اطفات شهوتي الحارة في طيز جارتي بعد نيك ساخن و مثير – الجزء 2

لم اقاوم كثيرا حتى اطفات شهوتي الحارة بعد ان بدات لمياء تمص زبي وسط تلك الصخور خلف الميناء و جلست انا و احسست بنشوة اعادتني الى كل تلك المدة التي لم يذق فيها زبي طع النساء و لمياء كانت جميلة و لذيذة . و بعد راحة خفيفة عادت تلعب بزبي حتى انتصب و كنت اريد ان انيكها في الكس لكنها امتنعت و انا وقفت و وقفت هي و ادرتها والتصقت بها و وضعت زبي بين فلقاتها و لمياء تملك طيز كبير و جميل جدا بلون شديد البياض وزبي لما وضعته على طيزها احسست بحرارة جميلة جعلت زبي ينتصب اكثر و يسخن و انا احاول دفعه حتى ادخله و لكن مرة على مرة كنت امسح الراس باللعاب

و بدا راس زبي ينزلق داخل الطيز و احس بحرارة كبيرة و شهوة جميلة تشبه الشهوة الاولى لما اطفات شهوتي الحارة عن طريق المص و لكن الطيز كانت حلاوته جميلة و فريدة من نوعها و لمياء فتحتها جد صغيرة و بقيت ابلل بالعاب طيزها و احاول ادخال زبي . ثم انفتح الطيز امام زبي و ادخلته بقوة كبيرة و بدات انيكها هناك و احسست بحرارة جميلة و حلاوة اشتقت اليها و انا مائل خلفها امسكها من صدرها الجميل و العب بحلماتها و لكن لم اعري صدرها بل كنت المس فقط من فوق الثياب و زبي في طيزها و انا اطفات شهوتي الحارة الاولى لكن محنتي اشتعلت مرة اخرى

و كان زبي يتحرك في الطيز في الاول بصعوبة ولكنه تحرر بعد ذلك و مثلما اطفات شهوتي الحارة الاولى سخن زبي وانا انيكها و احسست اني اريد ان اكب و اقذف و لذلك بدات احرك زبي بسرعة كبيرة و انا الهث اه اح اح اه اه اه و لمياء ايضا كانت تئن و ساخنة . و من شدة الشهوة لم احتج الا لحوالي دقيقة و نصف حتى بدا زبي يقذف و لكن قذفت كل شهوتي داخل طيزها رغم اني اعرف اني كنت اناني و لكن لمياء فهمتني و كانت تعذرني و تعرف مدى محنتي و تركتني اطفات شهوتي الحارة و محنتي كلها داخل طيزها ثم سحبت زبي الذي ارتوى منالنيك و تشبع

و جلست احكيمعها لكني احسست ببرود في زبي و جسمي و حتى ايضا ببرد وسط تلك الصخور و غادرنا المكان و لكن متعتي و نشوتي كاننا جميلتين و تركاني انسى كل ايام المحنة في تلك القاعدة العسكرية التي لم ارجع لها بعد ذلك . و اتخدت لمياء عشيقتي و خليلتي نلتقي هناك او في احدى الغابات نمار النيك الخلفي و المص الساخن و احيانا الحس انا كسها و ارضع بزازها و كلما اطفات شهوتي الحارة عليها اتذكر هذا اليوم الجميل الذي نكتها فيه لاول مرة و اخرجت اسخن شهوتين الاولى عن طريق فمها و الثانية في طيزها


فيديو جد مشتعل في اسطنبول مع فتاة تركية بيضاء تلتقي برجل سعودي زبه اسمر كبير جدا 25 سنتيم واقف كانه صاروخ و الفتاة انبهرت و ذاب في هذا الزب الكبير الوحش و راحت تجربه في طيزها ..السعودي ادخل كل زبه في مؤخرتها حتى وصل الى معدتها و ناكها ثم اخرجه فوق ظهرها يحلب اللبن منه بشهوة رهيبة جدا

فيديو مجاني و جديد و ساخن نار

ادخل هنا