نيكت جارتي وفتحت كس بنتها في أحلى نيك ومتعة

كان عندنا في العمارة جار متجوز من حوالي 20 سنة، وعنده بنت واحدة عندها حوالي 18 سنة، وكان جارنا بيشتغل في مجال العقارات، وهو جاء يسكن جانبنا من حوالي 6 شهور. كانت مراته على قدر معقول من الجمال، بسبب جسمها نار عجبني أوي أول لما شوفتها وهيجتني المتناكة، خاصة إن طرقتها في الكلام كلها منيكة ودلع، وكنت بحلم بها حتى لما زبي كان بيخترق كس مراتي كنت بأتخيل جارتي قدامي، وكان قراري ساعتها إن الست دي لازم تتناك، وخصوصاً إن جوزها نافش ريشه علينا وما حدش سلم من لسانه، وجاءتني الفرصة لما طلبوا مني إني أدي للبنت درس في الإنجليزي لإني شغال مدرس. كنت كل يوم من الساعة ستة للساعة تمانية بأدي للبنت درس لمدة نص ساعة، وتيجي أمها عشان تسلم عليا تنحني قدامي ببيجامة لونها أبيض، وغالباً الكلسون بيبقى لونه غامق. وحتى لما جوزها بيبقى قاعد مرة في الأسبوع بتعمل نفس الحركة وتلبس نفس الكلسون، وبأشوف جوزها بيمسح لها ما بين فخادها، وأنا الشهوة بتقطعني. بعد شهر من الدروس، كانت البنت بدأت تأخد عليا أوي، وبدأت تهزر معايا بإيديها، ونلعب مع بعض ونتعارك مع بعض بهزار، وكل ده وأنا ما بفكرش في البنت. لكن بسبب اللعب كان زبي بيقف، و جارتي تضحك وتقولها سيبي يرتاح.

في مرة من المرة إيد البنت جات على زبي، وهو واقف على الآخر، فقالت لي: ايه ده يا مستر؟ أنت حاطط عصاية تحت البنطلون؟ وقبل ما أجاوب دخلت أمها، فخفت أوي إنها تكون سمعت حاجة، بس هي قالت إنها لازم تروح عندأختها اللي بتبعد عنها حوالي ساعتين رايح جاي، وأعتذرت مني، وطلبت مني إن أقعد مع بنتها التلات ساعات دي عشان الحارة كانت فاضية، والناس بتصيف، ومفيش حد في العمارة، وممكن البنت تخاف وهي لوحدها. وابنت مسكت فيا عشان أقعد. وفعلاً فضلت وكان الشيطان بيلعب في دماغي، وبمجرد ما أمها خرجت رجعت البنت، وحطت إيدها عليا وقالت لي: خبيت العصاية فين؟ وكان زبي نام. قلت لها: لو عايزة العصاية دلوقتي إجيبهالك؟ ولدهشتي قالت لي: هتقوم زبك من تاني؟ ولما فقت من المفاجأة قلت لها: أيه، وايز أنيكك كمان. أنا ومراتي كنا أتطلقنا من أسبوعين، فكانت شهوتي على آخرها، وخصوصاُ إني طلقت مراتي لما شوفتها نايمة على زب راجل تاني كان بينيكها طول فترة جوازنا، لدرجة أنه ناكها ليلة دخلتنا. لإني بعد ما فتحتها جاءت لي مكالمة ني لازم أنزل من الأوتيل لأمر ضروري، واللي كان بينيك مراتي قاعد في نفس الأوتيل في الأوضة اللي جنبنا، فناكها ليلتها لدرجة إني عرفت بعد كل ده نه ناكها أنه ناكها يجي مئتين مرة في فترة جوازنا اللي ما أتعديتيش سنة يعني ضعف عدد المرات اللي نكتها فيها، وفي المرات دي كان بيجيب فيها أكتر من مرة لإنه بيجي بعد ما أخرج أروح الشغل ويفضل ينيك فيها لغاية ما أرجع وشاعات كنت بأشوفه وأنا طالع للشقة لغاية ما عرفت لما قالت لي ومن غير ما أطول عليكم قررتإني أنيك كل الستات اللي في العمارة وهأبتدي ببنت جارتي .

البنت كان شكلها جاهزة عشان تكون فريستي الأول، قلعت البنطلون والشورت، وفرجتها على زبي، وقلت لها: أهي العصاية قدامك ألعبي بيها زي ما تحبي.وبدأت الممحونة تلعب من غير خبرة لغاية ما هيجت وقلعتها هدومها بسرعة ونيمتها على ضهرها، وقلعها الكلسون عشا أشوف كسها اللي كان متغطي بشوية شعر خفيف ومن غير ما أطول عليكم علمتها المص، قلت لها لفي بطيزي، وفرشت طيزها، وبدأت أدخلوا فيها وهي أتألمت شوية وبعد كده أتعودت لما زبي كله دخل في طيزها، وجبت مني جواها. ريحنا شوية بتاع نص ساعة، وبعد شوية هجت من تاني، وهجمت عليها، وقلت لها: طيزك مش مكفياني أنا عايز أنيك كسك. قالت لي: إنت عايز تفتحني. قلت لها: وهو أنتي هتفضلي بنت بنوت لحد أمتى. وبعد مقاومة بسيطة، استسلمت المنيوكة مع لمسات صوابعي على كسها. رفعت رجليها على كتفي، ودخلت زبي في كسها، وبدأت أفرشها لغاية ما طرى كسها. قلتها لها: ودعي عذريتك. ودخلت زبي مرة واحدة في كسها، وهي صرخت بصوت ضعيف، وكملت وهي مستمتعة، وفتحت غشاء البكارة بتاعها، ونزلت لبني كله في كسها. كانت البنت بتعيط. طبطبت عليها وقلت لها إني هتجوزها بس لازم الول أنيك أمك. البنت ما مانعتش وقالت لي إن أبوها مش هيكون موجود الليلة دي، وكس أمها هيكون تحت أمري. هي هتتظار إنها نايمة لما ترجع. لما الأم رجعت من مشوارها، وهي لابسة بنطلون جينيز، وكانت بتلم حاجات من على الأرض. وقفت وراها، وحضنتها من وراء. أتخضت وقال لي: إيه ده إنت بتعمل إيه دلوقتي هنا. قلت لها: عايز أنيكك. حاولت تقاوم وتجري مني،بس أنا جريت وراها وقلت لها: كسك هيجني يا متناكة. وكأنها كانت مستنية قالت لي: بس البنت تسحى. عرفت إنها عايزة تتناك بس خايفة. قلت لها: ولا يهمك. وقلعتها هدومها وقلعتها الكيلوت، ونيكتها بعد ما مصت زبي. بس دي كانت خبرة عن بنتها في المص، وفي الزب الرابع دخلت بنتها علينا، وقالت: ألف مبروك على كسك يا ماما. حاولت تهرب وتتغطى بس أنا قلت لها: لس كس بنتك ما نشفش من لبني. قالت لي: هو أنت فتحتها هي كمان. قلت لها: طبعاً. وبدأت أنيك الاتنين مع بعض. وأتفقت معاهم إني أنيك نسوان العمارة كلها.