عمارة السعادة – الحلقة التاسعة عشر: إبراهيم عاشق الطيز الكبيرة و رغبة جنسية شاذة

نكمل مع عمارة السعادة ليلة إبراهيم عاشق الطيز الكبيرة مع رانيا وهي وياه عالسرير و نشوف معها رغبة جنسية شاذة غريبة في الضراط و الفسي من طياز النسوان وخاصة اللي محملين من ورا! وقفنا عن رانيا لما اتقلبت و نامت على وشها! طيزها كانت عامله زى الجبل الأبيض الطري الناعم من اللحم الشهي! إبراهيم وطى باسها في طيازها وكان هيدخل صباعه فى خرم طيزها عشان يساعدها إنها تظرط فقالتله: على فكرة .. أنا بطني فيها رياح كتييييير..ممكن أشغلها 24 ساعة يعني عادي…ههههههه.
إبراهيم حط أيده فوق فقلتي الطيز الكبيرة المثيرة و فوق خرمها فرانيا بصتله و ضحكت بلبونة كبيرة وراحت ظارطة حتة دين ظرطة!! كانت رهيبة!!!! إبراهيم حس بان كل حتة فى طيازها بتتهز و حس بطيازها بتتفتح شوية و الضراط طالع بين صوابعه…فهمسلها ونسي معشوقته فريدة : يخرب بيت حلاوة جوز طيازك يا رانيا بموووووت في طياز النسوان اللي زيك يا بت!! إيه الجمال ة دا يا ولية!!! كل دي لحمة!!!! أنا بموووووت فى الطيز البيرة دي و بموت فى لحمك …يلا واحدة كمان ..يلا ظرطي تانى يا رانيا …رانيا بدلع وشرمطة : عجبتك يا هيما؟!!! إبراهيم: أوي..و على كدة أنت عاوزة تجوزي الراجل بتاع الفرنساوي ده و تسيبيني…رانيا بدهشة: و مين قلك هاجوزه…أنت نسيت مبادئك يا هيما ولا أيه…!! إبراهيم: قصدك اشتراكية الجنس..يعني المتعة فين و أحنا وياها ؟!!! رانيا بزغرة عين: أيوة..مش انت قلت كدا…الكل يعيش سعيد و راضي…!!! إبراهيم باسها من طيزها: أكيد..يا حبيبتي…خلاص سيبيني أستمتع يطيازك الليلة…رانيا: من عينيا و أنا هاظرطلك و أفسيلك للصبح..ألا صحيح..تحب أني أفسي؟!! لأول مرة ابراهيم يكتشف في نفسه رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان و هو مكنش يعرفها قبل كدة!!
إبراهيم فكر شوية وبعدين حسس فوق فلقتين الطيز الكبيرة المريعة اللي قدامه وقال بضحكة: يااااه … أيوه يا رانيا ….مش عارف ليه مقدرش أقاوم الطيز الكبيرة و أني أنيكها..مش بس كده..لأ بعد أما أنيكها بتاكلني رغبة رغبة جنسية شاذة في أني أسمع و أشم و أحس الضراط و الفسي من طياز النسوان اللي ويايا في سرير واحد!! رانيا بدلع: و ماله يا روحي…اللي انت عاوزه…أوامرك يا سيدي…ابراهيم بيشم في طيزها و في خرم طيزها البني المفلق فلقات صغيرة السخن أيو وهمس: عارفة يا روني..أنا عاشق الطيز الكبيرة و بأعبد ظراطك و فساكي كمان..أي حاجة تخرج من الجسم الملبن ده أنا بحبها…رانيا بضحكة شرموطة زيها: يخليك ليا يا جوزي و طيلق ولاء و جوز ميرنا …ابراهيم ضحك باستغراب: جوز ميرنا…هو أنا لسة اجوزتها يا ولية؟!!! وراح صافعها على طيزها فغنجت رانيا و قالت بدلع: أيه يا هيما..باعتبار ما سيكون يا خويا…انت مش رايح تجوزها….إبراهيم وهو بيدور أيده فوق طيازها: أيه الثقافة دي يا بت..جبتيها منين هههه؟!! رانيا رقصت بلبونة جوز طيازها: أنت نسيت يا هيما أني خريجة آداب عربي و لا أيه..تلقاك نسيت هههه! إبراهيم: أخخخخ..نسيت فعلاً..لا و نعم التربية…رانيا: قصدك أيه يا راجل أنت…ابراهيم يوطي يبوس جبل طيازها: ولا حاجة يا روحي…أنت و عيلتك و ولاء أحلى حاجة حصلتلي في الدنيا بس قوليلي…رانيا بدلع: عاوز أيه…!! ابراهيم: أكيد الطيز الكبيرة المقنبرة دي مخلتش في الكلية…!! رانيا وراحت نايمة على بطنها و بتلاعب طيازها: قصدك أيه…ابراهيم: يعني أكيد الطيز دي هبلت شباب كتييير… رانيا بشرمطة و ضحكة عالية: بصراحة أيوة يا هيما…أنا استغلتها عشان أعدي مادة التطبيق النحوي…أبراهيم بدهشة: عملت أيه يا ترى…رانيا بضحكة : عني لما طلعت لدكترو المادة فوق في مكتبه صفر ببقه وقلي: ادري كدا…أنا استغربت فادورت و راح قلي قربي… فقربت و قلي ردي الباب و انتي مدياني ضهرك فرديته فصفر تاني و وقف!!! ابراهيم وهو بيحسس على فلقتيها و يداعب خرم طيزها: ها…. و بعدين…رانيا: لقيته بيغازلني…و بيقول أيه المؤخرة المعتبرة دي…حايبها منين…ابرياهم وهو بيبعص الطيز الكبيرة اللي قدامه و يشمشم فيها: كملي…عملتي أيه…رانيا: أنا زعقتله و قلتله : عيب يا دكتور…انا بنت محترمة… الدكتور ضحك وقلي: طيب يا مطيزة ..خلي احترامك ينجحك…امشي…خفت أوي و قلت بهداوة: يعني يا دكتور يرضيك أسقط…الدكتور قلي طوالي: أنا بحب طياز النسوان أوي و الطيز الكبيرة المقنبرة مووووت..أقلعي و ليكي عندي جيد جيداً!! إبراهيم عنده رغبة رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان فدس صباعه بقوة في خرم طيز رانيا فخلاها ظرطت و فست بقوة و كمان صرخت: أهههه…ايه يا هيما ده….وجعتني…إبراهيم باستثارة مفرطة: و بعدين…عمل ايه الفاجر…رانيا: خلاني قلعت البنطلون و فنسيت زي كدة….و فعلاً رفعت رانيا طيزها الكبيرة و فنست بيها..ابراهيم: أيوة و بعبصك…رانيا زعلت بدلع: أنت قليل الأدب…إبراهيم : زعلتي؟!! رانيا: ايوة…أيه بعبصني دي…إبراهيم: أمال اسمها أيه يا روحي؟!! رانيا برقة: اسمها بيحسس عليا…بيكتشفني…ابراهيم بضحكة عالية: يعني أنا دلوقتي ببعبصك و لا باكتشفك…رانيا بدلع: خلاص…بعبصني براحتك ..بس بالراحة….دلوقتي مبقتش تفرق…زمان كنت باسميها يكتشفني ….يحسس عليا….إبراهيم ضحك: اههههه..تلطيف عبارت يعني…ههههه…خلاص فكك من الماضي خليكي معايا…..بصي بقا عايزك طول ما انتي فى البيت تأخذي راحتك عاﻵخر…يعني ظرطي و فسي في أي وقت و أي مكان …رانيا : بجد … آآآآه يا حبيبى …. طيازى هتتهز علشانك كل شويه من دلوقتي و رايح…إبراهيم فضل يقفش و يعفص في لحم طيازها وهى تضرط كتير وتفسي و هو يلعبلها فيها و كانت ليلة ولا ألف ليلة وليلة