عاهرة تحكي كيف صارت شرموطة تمارس الدعارة -الجزء 2

بكثير من الالم اواصل قصة كيف صرت عاهرة اتقاضى الاموال مقابل الجنس و اسلم نفسي للرجال كي ينيكوني رغم اني نادرا ما اجد متعة و حلاوة الجنس بل احيانا كثيرة افكر في الانتحار و اتعاطى حبوب مهلوسة و مخدرات و كل هذا حين طردني ابي من المنزل ارضاءا لزوجته . المهم بعدما رضعت زب الرجل مكرهة و ناكني البناء و فتحني عرف اني كنت عذراء و رغم انه اعتذر في البداية و تاثر لحالي الا انه بعد حوالي ساعة اقترب مني مرة اخرى و اخرج زبه الكبير و طلب مني اتركه ينيكني . رفضت و توسلت اليه و اريته كسي الذي لم يتوقف الدم بعد منه لكنه وجد الحل فقد اصر على ان ينيكني من الخلف من فتحة الشرج و هو ما كان حيث ناكني من طيزي بكل قوة و كان رجلا شابا و قويا جدا و له قدرة جنسية رهيبة حيث ناكني مرتين في طيزي في تلك الليلة و جعلني لا اقوى حتى على الوقوف . في الصباح الباكر نهضت بمجرد ظهور اولى خيوط الشمس و قد وجدت نفسي وحيدة فالرجل كان خرج للعمل و ترك لي ابريق من القهوة و اخر من الحليب فشربت قهوة و اكلت قطعة خبز ثم خرجت مسرعة و انا اتفكر كيف كان حالي في اليلة السابقة رفقة ابي في البيت لما كنت اقوم من فراشي و انزل الى المطبخ لاكل ما طاب و لذ

في الشارع كنت امشي كالمجنونة و انا احس نفسي اني صرت عاهرة شرموطة قحبة و كلما مررت بجانب رجل احس انه يريد ان ينيكني لان الزب زار بالنسبة لي كابوس حقيقي الى ان وصلت الى احد المحلات الذي جعلني احس ببعض الاطمئنان و كان محل حلاقة خاص بالنساء و دخلت و انا غير مصدقة انني رفقة امراة . وجدت المحل فارغ تماما من الزبائن و كانت هناك صاحبته و هي امراة في الاربعينات من عمرها و انيقة جدا و شعرها اصفر و لها بزاز كبيرة و سكسية جدا و انهرت امامها بالبكاء و اخبرتها عن قصتي و اني تعرضت للاغتصاب و الاستغلال الجنسي فهدات من روعي و عرضت علي ان امكث معها في ذلك اليوم و وعدتني ان تجد لي ماوى و عمل . و بقيت هناك الى غاية الخامسة مساءا و حين اغلقت محلها اخذتني الى بيتها و هناك وجدتها تسكن في بيت جميل و فخم مثل بيتنا او اكثر و كانت تتحدث كثيرا على الهاتف و كان لها موعد في الليل بحيث دخلت الى الحمام و خرجت وهي بارقى انواع الماكياج و العطور حتى ملات البيت برائحتها العطرة ثم اخبرتني انها على موعد مع احد اصدقاءها فعرفت ان هذه الحلاقة عاهرة ايضا و تتشرمط مع زبائن من كبار الشخصيات .

في الليل دخل عليها رجل انيق جدا و تظهر عليه علامات الثراء حيث ادخلته الى غرفة نومها و ظل ينيكها و انا اسمع اهاتها و وحوحاتها العالية لمدة اكثر من ساعتين حتى خرج و قد اشبع زبه من النيك معها . و حين غادر اخبرتني انها عاهرة و حلاقة و افهمتني انها تمارس الجنس و تجمع من وراءه مبالغ طائلة و عرضت علي ان اجرب الامر في بيتها مع احد زبائنها و رغم اني كنت متيقنة ان الامر خطير و خاطئ الا اني رغبت في التجريب من باب اني لا املك اي بديل فابي سوف يقتلني لو يعلم اني صرت شرموطة و انه تم فتح كسي رغم انه هو السب المباشر في ما صرت اليه . و في الوقت المحدد دخل الى منزل الحلاقة رجل اخر من الاثرياء عمره تقريبا في الخمسينات و هو بدين و قد عرضتني عليه و البستني ثياب مغرية جدا و شفافة و صففت شعري و ملاتني بالعطور و رغم قلة خبرتي الا اني عرفت كيف اهيج الرجل و اشبعه من جسمي الجميل الذي كان لا يزال طريا جدا

لما دخل قمت امامه و رحت احبو عند قدميه و انا انظر في عينيه مثل القطة ثم امسكت سحاب البنطلون و فتحته و انا انتظر ان ارى زبا اضخم من زب البناء و من زب الرجل الذي رضعته لكني تفاجات حين رايت زبا صغيرا جدا و قصيرا بل و كان منكمشا جدا . لم يعجبني الامر لانني كنت امارس الجنس بارادتي و كنت اريد ان اتمتع بالزب الذي ذقته مكرهة و بقيت ارضع له و انتظرت حوالي عشرة دقائق من المص و اللحس و تمرير لساني من خصيتيه الى الراس حتى احسست بالزب ينتصب و يتصلب لكنه ظل صغيرا جدا . و بما انه رجل بدين فقد كان من المستحيل ان يركب فوقي و لذلك ركبت انا فوقه في وضعية الفارسة و رحت اتحرك بكل قوة فوق زبي الصغير و بقيت اهزه و اهتز لمدة حوالي نصف ساعة حتى سمعته يتاوه و بطريقة متقطعة فقمت بسرعة من فوقه حتى لا يقذف في كسي و هنا طلب مني ان ابقى ارضع الزب حتى يقذف . تذكرت اول زب رضعته لما افرغ حليبه في فمي لذلك حوالت فعل نفس الامر و شعرت بسائل مالح و دافئ في فمي و بسرعة كبيرة ارتخى الزب داخل فمي و لم يكن قد قذف كمية كبيرة و احسست اني صرت عاهرة بامتياز في ذلك اليوم

و رغم اني لم اشبع من الزب لكني حاسست انني تجاوزت الحاجز النفسي و الخوف من الرجال حيث لم يكن قد مضى على خروجي من البيت الا يومين فقط و قبل ذلك لم اكن اعرف حتى شكل الزب و معنى النيك . وبقيت مع تلك السيدة الحلاقة التي تعمل عاهرة لكن مع الطبقة العليا لمدة حوالي شهرين ذقت فيهما كل انواع و الوان النيك و الازبار و اغلب من كانوا ياتون اليها اطارات الشرطة و العسكر و المديرين و اغلبهم ايضا كبار السن و لكنهم خبراء في الجنس حيث هناك من كان ينيك بقوة و زبه كبير و هناك من يملك زب صغير لا ينتصب الا بصعوبة بالغة . احسست اني اكتسبت خبرة كبيرة و انا قد صرت عاهرة محترفة و كنت من حين لاخر اتلقى هدايا و بونوصات و حتى الحلاقة كانت لا تبخل علي و تغدقني باموال لاباس بها  و بعد مرور شهرين اكتريت شقة صغيرة في حي راقي  وصار يقصدني الكثير من رجال الاعمال و المسؤولين و في كل مرة تزداد شهرتي الى ان صرت عاهرة كبيرة و لي سمعة قوية في الكباريهات و النوادي الليلية و لن امارس الجنس الا بمبالغ طائلة حيث في احد الاسام ناكني احد الرجال بمبلغ يقارب عشرة الاف دولار امريكي في ليلة واحدة . و رغم اني صرت عاهرة و خبيرة ف الجنس الا اني افتقد دفئ العائلة و حنان الاب و الام المتوفاة و حتى اخوتي لم اسمع عنهم اي خبر من ذ غادرت البيت و انا اليوم امارس النيك و الجنس مع الرجال و انا اكرههم  و احتقرهم و لم اسامح ابي على فعلته ما دمت حية