عمارة السعادة – الحلقة الحادية عشر: إبراهيم و أخت مراته وتكة مصرية عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة

نكمل حكايتنا من عمارة السعادة و الست ستات على بنات مزز حلوين قاعدين في الصالون الفسيح أوي شبه عاريانين و كانت ريهام شجعت إبراهيم أنه ميكسفش من طلبه رانيا و يطلب و يتمنى و ميخجلش من ولا ء مراته فقالت: يا هيما ولاء هتفرح ليك لما تبقى مبسوط..كلنا بتوعك… إبراهيم زي ما قلنا كانت عينه بتطلع على رانيا وهي أخت مراته وتكة مصرية جسمها مربرب عجبه أوي!! كان نفسه ينيكها و يشوفها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و يفقعها زبرين تلاتة…
إبراهيم رح بردود فعل أخوات مراته و بناتهم : يااااه … بجد أنا مش عارف أعمل إيه فى حبكم ليا ده .و كمان مش لاقي طريقة أرد بيها جميل ولاء مراتي حبيبتي…!! رحمة بصوت عالى رقيق: إنت كمان يا عمو تتحب أوي..أنت حظنا على فكرة ….!! أبراهيم بصلها وضحك: حبيبتي يا رحومتي.. يا حلو يا جميل أنت…و غمزلها فالكل ضحك و راحت البت رحمة اتشجعت و غمزت وقالت بلبونة و مسخرة: أسيه يا عمو…انت هتقضيها كلام و تسيب زبرك واقف كده ؟!!! هههههه.. أنت بقالك شهر مقعدتش معانا القعدة !! الكل ضحك و راحمة كملت: يلا بقا … نفسى أشوف زبرك ده جوا ماما … نفسى أشوفك مبسوط و مشخلع كدا .. و كمان ماما نفسها تتمتع و من حقها…إبراهيم رفع كاس وسكي فوق شفافه بحماسة وضحك: بجد يا رحمة…!! ولاء مراته أكدت: يا حبيبى يا عمري يا هيما…أيوة بنكلم جد طبعاً … عمرنا ما كنا هنلاقى راجل مال و هدومه فحل وسيم و كمان طيب و حنين زيك كده …إبراهيم رفع كفها وباسه ببسمة: ماشي يا ست الستات…ولاء برقة و طت وباسته من شفافه: دا إنت اللي سيدى وسيد الناس و جملي … أنت راجلنا كلنا و تاج راسنا … ولاء باسته بوسة طويلة فيها كل الحب و الحنان اللي بتحلمه ست لراجل… و بعدين راحت بكيد النسا زقته ناحية أسخن وتكة مصرية اللي هي رانيا أختها!! ولاء مراته كانت أكتر واحدة حاسة بإبراهيم و عارفة أنه حابب يشوف عريانة ملط قدام عينيه و كمان ينيكها من ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة لأنه كان دايماً من أول ما أحوزها بيمدح فيها من ورا و يهمس بدلع وهو فوق سريره: أختك دي محملة من ورا بشكل رهيب!! ساعتها ولاء كانت تضحك : و ماله نيكنا أحنا الاتنين …رانيا ماتتعزش عليك …
إبراهيم دور عيونه يبص على رانيا فشاف وشه زي القمر!! و كمان فضل يتفرج على جسمها الملبن المليان و كان ناقص ياكلها بعيونه! الحقيقة أن أخت مراته و تكة مصرية ملهاش حل يعني تستاهل!! رانيا كانت واقفة مبسوطة من نظراته الشبقة ليها و كانت بتهيج مع كل نظرة منه لجسمها إبراهيم ببسمة مسك يد رانيا وهمس: ممكن تقومي تدوري يا روني… بكل دلع و غنج قامت رانيا تلف و إبراهيم يعاين البضاعة من ورا !! رانيا عرفت أنه عايز يشوف طيزها الكبيرة عاللحم فبقت تتدور بجسمها و تتدلع و تتمايل و تتكسر و تهيجه أوي أوي و كمان راحت مفنسة عى خفيف بطيزها قدامه!!! كان لازم ولاء تتدخل كوسيط! فعلاً مسكت طرف القميص بتاع رانيا راحت مشلحاه بالراحة لحد ما طيزها الكبيرة بانت كلها!! أبراهيم سخن أوي! الصراحة أخت مراته وتكة مصرية تحل من على حبل المشنقر رغم أنها أرملة!! نفسه بقا يعاينها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و تمتعه بأحلى نيكة فسرح فيها وبقى يتأملها بصمت ولسانه حاله بيقول: ياااااه … أول مرة أشوف طيز كبيرة مرسومة بالصورة دي ..و أيه دي كمان متقسمة …. و بيضة أوى أوى …. طيز رهيبة …. و لحم طيازها من حلاوته كان بيتهز لوحده مع أى حركة رانيا بتعملها …. و جوز وراركها المبرومة المصبوبة حكاية …. مليانة لحمة طري ناعم مشدود.يا لهووووي… دا أنا بعشق الست المربرة بالصورة دي!! لأ وأيه يا هيما جسم بلدي معتبر…جسم أنثوي شهي … لأ و أيه بردو كله كوم و فلقة طيزها الكبيرة العريضة دي كوم لوحده …. طيازها مفتوحة شوية عن بعض. و فلقة طيزها غويطة جامد… أبراهيم في سرحانه لقى كفه بتروح تحسس فوق طياز رانيا!! جرت فوق منها بشهوة وراح فتحها فلقتيها بصوابعه!! كان فاكر أنه هيلاقي الفلقة من جوا لونها غامق من جوه من كتر اللحمة … بس بالعكس … شاف طيزها من جوة بيضا زي الشمعة منورة!! ركع على ركبه و كانه في محراب بيعبد الجمال و الأثارة!! كان ورا رانيا بالضبط وفلقة طيزها بقت قدام وشه بالضبط بردو!!فتح طيازها أكتر و أكتر … و هى فنست أكتر و أكتر. لحد ما بان قدام عينيه خرم طيزها الكبيرة فلقاه أحمر أو بنكي غامق و كمان كان واسع فعلآ و بيتفتح لوحده و ده معناه أنها ياما أكلت فيه خيار أو أزبار!!