يلعب بزبه حتى هيجني و دفعني لى رضعه و مصه

سوف تستغربون من قصتي فانا فتاة مجنونة تقريبا حيث وجدت رجلا يلعب بزبه فلم اصبر و امسكت زبه بيدي و حدثت معه قصة جنس قوية جدا و عنيفة و قد تستغربون عن مدى وقاحتي و كيف لي ان ارضع زب رجل لا اعرفه . نعم انا لا اعرفه و القصة حدثت و انا كنت فتاة شقية جدا و قد ذهبت رفقة امي الى بيت خالتي التي تسكن في الريف البعيد عن مدينتنا و كانت خالتي مريضة انذاك و جاءها تقريبا كل افراد الاسرة لزيارتها و كانت خالتي تملك بيت كبير و واسع جدا باربعة طوابق و اتذكر ان الاغلبية غادرو البيت في المساء باستثناء انا و امي و خالتي التي تسكن معنا في المدينة و احدى العائلات التي جاءت من فرنسا و كانت عائلة زوج خالتي و كان معهم رجلا عمره على ما اعتقد حوالي خمسة و ثلاثون سنة و كان متخلف عقليا و لا يتكلم و كان جميلا جدا لان امه يوغسلافية و كان جسمه جميل و جذاب و لم اكن اعرف انه مختل عقليا حيث كنت انظر اليه بمحنة لكن حين اقتربت منه عرفت الامر لان اللعاب كان يسيل من فمه و هنا نزعته من راسي . و في الليل لا ادري كيف قادتني خطواتي اليه حيث نزلت من الطابق الثالث الى الثاني بنية البحث عن اشرطة غناء شرقية و لكني وجدت ذلك الشاب في غرفة بابها مفتوح و لم اصدق اني وجدته يلعب بزبه الذي كان طوله رهيب جدا و اصبت برعشة قوية حين رايت الزب

كان زبه كبيرا جدا و راسه شديد الحمرة و كان منتصبا و لم يكن يستمني مثلما يستمني الرجال بل كان يلعب بزبه بطريقة غريبة حيث كان ينزله الى اسفل و الزب منتصب و يعود الى بطنه ثم يمسك الراس يفتح الفتحة و ينظر بداخلها . حينها اقتربت منه حتى ارى ردة فعله و ان كان سيخفيه ام لا لكن حين وصلت اليه لم ينظر الي و اقتربت اكثر حتى صار بيني و بينه مسافة ربع متر  و حاولت التحدث اليه لكن دون جدوى و تشجعت و وضعت يدي على زبه و كان يابسا جدا كالمطرقة و الغريب في الامر اني لم لمست زبه احس بالشهوة حيث كان يصدر صوت يشبه صهيل الحصان لكن بصوت خافت . و قد نزع يده و تركني لانه اعجب بيدي و بدات استمني له و قد فتنني الزب و اعجبني ثم تركته و عدت الى الباب كي اتاكد اننا لوحدنا و لما اطمانيت عدت مسرعة اليه و وجدته مرة اخرى عاد يلعب بزبه و امسكه و كانه سخن بعدما سخنني معه و لكن هذه المرة رحت ارضع له بكل قوة و كان زبه جد دافئ و حار و كنت امص الراس و الحس و هو مستحلي الامر و معجب

ثم امسكت الزب كاملا و كان طوله اكثر من طول وجهي لانني حين وضعت فمي على الخصيتين لامص كان زبه فوق شعري و اكملت المص و اللحس بطريقة جميلة و في نفس الوقت كنت اركز سمعي الى الخارج . ثم بلعت زبه كاملا في فمي و و ضعت يد الشاب على صدري و طلبت منه ان يلعب بحلمتي لكنه لم يفعل رغم انه لمص صدري علما ان صدري صغير و امسكت زبه و بدات احكه على طيزي و فوق الشفرتين على الكس كي استمتع به و احسست اني مستمتعة جدا بزبه خاصة و انه كان يتركني افعل ما اشاء بزبه . ثم قمت مرة اخرى الى الباب كي اراقب الحركة و عدت الهي و وجدته مرة اخرى يلعب بزبه و كنت اريد ان ادخله هذه المرة في طيزي و لذلك امسكته و خططت لرضعه و تبليله جيدا كي يدخل بسرعة  لكن كانت المفاجاة رهيبة جدا حيث ادخلت زبه كاملا في فمي و اخذت مصة قوية جدا و تفاجات بشيئ ساخن يخرج من الزب و حار و مالح فاسرعت بسحب زبه من فمي و هنا طارت قطرة قوية جدا على وجهي و اعدت فتح فمي و ادخلت زبه كاملا في فمي حتى يقذف فقد اعجبني مذاق المني

و قد قذف حتى افرغ كل شهوته و عندها هرولت الى الحمام كي اغسل وجهي و عدت اليه كي انظر ان كان يلعب بزبه مرة اخرى لكني وجدته هادئا و عرفت انني اطفات شهوته . كانت تجربة جميلة لم تدم الا ليلة واحدة لاننا عدنا الى البيت في اليوم الموالي لكنب لن انسى ذلك الزب الذي رضعته و كيف كان يلعب بزبه حين دخلته عليه و احلى من ذلك كيف قذف على وجهي و داخل فمي ذلك المني الساخن


تصوير سري ساخن نار لفتاة محجبة و عشيقها في حديقة عامة بمصر تحت الشجر ترضع زبه و تمص و تلعب بزبه الواقف و الشاب كان في شهوة حارة جدا و شعر انه سيقذف فطلب منها ان تقابل زبه للارض ثم انفجر الزب بقوة كبيرة و المني يخرج منه ساخن جدا

فيديو ساخن و تصوير حقيقي سري و حصري

ادخل هنا