زوجتي ونيك ثقب طيزها من قبل رب عملي

كان السيد أرسلان يعمل في محل لبيع المصوغ و الذهب لدى تاجر غني يعشق المراة و ثقب طيزها .. و في يوم إقترض منه مبلغا كبيرا من المال و لكنه لم يستطع تسديده و كان صاحب العمل يلح عليه كل يوم و يقول له أنه سيطرده من العمل و و يشتكي به و يدخله السجن إن لم يدفع ما عليه فحار في أمره و ظل يبحث عن حلول لكن لم يجد أي مخرج نظرا لأن المبلغ كبير و يتجاوز ال50 ألف دولار و كان يخشى كثيرا أن يسجن و يترك زوجته التي تزوجها حديثا، إذ كان لأرسلان زوجة جميلة جدا تبلغ من العمر 28 سنة و كانت تتمتع بقوام ممشوق و بزاز كبير و طيز مملوء و كانت سمراء بعض الشيئ و ذات جمال لاتيني، عاد أرسلان يوما لشقته بعد يوم طويل و متعب من العمل فوجد زوجته المثيرة تنتظره و قد لبست من الثياب أجرأها و تعطرت بعطر فرنسي مثير و بزازها العارم يكاد يقفز من القستان الأحمر و ثقب طيزها الكبير الأسمر شبه المغطى كان يناديه تعالى نيكني، فوثب في إتجاهها و بدون مقدمات مزق ملابسها المثيرة تمزيقا و عراها تماما ثم حملها ووضعها على طاولة الطعام و فتح رجليها بقوة و غاص في كسها المنقى من الشعر و الأملس ذو اللون الوردي يمصه بقوة و يفتحه و يدخل فيه لسانه البارد و يحركه حركات دائرية سريعة و كانت زوجته مستمتعة بذلك و متلذذة بلسانه البارد و هو يأكل كسها أكلا

فتمتعت و هاجت كثيرا حتى سال عن كسها سائل المتعة و أمسكت زوجها من خلف رأسه و ضغطت عليه ثم جذبته إليها و راحت تمزق شفاهه تمزيقا التي تبللت بسائل إفرازات كسها و كانت تحس بطعم ذلك في حلقها فصارة تلحس فمه لحسا شغوف و تعض على شفاهه حتى تأوه و تألم. فأحست بأنها آلمته فقبلته برفق أسفل رقبته و قررت أن تعوض له الألم و تمتعه فراحت تقبله في كامل أرجاء رقبته ثم فتحت أزرار قميصه و جعلت تقبل صدره و تلحس حلماته و ترضعهما بقوة و تحرك أطراف لسانها عليها و ظلت تنزل بالقبل حتى وصلت لبطنه و أخذت تستفزه بقبلات ناعمة فوق زبه بقليل.عندها هاج الرجل أضعاف مضاعفة و إنتصب زبه حتى كاد يمزق بنطلونه و  أحست الزوجة بذلك ففتحت السحاب ببطئ حتى بان زبه الطويل و أخرجته برفق و ظلت تلعب بخصيتاه بأنامل أصابعها تارة و تارة أخرى كانت تعصرهما حتى يتأوه ألما و متعة ثم أمسكت زبه بكلتى يداها و جعلت تلحس رأسه بطرف لسانها وتتذوق طعم سائل الإفرازات الخارجة من شقه الصغير ثم فتحت فمها و أدخلت زبه فيه و كانت تضغط  عليه بشفتيها الغليضتين حتى شعر أنه ينيك طيزا ضيقا و كاد يفرغ منيه في فاها و لكن فجأة طرق الباب طرقات متتالية، و كان الزائر غير متوقع وكانت المفاجأة. ..

تبدل الجو فجأة و لبست الزوجة فستانها بسرعة و لكنها نسيت أن تلبس السترينغ الذي بقي ملقى في أرضية الغرفة و أغلق أرسلان سريعا أزرار قميصه و أقفل بنطلونه و رتب نفسه سريعا و لكن حالته ظلت غير مرتبة حيث أن شعره كان منفوشا و قميصه غير مرتب كما يجب، سارع لفتح الباب حيث أن الطارق كان يطرق بطريقة ملحة و شديدة علم أرسلان بإسلوب الطرق أن الزائر مستعجل و أن الأمر هام، فتح الباب و كان الطارق آخر شخص يمكن للزوج أن يتوقعه… كان رب عمله… إستغرب أرسلان كثيرا و بان على وجهه الإستغراب فدفعه صاحب العمل على الفور و دخل وهو يقول ” لن أخرج الليلة من منزلك إلا و معي مالي”

فأجابه أرسلان” و لكنك تعلم أني لا أملك المبلغ و أنت أعلم الناس بحالي المادي” فصاح الرجل” لا يهمني أريد مالي” و عم صمت في أرجاء الغرفة و كانت الزوجة في غرفة النوم تسترق السمع و هي تشفق على زوجها المسكين… نظر صاحب العمل إلى أرجاء الغرفة فلمح السترينغ الأحمر الدونتال الملقى على الأرض، فهاج و تخيل زوجة أرسلان و هي تغطي طيزها العارم به و يشق كسها الضيق إلى نصفين و هو أعلم الناس بمدى جمالها و إثارتها… و سرت في جسده رعشة قوية و إنتصب زبه. عندها نظر إلى أرسلان و قال بخبث” أريد مالى أو… ” و نظر إلى السترينغ الملقى و أشار إليه و نظر إلى أرسلان… ففهم الزوج ما راود صاحب العمل و علم أنه يريد إما المال أو ينيك زوجته الشهية… تذكر أرسلان السجن و هولاته فتنهد طويلا ثم قال له ” إنتظر قليلا… و لكن لا تنيكها من كسها, من ثقب طيزها فقط..”  فوافق على شرطه. ذهب الزوج إلى زوجته و أخبرها بالأمر فوافقت بعد تردد طويل بغية أن تنقذ زوجها الحبيب من الورطة… دخل عليها رب العمل في غرفتها و شرع ينزع ملابسه و زبه المنتصب يكاد ينقلع من مكانه ثم إقترب منها و عراها بالكامل و بدون مقدمات جعلها تركع على ركبتيها و طلب منها رضع زبه فأمسكت زبه ووضعته في فمها و راحت تقلبه بين شفتيها و تعض رأسه اليابس و الغليض فأمسك برأسها من الخلف و جذب رأسها و أدخل زبه بعنف داخل فمها حتى كاد زبه يلامس حلقها ثم أخرج زبه المبتل و ألصق الزوجة إلى الحائط وفرج فخذاها حتى بان  ثقب طيزها المشحوط الضيق فلحسه حتى أغرقه باللعاب و شرع في إدخال زبه الطويل ببطيء حتى انزلق و أدخله كاملا و الزوجة تصرخ ألما فحتى زوجها لم ينيكها يوما من فتحة شرجها… ظل الرجل يدخل و يخرج قضيبه في فتحة شق طيزها الضيقة حتى شعر بنشوة تغمره و أحس بالمني يصعد في زبه فأدخل زبه بكامله و ظل كذلك حتى أفرغ منيه في ثقب طيزها ثم أخرج زبه المبتل بالمني  و جلس وأشعل سجارة و بقيت الزوجة على حالها و قطرات المني  تتساقط من فجوة طيزها ساخنا… لبس الرجل ملابسه و خرج و هو يهمس للزوج ” الآن قد سددت دينك…