فرحة العيد و فرحة النيك مع رجل نيّاك

قصتي التالية حدثت في أيام العيد الماضي وكنت متزوجة من رجل لا يقدرني ولا يقدر جمالي وأنوثتي وحاجتي إلى النيك وهي ملحة بالنسبة لي. فأنا لم أختن في صغري ولذلك كانت والدتي تبحث لي عن عريس ذي طاقة جنسية عالية ولكنه للأسف كان صاحب طول وعرض بدون فحولة. فقد علمت أنه يشكوا من وكانت للاسف ليلة دخلتي عليه بشعة جداً إذ أتاني وأنا نائمة ودس في فرجي إصبعه الطويل ومزق غشائي و بكارتي كي يضمن ألا أفضحه يوماً بأنني لا زلت عذراء. استمر الزواج يشمله الحب ولكن لا تشمله متعة النيك كما تخيلتها في قبل زواجي حيث إن الجماع لا يتعدى الخمس دقائق أخرج من بعده وأنا في قمة التعب حيث إني قررت بيني وبين نفسي أن لا أطلب لجماع إلا في حالة إن رغب هو حتى أضمن أن أتمتع .

سافر زوجي إلى قطر وكان التواصل بيننا على السكايبي . المهم قبل العيد الكبير قال لي انه أرسل أموالاً وهدايا مع مقيم عربي يعمل في قطر وطلب مني أن أذهب إليه أنا وأخي في بيته لآخذ لتسلم الأموال والأشياء وحصل ما حصل. كانت نظرات الرجل الأربعيني لي غير طبيعية تشي بالرغبة في وقبل أن أخرج ضغط على يديّ وقال:” لو احتجت أي شيئ نحنا في الخدمة …” . بعدها هاتفني زوجي وأعلمني أن ذلك الرجل يريد أن يتزوج من مصرية ولابد أن تكون عاشقة للنيك لأنه عربي شبق. المهم بعد أربعة أيام اتصل المقيم العربي بي وقال : معلش يا ستي .. أنا نسيت بعض الأغراض اللي باعتهالك زوجك بس نسيت أعطيكي إياها…لو حدا بيجي يخدها لأني مسافر ….” لم يكن أخي موجوداً ولم يكن بداً إلا الذهاب إليه بنفسي في شقته التي يتركها فارغة في مدينة نصر. وفعلاً اتفقنا على الموعد وكان ثاني العيد الكبير وبالفعل ذهبت إليه بعدما مر علىيّ أول أيام العيد في وحشة وأنا في الخامسة والعشرين من عمري بدون أولاد وأهلي يقطنون في محافظة أخرى. كذلك اتصلت بزوجي وأعلمته اني ذاهبة ولم يبدي أي امتعاض أو غيرة وأنا سألتقي رجلاً غريب في بيته! طرقت باب شقته بعد ساعة مواصلات بعد العصر ثأني أيام العيد وفرحة العيد تظهر بشراها على وجوه الناس إلا أنا فلم أحس به. دخلت وكان لابس عباية خفيفة ظاهر من تحتها الشورت جلسنا وقال : تحبي تشربي إيه ؟ قلت له : شكراً … مش عاوزة اتعبك . قال : لا يمكن .
المهم جلب لنا كوبين من العصير وجلس سألني إن كان زوجي قد كلمني في موضوع الزواج قلت له إنه كلمني وأنا ما زلت أبحث له. فطلب مني أن تكون جميلة مثلي فخجلت من كلامه ، وبعد قليل من الكلام ألقى أشعلت ما بين فخذي قال : على فكرة أنا بدي عروسة جامدة قوية …. نغجة يعني وبتحب هيك لعب وأهم شي أنها تتحملني لأني راح بكون جنبها علطول…. مش زي جوزك بسافر هههه..”نظرت إليه وكانت نظراته تأكلني وقد طفرت من عيني دمعة على حظي الهباب مع رجل غير نياك مثل زوجي. نظر إلى المقيم العربي دهشاً وقرب ناحيتي وقال: لشو بتبكي يا ستي…. أنا غلطتت فيكي…لأ لأ.. ما فيني اتحمل دموعك..” وأخرجتُ منديلا لأمسح دموعي ، لكنه سارع بإعطائي منديل وتفاجأت به يجلس إلى جانبي ويمسح وجهي وجلس يردد بعض كلمات الصبر والمواساة وأحسست بيده تلعب في شعري من الخلف . ثم مال على وجهي و قبلني فخارت قوتي ولكني مثلت أني أقاوم وفي داخلي رغبه في النيك عارمة لا تكاد تختفي أحسست بزبه وقد خرق ملابسي ودخل هو وملابسي في فرجي وتابعها بالقبل ولحس رقبتي. الحقيقة أن فرحة العيد تمت مع النيك من رجل نياك مثل ذلك المقيم العربي بعد أن أسرع بي إلى غرفة نومه.

سارع بخلع ملابسي فجردني وفرجي يقطر ماء شهوتي من ولعي من فرحة النيك المقبلة . جلنا على الفراش فوق الشري وعرض عليّ زبه لأمصصه له ففعلت بل كدت ألوكه بين أسناني من إعجابي به فهو طويل وسميك وعروقه نافضة كل عرق كأنه زب منفصل وبيده يلعب فيفرجي ويمسح لبنه . بعدها أنامني على السرير وحط زبه بين شفايف فرجي . غلبني شوقي فمددت يدي وأدخلت راس زبه في فرجي الضيق المحبوك فأولجه بقوة مع صرخة لأني كنت كمن أفتح من جديد . أحسست أني دارت بي الغرفة ويدي تنبش في جلده أشده على فرجي كي يبدأ في النيك يك اشعر بفرحة العيد . قام دخل زبه في فرجي وخرجه ودخل وخرج ودخل وخرج ودخل وخرج مرات ومرات وأنا شبه ميتة من اللذة ومتعة النيك مع رجل نيّاك مثل المقيم العربي كذلك والنشوة . وأخيراً أنزل حليبه وفيرا غزيرا يطفئ نار فرجي. بعدها لم يرحمني ولفني على جنبي وأخذ من جديد جولة في النيك الحامي أغرقني تارة أخرى بحليبه وقد روى فرجي . كانت تلك فرحة العيد بالنسبة لي وتعهدت له أن أبحث له عن عروسة وأنا في خدمته.