لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن

كانت كثمرة التفاح الني حان قطافها والتي كنت أشتهيها دوماً وأتطلع إلى نظرة منها، ولكن بعدما دنت مني وأصبحت طوع يدي ذقت منها ما اشتهيته وزهدت فيها. لا أعلم لذلك سبباً، وقد يكون لتعجرفها في البداية أو لأنها لم تكن عذراء وقد اعترفت لي بنفسها. لا أدري حقيقة ولكن ذلك ما حدث بعد لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن والذي طالما تمنيته وسعيت وراءه. كنت أنا أدرس في الفرقة الثالثة من هندسة الغربية وقد التقيت هناك هالة في نفس تخصصي إلا أنها كانت تصغرني بعامين. كانت هالة أنثى كاملة فقد اكتملت خصائصها الجنسية ، فاشرأبا نهداها وارتفعا فصارا يدفعان ببلوزتها الى الأمام بحيث لا يلامس مطلقا بطنها البيضاء بياض العاج الرقيقة اللطيفة. كانت هالة ترتدي حجاياً وكأنه نصف حجاب حيث يظهر منه خصلات شعرها من الامام. كانت مؤخرة هالة مقببة مرتفعة ويظهر ذلك من رؤية الجيبة التى كانت ترتديها فتلتصق على ردفيها الجميلين. ولم تكن بالسمينة المترهلة ولا بالنحيفة مفرطة النحافة، ولكن كانت ملفوفة القوام، ويبدو ذلك من ساقيها الابيضين المستديرين اللذين كان يظهران الى ما تحت الركبة بقليل، لانها كانت ترتدى جيبات قصيرة نوعاً ما. حاولت كثيراً التودد إليها والتقرب منها إلا أنها كانت متعجرفة أو صلبة لا تلين بسهولة إلى أن شاءت الصدف أن تلعب دورها.
لعبت الصدف دورها حينما التقيت ذات يوم مع رفيق الطفولة سامي عندما كانت راجعاً إلى بيتي من الكلية وأخبرني أن عائلته تسكن في الحي القريب من حيّنا فتعنقنا وتبادلنا أرقام الهواتف. بعدها بثلاثة أيام هاتفني اتصالاً وطلب مني أن أذهب معه إلى دار السينما ، وبالفعل تواعدنا وذهبنا بعد ثلاثة ساعات قفلنا راجعين وأصرّ هو أن أرى بيته الجديد فذهبت إلى حيّهم. كانت هذه هي الصدفة البحتة التي أدت إلى لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن حيث التقيت هالة طالبة الهندسة القاطنة هناك! صدفة خير من ألف ميعاد واتهزتها وأخبرت ياسر أن معجب بها وبالفعل هو قدمني أليها وابتسمت هي واستغربت لرؤيتي في حيّهم وأنا كذلك وصرنا أصدقاء. صادقتها عالفيس بوك وقبلتني وذات يوم طلبت منها الذهاب لمشاهدة فيلم في السينما وكنت أتوقع أنها ترفض ولكن، لدهشتي الشديدة، وافقت وهناك أخبرتها أنى أحبها وأريد الأرتباط. ظلت يومين تفكر وفى النهاية اعترفت لي أنها تبادلني نفس الشعور وبافعل تقدمت أليها في الفالنتين وظللنا أياماً نتحادث إلى أن أخبرتني أنها ليست عذراء. اندهشت لصراحتها وأحسست بنفور ناحيتها ، فأخبرتني أنها تحمل شهادة من طبيب بأنها قد سقطت أرضاً وهي صغيرة فتهتكت بكارتها. في الواقع، لم أصدق. جاريتها فيما هي تقوله حبرت معها لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس في غرفة قد حجزتها لنا في فندق.
لم نكد نخطو بكلتا قدمينا عتبة غرفة الفندق حتى بدأت أقبلها واهتاجت هي ولم تبد أي مقاومة. خلعت منها بلوزتها المشجرة الرقيقة واللجن الأسود وصارت فقط بالستيانة والكلوت الشفاف كورق لف السيجارة. كانت ذات قوام سكسي للغاية. انتصب زبري متوقعاً ما سيكون بيننا من لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس الساخن، ودفعتها فوق الفراش ودفعت نفسي بجانبها كأننّي أعتليها. أملت نصفي الأعلى فوقها وأخذت أقبلها بجنون. كنت وما زلت أفضل ممارسة الجنس عن طريق وضعية المقلوب أو 69 وبدأت ألامس بشفتيّ كسها الوردي من داخله القليل السواد وخفيفه في مشافره. التقمت هي كذلك زبري في فمها الرقيق الدافئ وشعرت لذلك أني طائر في السماء من لعقها المثير لزبري الذى شدّ بفضل غنجها. أحسست أن هالة خبرة وأحسست أنها مفتوحة من رجل غيري من قبل وتأسفت أنها لم تكن بكر ولكن لم أضع لذة مصل هكذا لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس العبقة من ثديّيها وبين فخذيّها ورائحة ماء شهوتها التي سال منها. تهيئنا لوضعية الإيلاج والجماع، فرحت أضع مخدة تحت وسطها، تحت فردتيّ طيزها العريضة حتى أسّهل إيلاج قضيبي. ابتدأت أفرك برأس ذبي الحمراء المتصلبة في فتحتة كسها ودفعت فإذا به يغوص وهالة طالبة الهندسة تصيح و كانت شفتيّ مازالت تمص شفتيّها. كانت آهاتها وأنّاتها مكتومة. كنت أنا أصيح كذلك وكانت أظافرها تخمش جلدي وأنا أنكحها وأمارس معها لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس الفواحة التي عطرت أرجاء غرفتنا. طعنات متسارعة من زبري المتشنج وصيحات متألمة متلذذة منها وهي كذلك تتفاعل معي وتدفع بردفيها في مواجهتي حتى يكون قوة الدفع مضاعفة. كانت صرخاتها عالية فأحسست أني وصلت حتى منطقة الجي سبوت خاصتها. أحسست أن وجهها يقطر عرقاً ويلمع منه وأحسست بتقلصات عضلات مهبلها فعلمت أنها على وشك أن تصل إلى ذروة لذتها. شددت من قبض يدها فوقي وصرخت آهة طويلة: ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه….” لتجود فيها بماء رغبتها لتثيرني أنا كذلك ولتتقلص عضلات فخذيّ وأنا أشتد في نيكها حتي انفلتت حممي البيضاء داخلها، لأسترخي فوقها وهي من تحتي لاهثين كأنما تتقطع أنفاسنا في ما لم أكن أحلم به من لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن هالة المفتوحة.