المخيم الصيفي – حلقة 14 : عمر كيغوي لبنى المراهقة الزوينة لي كتحشم من كلشي

المخيم الصيفي – حلقة 14 : عمر كيغوي لبنى المراهقة الزوينة لي كتحشم من كلشي

فاش فاق عمر كان فرحان و حاس باحساس زوين بزاف .. من بعد ما لبس حوايجو مشا خرج من بيتو و عينيه طاحو على ايمان لي كانت كتغسل وجهها و هو يمشي لعندها و قال ليها صباح الخير هي حبسات من مسيح وجهها و حمارو حناكها و هي كتقول ليها صباح الخير عمر كيف صبحتي هو قرب يديه من وجهها و بعد عليها واحد الشعرة كانت لاصقة على وجهها و هي زاد توترها و زادت الخجل ديالها و كان احساس عمر كيزيد من جهتها مع كل ثانية كتمر و كان باغي يجرب علاقة جنسية مع بنت فسنو و حشونية بحالها لي غادي تحسسو برجولتو ..

هضر معاها شوية حتا ولفاتو و من بعد مشا و خلاها و فالعشية كان المخيم كلو خارج غادي يجلس فواحد القهوة و منين شافها جالسة مشا جلس حداها و بدا كيغازلها و عمر لاحظ بلي مدام لبنى كانت كتشوف فيهم بطريقة غريبة و لكن هو متسوقش ليها حيت كانت ايمان دابا سحراه بجمالها و ضحكتها و خجلها و حتى الكسوة لي كانت لابسة كانت كبتين كل مفات جسمها لي كان بيض على عكس لون شعرها لي كان بحال ظلال الليل و طريقة كلامها كانت حلوة و زوينة و هو كان بدا يشد ليها فيديها و هي حشمانة و بدا كيقرب ليها نهار على نهار و مبقاش كيمشي لعند مدام لبنى كل ليلة و هادشي حس بيه  كيأثر فمدام لبنى بزاف حيت ولات مكتبغيهش يمشي و كتعنقو من بعد كل حوية ..

عمر ولا كيقضي الليالي ديالو مع مدام لبنى و الايام ديالو مع ايمان الحشومية و اليوم جا نهار لي قرر يتقرب من ايمان بطريقة جنسية لاول مرة و يشوف ردة الفعل ديالها … كانو جالسين و هو شاد ليها فيديها كيهضرو حتا قرب ليها من فمها و بدا يفلورطي معاها و هي حلات فمها واخا كان باين بلي هي معندهاش تجارب و يمكن تكون هادي هي بوستها الاول و لكن كانت حلوة و رطبة .. عمر حط يديه على عنقها الرقيق و بدا كيهبط يديه بشوية بشوية حتا قاص ليها بزازلها من فوق الحوايج و هي هاديك الساعة نتاصبو ليها حلماتها حتى ولا كيحس بيهم من فوق الحوايج و بدات كتلهث و بشرتها البيضا و لات حمرا و هو يقول ليها عمر ايمان انا كنبغيك و باغيك بكل الطرق و مقادش نعيش الا مخديكش و حسيت بيك فكل البلاصة هي قالت ليه انا كنبغيك كتر ا عمر أو ممتيقاش بلي نتا كتقول هاد الهضرة و حتا انا باغا ندير اي حاجة باش نسعدك و نقرب ليها و هي يداعب ليها عمر بزازلها بالابهام ديالو و قال ليها عارفا شنو لي يخليني نقرب ليك كتر هو الا دخلنا فعلاقة حب جنسية مع بعض و نكون انا اول واحد و اخر واحد يكون معاك هي وافقت و قالت ليه بلي صاحبتها سهى لي معاها فبيتها كتمشي كل ليلة تخرج و مكاتجيش حتا كيطلع الصباح و قالت ليه غادي تعيط ليه فالتيليفون منين تخرج و يجي لعندها و هي غادي تكون كتسناه فبيتها و من بعد مشات و هي حشمانة و خلات عمر سخون و متحمس لواحد الدرجة مكتصورش ..

يتبع ..