كسي ساخن جدا و حين ادخل الزب المطاطي ارتاح

انا فتاة جميلة كسي ساخن جدا نار و احب الجنس لكن من سوء حظي فانا لست جميلة جدا حيث اصبت بتشوه خلقي في وجهي حين احترقت و انا صغيرة و هكذا تولدت في داخلي عقدة نفسية كلما ارى المرءاة . و الان كبرت و صرت امراة و اريد حقي في الجنس لكن اكره الخروج و الاختلاط بالناس و حتى الدراسة توقفت عنها و انا صغيرة بسبب سخرية الجميع من وجهي و لولا تلك الحادثة لكنت الان فتاة الجميع يتمنى سماع و لو كلمة منها فجسمي لا تملكه حتى الفنانات و عندي صدر جميل جدا و حلمتين ورديتين مثل الخاتم و طيزي مدورة بشكل عجيب و منحنية جدا و صرت احس بانجذاب شديد الى الجنس و اشاهد افلام السكس كثيرا و و احب رؤية الازبار رغم اني لم ارى الزب في حياتي امامي الى الان و عمري اليوم تقريبا ثلاثون سنة . احيانا احس كسي ساخن و اجده مبلل خاصة في الليل او حين الاستيقاظ حيث تحذوني رغبة كبيرة في اللعب بالشفرتين و ممارسة العادة السرية لكن مع مرور الوقت اصبت بالملل و صرت اتوق الى امر افضل الى ان شاهدت فيلم سحاق و وجدت فتاتين تلعبان بالزب المطاطي و كانه زب حقيقي و هناك اصبح كسي ساخن اكثر و رغبة تجربته صارت مسالة حياة او موت . و حتى احقق حلمي فقد اشتغلت في احد المواقع لمدة ثلاثة ايام و كان اجري عشرة دولارات و انتظرت دخولها على الرصيد و اول ما قمت به هو شراء زب مطاطي جميل من موقع صيني

و بالفعل ما هي الا حوالي ثلاثة اسابيع حتى كان ساعي البريد امام البيت و وضع الطرد امام الباب بعدما دق على الجرس و اخفيت وجهي بالنقاب و خرجت و امضيت على وصل الاستلام و دخلت بسرعة الى الغرفة كي انتشي و اعيش اللذة مع الزب المطاطي حيث كان كسي ساخن اكثر من المعتاد . و فتحت الطرد و وجدت زب جميل جدا و كبير و لين مصنوع من السايلكون و رحت الحسه و امصه و كان فيه زر يجعله يهتز حين اضغط عليه و بدات احكه على كسي و انا اتاوه بقوة و اتخيل فارس الاحلام ممن يملك زب مثل ذلك كي ينيكني به . و لم اجد اي صعوبة في ادخاله في كسي فانا مفتوحة منذ مدة حيث انني مدمنة على ممارسة العادة السرية و كان كسي ساخن و جد لزج حيث اخذ ذلك الزب المطاطي مكانه في التجاويف بسرعة و احسست انني امارس الجنس بطريقة حقيقية حين كنت امارسه مع الزب المطاطي و ادخله كاملا و امسك خصيتيه بيدي حيث كان هناك مقبض صغير ادخل اصابعي بينه و رحت اهتز و انا العب بالزب المطاطي و كسي ساخن جدا . ثم ازدادت الافرازات من كسي الذي جعل ذلك الزب يقطر بل حتى يدي تبللت و كنت اريد ان اصرخ و اخرج كل ما بداخلي اه اه اح ام ام اريد ان اتناك اريد زب مثل هذا في كسي اي اه اه لكني كنت اخفي كل احاسيسي حتى لا افتضح خاصة و اني كما قلت الفتاة المشوهة في وجهها و كنت احس اني عالة على اهل بيتي و اخوتي

و كانت الشهوة لذيذة جدا حيث وصلت الى الرعشة الجنسية بسرعة كبيرة حين اصبحت ادخله و اخرجه بسرعة كبيرة داخل الكس و انا اتصور ان ذلك الكس سيقذف المني حيث تخيلته في لحظة من اللحظات انه زب حقيقي . و بعدما وصلت الى الرعشة استلقيت و الزب مازال في كسي و اغمضت عيناي حيث تركته في حالة تشغيل و شعرت به يهتز بكل قوة و قد اصبح كسي ساخن مرة اخرى حيث كنت اتخيل ان احدهم قد ادخل زبه في كسي و هو ينيكني و يهمس في اذني اه يا حبيبتي جسمك ممتع اه كسك ساخن اه ما احلى بزازك اللذيذة و لكن كل ذلك كان مجرد خيال و لم يكن انيسي سوى ذلك الزب المطاطي الذي يمتعني و لم اتحرك و تركته يهتز داخل كسي . و بدات اشعر ان المتعة تزداد فادخلته اكثر حتى صار كاملا و هنا شعرت باحلى متعة ممكنة فقد كان يهتز داخل كسي و يتحرك و يدور الراس بطريقة بطيئة جدا كانت تشعل كل جسمي و تجعل شهوتي في درجة الغليان و صرت افتح رجلاي الى اقصى حد و انا الحس فمي بلساني حتى احسست بالرعشة مرة اخرى و كانت اول مرة في حياتي ارتعش مرتين و كل ذلك ان كسي ساخن جدا و يريد ان يتناك و لم اجد الا حبيبي الزب المطاطي الذي امتعني و ما زلت احتفظ به الى اليوم ولا احد من اهلي يعرف مكانه او وجوده في البيت


تصوير سري ساخن نار لفتاة محجبة و عشيقها في حديقة عامة بمصر تحت الشجر ترضع زبه و تمص و تلعب بزبه الواقف و الشاب كان في شهوة حارة جدا و شعر انه سيقذف فطلب منها ان تقابل زبه للارض ثم انفجر الزب بقوة كبيرة و المني يخرج منه ساخن جدا

فيديو ساخن و تصوير حقيقي سري و حصري

ادخل هنا