قصتي مع عالم الجنس و شهوة كسي وبداية ممارستي الجنس بكافة أنواعه الجزء الثالث

أيضاً من مواقف الجنس التي اذكرها والتي أسالت شهوة كسي أني ذات مرة  كنت أجلس في الاتوبيس  عائدة من المعهد التجاري إلى البيت، وكان الأتوبيس  مزدحما، أحسست بشيء صلب يضغط على طيزي من خلفي. نظرت للوراء  فإذا بشاب يقف فوقي في ممر الأتوبيس  ووجهه محمر من الخجل والإرتباك، فكان زبرره يحتك من فوق الجيبة بفلقتي طيزي وهو يمارس الإستمناء كأنه ينيك طيزي فزاد ذلك من شهوة كسي فأحسست بالمحنة وودت لو اتعرى وفتح له رجليّ! في ذات الوقت شعرت بالشفقة على ذلك  الشاب الممحون الذي يبحث عن كس يطفئ  به لهيب زبره ،حتى إذا أمضى حوالي عشر  دقائق وهذا الزبر يحك بي ويتصلب أكثر وأكثر،  أحسست بمنيه الساخن يبلل جيبتي وينقع في طيزي وقد  انتشرت الرائحة، إنها رائحة الجنس، رائحة نطافه، فأحسست بالإرتباك والنشوة في آنِ  ثم نزل في الموقف التالي مباشرة.

أيضاً من قصتي مع عالم الجنس تعرفي على أفلام الجنس في الهواتف الحديثة مع صاحباتي في المعهد إذ كنا  نشاهد مع الفتيات في المدرسة أفلام كثيرة فلم تعد هناك  أسرار أو حواجز.  في تلك اﻵونة وكانت غريزة الجنس عندي قدا اشتدت وشهوة كسي قد علت، عاد رامي ابن الجيران العشيق الأول والذي ابتدأت على يديه قصتي مع عالم الجنس. عاد وصار رجلاً صاحب اموال ومتميز ولكنه لم يكن ينظر لي نظرته الاولى التي اعشقها وهو يشتهني. قررت أن اظهر له مفاتني التي اكتملت وثمارت جسدي التي نضجت وأذكره بي فرحت  ألبس الملابس الضيقة  أو القصيرة والمغرية في البيت وأغطيها طبعا بالعباءة و كنت  أختار  الألوان الزاهية وأستعمل أغلى العطور وأضع المكياج وكأنني عروس في ليلة  دخلتها. صرت أشتهي رامي  أشد من ذي قبل وأحلم به، وأمارس العادة السرية وأنا أتخيله وهو  ينيكني فكنت اتخيله وهو  يمارس الجنس معي وقد  ارتعشت وارتعشت وقد قذفت شهوة كسي مرات عديدة  . كنت اتعمد أن اخرج للشارع خلف بيتنا متظاهرة أن اشتري شيئاً ما من المحلات فأمر امام بيته واتهادى وهو يراني فكان يبتسم لي وكنت انا احرك  العباءة لكي يظهر. التقينا فوق السطح كما من سنة وصار يقبلنب في برج الحمام وحدثني عن نفسه وعن سيارته التي اشتراها لانه اصبح تاجر اقمشة ثري. اتفقنا ان نخرج سوياً في سيارته وأن أخبر امي أني ذاهبة عند صاحبتي وهو ما حصل.

أحذني بسيارته ودعاني إلى غداء لطيف ممتع وبعدها حملني بسيارته إلى  السوقوأحب أن يشري لي ملابس فدخلت انا وهو   إلى محل ملابس داخلية  واشتريت ستيانة وكلسونبلون البطيخ ، جن جنونه، خاصة  عندما عرف أن مقاس بزازي  36  وقال لي أنه لم يكن يتخيل أن لي مثل هذا  الصدر الكبير على الرغم من صغر سني .  بعد أن صعدنا السيارة ونحن في الطريق شاهدت زبره ينتفخ من تحت البنطال  وكان رامي تبدو شهوة الجنس عليه وقد ازدادة شهوة كسي معه.  ويبدو أن توتره الجنسي وشهوته قد ازدادت وأفقدته أعصابه فلم يعد يتحكم في عجلة قيادة السيارة فتوقف في مكان مهجور وراح يمسح بمنديل فوق جبهته ثم شرع يغازلني. عندما راح يتحسس شعري خفت أن رانا احد ان يفضحنا وخاصة ونحن في الصعيد والتي تبدو فيه الاسر محافظة. وعدته ان نلتقي ولكن ليس في برج الحمام ولكن سأخبره حالما تتوفر الظروف السامحة بذلك. اسبوع مضى وكنت بمفردي في البيت إذ أبي مسافر  وأمي وأخي عند خالتي يحضران شبكة ابنتها وانا تعللت بتعبي وإرهاقي. اتصلت برامي وراح يغازلني وأكلمه كلام في الجنس فاشعلت شهوته ورغبته وأشعلت بذلك شهوة كسي حتى طلب أن يلقاني ضروري. اخبرته أن الجو قد خلا لنا وأن البيت ليس فيه إلا انا وأنه بمقدوره أن ياتي من على السطح. وفعلا أتاني رامي ودلفنا سريعاً غلى غرفة نومي ليسيل شهوة كسي و يفقدني بكارتي وأصبح امرأة. لا اعلم كيف أنه جردني من ثيابي كلها ليتجرد هو اﻵخر  ليعانقني عناق حار وقد  وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك
على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ليدعكها
ويلتصق  زبره ببطنى فأدلكه له بلطف شديد ولأنزل إليه  أقبل زبره بحرارة شديدة
وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى ويجذبنى
تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة ليلقني عاى سريري
ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التى بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق
حلماتى بأسنانه وانا أتأوه واصدر أنّات : ” آآآآه..أممممممم.. اووووف .” حتى  كنت أشعر بنبضات كسى وماء شهوته يسيل منه  ليقرر رامي أن يرفع قدمي على كتفيه ويبرش شفتي كسي وأنا أتأوه أسفله: ” نيكنييييييي… يالا حرااااام  عليك….” ثم أدخل
زبره فى كسى ليمزق غشائي واطلق صرخة  وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضننى
وأخذ يهبط ويصعد وينيكني ببطء
وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسىفارتعشت ارتعاشات متتالية وأتيت شهوتي
ليقذف بعد لحظات  داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى آهة نشوة لن أنساها ما حييت.