سكس ممتع ولذيذ جداً مع السيدة الأمريكية بعدما استلطفتني

أهل بكل قراء موقع واحد وأهديكم اليوم قصتي الواقعية حيث مارست سكس ممتع ولذيذ جداً مع السيدة الأمريكية بعدما استلطفتني والتي كانت تدرس لي في جامعة الإسكندرية كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية. كان اسمها أليكس وأنتم علي علم بالأمريكيات وما يمتلكنه من شعر أصفر ووجه أشقر وعيون خضراء إضافة إلى عدم التزمت في حياتهم الجنسية. كانت ملفوفة البدن ومدكوكة الساقين وخصوصاً حينما كانت ترتدي المني جيب فوق الركبة. كانت ساحرة بكل معنى الكلمة ولذلك كانت فرصة ممارسة سكس معها حلم من الأحلام وقد تحقق. كنت أنا في الفرقة الرابعة وكنت أكبر زملائي سناً، إذ كنت في الرابعة والعشرين، وكانت اليكس في السادسة والعشرين. تصادقت معها وكنت كثيراً ما أتحين الفرص وأتحادث معها بالإنجليزية وكانت هي أحياناً تنطق بالعربية، فكنت أضحك من لكنتها وتضاحكني هي كذلك. كنت أنا، عادل، أتحدث معها أكثر من باقي زملائي بل رحنا نتناول الغداء معاً خارج أسوار الجامعة وأصررت أن أدفع الحساب. كان زملائي يغيرون مني لوضع المتميز عندها بل يحسدونني ويقولون: ” ياعم أشقطها وأخلص…” وفي الحقيقة كانت أليكس لا تفهم كثيراً العربية فكانت تبتسم وتسألني ماذا يقولون فكنت فقط ابتسم. ذات يوم طلبت مني أليكس للذهاب معها لعمل شوبنج وبالفعل ذهبنا وقامت هي بشراء أشياء كثيرة ولم تستطع أن تتعامل معها. كان لزاماً عليها أن أقوم بتوصيلها إلي سكنها وقطعنا السكة في كلام وسألتني ما معناه لما زملائي يضحكون ويتكلمون عند رؤيتهم إياي واقفاً معها. أصرّت أليكس أن تفهم فأجبتها أنهم يقولون لأنني سأتزوج. ضحكت هي وقالت: ” وانت رأيك تلميذي المصري العزيز؟ صمت برهه وقلت: ” هقول ايه بس انت امريكان وانا مصري وانت هترجعي بلدك بعد سنتين ده لوحصل يعني…”. قالت أليكس وهي مازالت على وجهها بسمة مشرقة:” انت ليه بطيء…على الأقل ممكن نتصاحب السنتين دول”.

قرائي الأعزاء، نا لم أصدق ما سمعت وحملقت في وجهها وراحت يدها ببطء تتسلل إلى راحتي اليسري. تشابكت أصابعنا وقد أغمضت جفني بيدها الأخرى وراحت تقبلني. بمقدم أسنانها راحت تمسك بشفتيّ السفلي وتسحبها إلى أسفل وتدفع بلسانها إلى داخل فمي. كان مذاقاً عجيباً وكان مقدمة سكس ممتع ولذيذ جداً مع السيدة الأمريكية بعدما استلطفتني، فأحسست، والحق يقال، أن تياراً كهربياً بقوة 400 فولت غزا جسدي. تحكمت قليلاً في أعصابي الثائرة وبكلتا كفيّ يديّ رحت ألامس رمانتيّ صدرها المشدودتين النافرتين. كام ملسهما ناعماً جداً. تعانق لسانانا فاشتممت منها رائحة فمها المسك ولعقت ريقها. أمسكت بيدي اليمني بيدها وراحت تنزل إلى حيث قضيبي فتتحسسه من فوق البنطال، فثارت ثائرته وتحرّق إلى تجريب سكس ممتع ولذيذ جداً مع السيدة الأمريكية أليكس الساحرة. فتحت أزرار قميصي في عجلة. سألتني أن أخلع بنطالي وقالت: ” أنا عاوزة أمص ذبّ المصري دلوقتي..” تعريّت وكانت كالنهمة؟ إلى الطعام فأخذت تبرشه بشفتيها وتراوح النظرات إليه وإلى عينيّا. كانت ابتسامتها فاتنة. كنت، لحسن حظي، قد حلقت عانتي منذ يومين، فأخذت تلعقه بطويل لسانها الأحمر الناعم. لحسته بطوله وبعرضه وبرأسه وقالت مبتسمة: ” طويل وكبير ههه”. ابتسمت لها وراحت هي ترضعه كما نري في أفلام السكس. كأنها خلقت لرضع الأزبار!! كانت جد ماهرة فنعيت على المصريات جهلهن وخيباتهن الفارغة. كانت بيدها تضغط عليه وترضعه كذلك. تمطى ذبي في فمها وراحت كأنما تتحداني واستوعبته كله. أحسست بالشبق ونار سكس ممتع ولذيذ تلفحني من سكسيتها. هاجت أليكس وجت أنا فلذنا بالسرير نتنايك. أزالت ثيابها فبدت لي بروعتها الآسرة! كان قوامها ليس فيه خطأ ومفصل تفصيلاً جمالياً متقناً! اانتصبت حلمتاها واستدارت من استثارتها وصارت مدببة بلونها القرمزي. كانت أليكس فخمة الجمال ورهيبة المنظر! ردفاها عريضان ويتقابلان مع فخذين مستديرين بضين ولا أروع!! كان جسدها السكسي يدعوني لألتصق بها وهو ما حدث فصار بيننا سكس ممتع ولذيذ جداً لم أخبره في حياتي. احتضنتها بن ذراعيّ وقد طوقت ذبي بيدها وركبت فوقها. لم أجثم بثقلي عليها، لذ اعتمدت بمرفقي فوق الفراش. قبلت  حارة وضغطات فوق نهديها وقد عدلّت من وضع ساقيها بحيث تناولت ذبي وقالت:” يالا يا مصري نيكني..” وجهت عزيزي صوب شق كسها العجيب المثير ودسسته داخلها. كانت تصرخ بالإنجليزية فتقول : ” آآه…أوتش…أوتش..أوتش..” كان سها غارقاً في مائه ولكن ضيقاً بعض الشيء. كان أختراقي للسيدة أليكس الأمريكية أسعد لقاء سكس ممتع ولذيذ جداً لن أسعد بمثله في قادم الأيام. كانت تتجاوب معي بسخونة ، فكانت تنهض بوسطها وتدفعه وكأنما تنيكني، فرحنا نأنّ كلانا من اللذة الحارقة التي تسري في جسدينا. كان صوتها وكلماتها تشعل ناري الجنسية زيادة فكان ذبي يقذف كتله داخلها هادراً كالسيل ويديها فوق رأسي تداعب شعري. أمتعتها وأمتعتني طيلة ربع ساعة حتى اعتصرت ظهري للمرة الثانية وقد أوصلتها لنشوتها لتغرقني بقبلات عديدة رقيقة فوق وجهي.