحس عنقها و ثدييها ثم ينزع عنها قميصها ثم خلع اللباس الذي كان قد تبلل تماما بسوائلها ثم وقف و اخذ ينزع قميصه و هو ينظر الى جسمها بشهوة, ثم أخيرا خلع بنطاله ليكشف عن زبه. رقدت و اضطجعت راندا فوق الفراش فصعد حسن أبو علي بسرعة بجانبها و أخذ بزازها في يديه يعتصرها و جذبت راندا وجهه ناحيتها و أخذت تقبل شفتيه في نهم بالغ. أخذ حسن أبو علي يجذب حلمة بزازها و يمرر أصابعه على قمتها فأشعرها بلذة شديدة و خرجت الآهات من فمها برغمها! نزل حسن أبو علي بشفتيه يقبل عنقها بشفتين مفتوحتين و يمرر لسانه ثم نزل إلي عامر صدرها ليلحس بزازها و يمتصها ثم التقط الحلمة بين شفتيه يمتصها و رضعها بخبرة مهيجة للنساء و يمرر لسانه عليها بينما يده تلعب في الحلمة الأخرى. شعرت راندا بإثارة كبيرة و لذة شديدة و أخذت تأن و أحست أن كسها و بظرها على نار و صارت تتأوه عالياً وهي في قبضة حسن أبو علي فراح يدلي أحدى يديه كي يتحسس بطنها ثم نزل إلى كسها و أخذ يلمسه من الخارج.كانت راندا المطلقة الناضجة في أنين و كانت السوائل تسيل بغزارة حتى بللت السرير بينما انتصب بظرها غير المختون و استطال حتى خرج من بين الشفرين و من شدة هيجانها أخدت تضغط بكسها على يد حسن أبو علي فهمس مبتسماً: حبيبتي ..انت شرقانه أوي…….فأخذت تتنهد بعمق فراح صاحبنا يعدل وضعيته حتي برك بين فخذيها الممتلئين باللحم الأبيض الطري الشهي ثم باعد بينهما و أحنى رأسه تجاه كسها الرقيق المثير! أطبق صاحبنا علي كس راندا و أخذ حسن أبو علي يلحس كسها و يمصصه فاجتاحت موجة من اللذة العارمة جسمها فجعلها تصرخ من النشوة في الفراش وهو ما لم تخبره من قبل!! أولج صاحبنا بظر صاحبته الناضجة بين شفتيه و أخذ يمتصه و يمرر لسانه عليه فلم تستطع السيطرة على نفسها فراحت تصرخ” اي … اي …. اححححي ” و كانت اللذة تزداد و تزداد حتى وصلت قمتها و شعرت بجسمي يتشنج و دفعت كسها بقوة باتجاه حسن أبو علي الذي واصل المص حتى هدأت انفاسها بعد أن أوصلها إلي النشوة في الفراش!