فتح طيزي بالزب و ادخله للخصيتين وانا اصرخ و ابكي و لكن المتعة جميلة

ما اجمل متعة النيك مع سمير و كيف فتح طيزي بالزب السميك الذي كان في حوزته و قد اخذني الى الفندق و انا خائفة لاني لست مفتوحة و خفت لو تجرنا الشهوة و حرارتها الى ان نمارس الجنس الكامل و يفتحني و لكن سمير كان ذكي جدا اذا و رغم الشهوة و جنونها الا انه عرف كيف يسير تلك الساعات الجميلة بكل حكمة و دهاء . و مار النيك و القذف الاول بسرعة كبيرة لا اكاد اتذكرها فكلانا كان قلبه ينبض بقوة و كلانا ساخن و انفاسنا مختلطة و قوية جدا من الشهوة ثم رايت سمير يخرج زبه بسرعة كبيرة و جذبني نحوه يقبلني و يعريني و هو يحك زبه على جسمي و بطني و اسمع اهاته الحارة جدا ثم قذف بسرعة مدهشة المني و هو يحاول ان يجنب جسمي قطرات الحليب التي كانت تخرج من زبه و هو يغلي من الشهوة

و جلسنا مع بعض نضحك على حالنا و المني في بطنه و بطني و نحن نمسح و سالته هل شبعت و لكنه قال لا اريد ان اضيف الثاني و لكن هذه المرة من الطيز و انا اعتقدت انه يريد ان يحك زبه بين فلقاتي فقط و لم اكن اتوقع انه سيدخله حيث ان سمر فتح طيزي بالزب و ادخله بقوة . و بقينا هناك لمدة نصف ساعة تقريبا نضحك و نداعب بعضنا حتى سخن سمير مرة اخرى و رايت زبه الطويل ينتصب و يشتد و انا رضعته  ولحست و انا كلي رغبة فيه و اريد ان اسخن الزب بقوة و سمير كان انينه خافت و لكن المحنة كانت فيه قوية و حارة جدا حين كنت ارضع زبه و عاد مرة اخرى يعانقني و يلوي رجله حول رجلي و اان اقبله بحرارة كبيرة و اريد ان اجرب الزب في طيزي

و طلب مني سمير ان اخذ وضعية السجود على السرير و انا خفت لكنه اكد لي انه لن يقرب ابدا زبه من الكس و سجدت انا على السرير و بدات احس بالزب يتحرك على فتحتي الساخنة و كان الزب ساخن جدا ايضا و فتح طيزي بالزب بقوة حيث هاج سمير و بصق على فتحتي ثم دفع زبه بقوة . و اللحظة التي كان الزب يمر فيها داخل الطيز كنت انا احس بتمزق قوي في مؤخرتي و فتحتي كانت تحرقني و الزب كان سميك و ذو راس واسع جدا حيث كان يمدد فتحتي الى اقصى درجة و اكثر من مداها و فتح طيزي بالزب و ادخله كاملا رغم ذلك و سمير سخن و اصبح ينيك بسرعة و يدفع زبه للامام و الخلف بقوة و بلا توقف و يصرخ اه اه اح اح اح و هو يضربني احيانا على طيزي و احيانا على فخذاي او يمسك بزازي و يلعب بها

و ما احلى الزب و حرارته حين كان يتحك في طيزي و كان حار جدا و لذيذ و رغم الالم الا اني احتفظ اكثر بالمتعة  والالم حين كان الزب داخل طيزي و احتفظ ايضا بتلك اللحظات الساخنة حين كان منيه الساخن ينكب داخل احشائي و سمير يدفع زبه بقوة نحو اعماق طيزي و هو يغلي و في قمة شبقه الجنسي و ذروة اللذة . و لم يخرج زبه الكبير الجميل الا حين شبع و هو يذوب و يشعر باجمل نشوة بعدما فتح طيزي بالزب و اشبعني بالنيك الساخن جدا من فتحتي التي كانت متعطشة جدا للزب و تجربة النيك الخلفي الساخنة جدا


اجمل تصوير خفي لفتاة تصور امها و هي مع جارها ترضع له زبه و ينيكها و الام كانت حامية جدا و اعجبها الزب الكبير و لذته في فمها و ظلت تلعق و تمص حتى اخرجت حليب الزب على لسانها في اسخن نيك عربي و اقوى خيانة زوجية بين الجيران و تصوير خفي حقيقي

ادخل شاهد الفيديو حصريا و مجانا

ادخل هنا