المخيم الصيفي- حلقة 1 : قصة عمر المراهق السخون فأول ليلة ليه فالمخيم

المخيم الصيفي- حلقة 1 : قصة عمرالمراهق فأول ليلة ليه فالمخيم
كان عمر عندو 18 سنة و كان لحد الآن باقي عمرو مر بشي تجرية جنسية و لكن كان عندوا فضول كبير و باغي يعرف كلشي و يجرب كلشي وعقلوا مكيقدرش يحبس من الأفكار الجنسية و بالخصوص من بعد ما لقا  أفلام سكس نار على لاب توب ديال خوه و ولا كل ليلة كيتفرج و يمتع راسو بمشاهد كتخلي زبو يقذف المني ديالو بكثافة و منين كينعس كيبقا يحلم براسو كيحوي هادوك الممثلات الساخنات لي عندهم بزازل كبار و ترمات سكسية عااامرة و لاحظ بلي نظرتو تبدلات للبنات ولا فينما كيشوف شي بنت كتمشا قدامو كيبدا يتخيلها عريانة و كيفاش غادي تكون تفاصيل جسمها و بشرتها امم المهم هاد الصيف كان أول مرة خلاه باه يسافر بوحدو با مراقبة و منين مشا لمخيم فرح بزاف حيت كانو بزاف ديال البنات فالسن ديالو و حتا من المؤطرات كانو كيحموق بالزين و الدرافة و بالخصوصة وحدة فيهم كان شعرها زعر و عينيها زرقين ..

منين شافو صاحبوا كيشوف فيها قال ليه بلا متحاول هاديك القرطاسة مصاحبة مع مدير المخيم .. قلت ليه مالك أ صاحبي أنا غير كانشوف أو هاداك زين كلو ولواحد ميشوفش فيه .. مع صاحبي مكانش عارفني بلي ما عندي حتى تجربة جنسية حقيقية كنت كنمثل عليه بلي أنا عاارف شنو كندير و مدوزها بنات و لكن فالحقيقة أنا كنت مكبوت دابا و كنتسنا غير النهار لي يجي و نفقذ حتا أنا العذرية ديالي.
المهم ليلة كلها دوزتها و أنا ناعس و كنتخيل مدام لبنى لي كانت هي المأطرة ديال البنات و فاش تخيلت بزازلها البيضين لي كان واضح الحجم الكبير ديالهم و كانت كتلبس تريكو فتحتو عريضة باش تبان الفرقة ديال بزازلها .. بديت كنتخيل كيفاش غادي يكونو الحلمات ديال بزازلها و كنت متأكد بلي غادي يكون لونهم وردي و حلووو ..

شديت فزبي لي كان صافي قوم و بديت كنستمني من تحت الملاية و أنا كنتخيل راسي خاشي وجهي ما بين بزازلها كنحكهم على حناكي و كنشم ريحتهم و من بعد فاش حسيب براسي كنرضع منهم حركة يدي بدات تزيد على زبي كحكو بسرعة ااه ااه اهمم عندي زهر صاحبي الحسين كان كينعس نعسة عميقة و مكانش يقدر يسمع صراختي من المتعة لي زادت و أنا كنتخايل باقي جسم المأطرة لبنى لي مبغاتش تخرج ليا من أفكاري منين حسيت براسي قربت نوصل و زبي بدا كيستعد باش يقذر حركت قبضة يدي اسرع و اسرع اهه اااه اه حتى فجأة قذفت بكثافة و المني ديالي عمر ليا يدي و بقيت كنلهث و شي دقايق طويلة و أنا مدد كنلهث و كنخلي زبي كيمل القذف ديالو حتى ترخا ليا فمرة عاد نضت باش نمشي نظف راسي قبل ما يشوفني شي واحد فالصباح.

مشيت لمرحاض الخاص بالدراري و لكن قبل مندخل شي حاجة رتطات لي بجسمي و فاش هبطت راسي نشوف شكون لقيتها مدام لبنى قالت لي مالك مزروب فين غادي قلت ليها غادي غير لمرحاض و هي تهبط عينيها و شافت بالفزوكية ديال سروالي و هي ضحك و قالت ليا سخون مع راسك .. أنا حيت ممولفش حشمت لدرجة ولاو ودني حمرين و مشيت كنجري و قبل مندوز بالقرب ديالها صفعات ليا ترمتي و هي تقول ليا الا بغيتي لي عاونك مرة أخرى قولها ليا و سمعتها كضحك..

يتبع…