رشا مطلقة مصرية تعلمني النيك على أصوله

كيد النسا صعب و كبير أوي و مكنتش أعرف كدة إلا لما جربت بنفسي. كنت باسمع عن كيد النسا و أن الست لما تعوز تجيب رجل شاب أو راجل عاجبها او شايفة فيه انه مش هيفضحها تعرف تزاوله و تستعمل معاه أساليب كتير لحد أما توقعه و تخليه يفكر أنه هو بشطارته و بذكائه و قعها في حبه و انه هو اللي عرف يضحك عليها و يعلقها فيه أو يجيب رجلها. تفضل توهمه أنه هو اللي بيجري و راها و أنه هو اللي بذل المجهود و أنه هو اللي انتصر فتخليه يحس بكبرياء شديد وهو بيركبها و ينيكها و في الحقيقة تبقى هي اللي نصبتله المصيدة و خلته يقع فيها وهو مفكر أنه هو الصياد و أنها هي الصيدة و العكس هو الصحيح! دا ذكاء الست و كيدها اللي بتفوق بمراحل مكر الراجل و تفكيره! من النوع ده حكايتي مع رشا مطلقة مصرية تعلمني النيك فوق سريرها و دخلتني دنيا و كنت أعزب!

تقريباً بعد شهرين من علاقاتي بيها و بعد مرواحي ليها كتير في شقتها كنت مرة حضن رشا أسخن مطلقة مصرية علمتني النيك و عرفتها لحد دلوقتي و بين رجليها و دراعاتها و انا زبري جواها و بقلها: شوفتي…عرفتي أجيبك ولا لأ…رميت جوز دراعاتها البيضة المربرة الحلوة الشهية فوق رقبتي و باستني بوسة أكلت فيها شفايفي و بعدين ابتسمت وهمست: بتحبني…قلت: أنا بامووووت فيكي…بقلك نجوز بس أنتي مش راضية…كان زبري جوا كسها ساكن و كنت رافع حباية تامول عشان تطول معايا فلقيتها بتفرك تحتي و تهمس: يلا ..نيكني…مش كفاية زبر واحد…حسيت أن عضلات كسها بتمسك فوق زبري و عرفت أنها عايزة تاني فبقيت أنيكها و فشخت جوز رجولها بعيد و أن داخل بجسمي و مرفعها لقيتها بتتنهد و تقول: اووووف لا لا …بالراحة عليا…أحووووووه بعشقك يا صاصة…زبرك بيولعني…قلبتها علي بطنها و حطيت تحت منها مخدة وراحت شابة بجوز طيازها البيضة الطرية الفاجرة و راحت مقربة لما زبري ساب كسها و مدت أيدها: يلا حطه بقا…انت ولعتني ..متسبنيش كدا…رحت زارفها زبر و مسكت نصها وبقيت اروح و اجي و كسها بيولعني و بحس أنه بيشفطني لحد اما جابت جاز مني و اتانفضت تحتي و بركت ببزازها فوق السرير و لقيت نفسي باترعشو بنزل جوا منها: أووووووووف…

بركت فوق منها شوية و بعدين ارتميت جنبها عالسرير و انا بانهج وهي راحت أحلى مطلقة مصرية حنينة ساحبة منديل و بقت تنشف عرقي و بتبوسني في كل وشي!! قلت و أنا بأخد شفافها بين شفايفي: دا واجب عاليا..عالراجل…باستني وهمست ببسمة: مفيش فرق بينا…أنت خمسة و عشريني و أنا تلاتة و تلاتيني ههههه…قلت: مش مصدق أني بأنيك رشا..رشا اللي شباب الحتة بيموت عليها وعلى كلمة منها…رشا: لا صدق..ما أنت بتنيكني أهو…و خلتني أجيب مرتين… …بس انت عارف…أنا اللي كنت عاوزاك…قلت: و أنا عاوزك أكتر…قالت: لا لا…أنا اللي حبيتك قبل ما تعرفني…و كان نفسي فيك قبل ما تشوفني حتى…استغربت و ولعت سيجارة و ابتسمت: ايه دا بقا..لغز جيد ولا ايه..ضحكت و حطت دماغها فوق كفها و اتكات علي كوعها و بقت تحسس فوق شعر صدري: فاكر من سنة..لما كنا جيين نسكن جديد… قلت: كملي..قالت: لما كنت لابسة عباية سودة و كنت واقف في محل البويات بتاعك…لما جيت أفك منك…قلت: وبعدين…قالت بدلع: اتشديت ليك أوي اول ما لمحتك…فاتحججت بالفكة…قلت بضحكة: يا بنت الأيه ههههه!! قالت و هي بتبوس شعر صدري: عجبني طولك و عرضك و الدوجلاس اللي كنت عامله… بس كنت تقيل اوي..يا واد يا تقيل ههههه…قلت: بس انت عجبتين أوي…عملت نحلة لحد أما عرفت اوصلك….بس مكنتش اعرف أنك مطلقة… قالت: ودا يقلل مني يعني…أنا: بالعكس…تعرفي أنا كان نفس أجوز أرملة او مطلقة… رشا بضحكة رنانة بقت بزازها المليانةتروح و تيجي من شدة الضحك: يخرب عقلك…نفسك..ليه كدا!! قلت: بحب الخبرة…عارفة أنت مطلقة أهو بس خبرة…بس قوليلي يعني مش أنا لي الفضل بانك تكوني بين أحضاني دلوقتي…رشا ضحكت و باستني بوسة سريعة في شفافي: يعني أنا يا صاصة لو مكنتش عاوزاك كنت هخليكي فوق سريري دلوقتي…!! أنا: مش قصدي يا رشرش…بس أتا اليل جبت رجلك…أنا اللي وقعتك في حبالي…ضحكت رشا: لا لا…انا خليتك تفكر كدا…انا اللي اللي شوفتك الاول…انا اليل جيت فكيتك من عندك مع أني مش محتاجة… أنا اللي كنت بألبس شفاف و أروح و أجي قدامك عن قصد….انا اللي تعمدت انسى تليفوني عنك و أخليك تقلب في صوري العريانة أنا اللي…قلت بعجب ضاحك: بس بس…دا أنتي اللي وقعتيني بقا…و أنا اليل فكرت نفسي سبع البرمبة و رشدي أباظة اللي جبت رجلك…مسكت رشا المطلقة زبري اللي شد في أيدها و ضحكت: ممكن تقول انت كنت عاوز تجيبني سكة و أنا جيت معاك…شدتيني فاتشديت…لفتني ليك فالتفت..طلبتني فجيت…من ساعتها عرفت أن رشا مطلقة مصرية هي اللي علمتني النيك على أصوله فقلت: صحيح..تعرفي أنا اول مرة انيك كنت انتي…ضحكت رشا بشرمطة: ما انا أول ما شفتك قلت عليك خام و عشان كدا عجبتني… دا أنت حتى كنت لخمة خالص هههه…ضحكت بشدة و ركبتها تاني و أنا بدخل زبري فيها لتالت مرة: كنت وبقت..و على أيد رشا بقيت نياك درجة أولى…