المخيم الصيفي – حلقة 3: علاقة عمر و مدام لبنى كطور لعلاقة جنسية سخوونة

المخيم الصيفي – حلقة 3: علاقة عمر و مدام لبنى كطور لعلاقة جنسية سخوونة

عمر بقا كيتسني إمتا يطيح الليلة بفارغ الصبر و فاش شاف بلي صاحبو مزال باغي يسهر مع الدراري و يضحكو .. مشا هو فالنامسوية دار راسو ناعس و بدا يغوت على صاحبو باش يمشي ينعس و تسنة حتا ولات 2 ديال الصباح و هو يتسلل بشوية و مشا لجهة البنات و منين وصل لبيت ندام لبنى مدقت و حلو بشوية و لقاها متكية فوق الناموسية كتلعب فالتيليفون و لابسة بيبي دول وردي و مع شعرها الزعر جات ليه بحال شي باربي و قالت لي يسد الباب بزربة و من بعد قالت ليه ينعس حداها فناموسية و هي بزربة مشا فجنبها بدات كتلمس ليه وجهو بصباعيها و كتقول ليه بلي كانت نهار كلو و هي كتسناه و شوية بدات تقرب شفايفها العامرين لي كانو كيبريو بأحمر الشفاه لي كانت ديراه و و بدات تفلورطي معاه عوتاني حتا حس بالدم كيغلي فعروقو و قالت ليه توحشتيني و هو قال ليها أه بزااف و هي تشوفو كيتمعن فصدرها وقالت ليه بغيتك تعريهم ليا و تشدهم فيديك و تلعب بيهم كيما بغيتي و متحشمش مني ..

هو كانت هادي أول مرة غادي يشد بزازل حقيقية بين يديه و كان كيحاول ميبينش ليها التوتر ديالو و هي منين شافت التردد ديالو هبطات البيبي دول ومنين عراتهم بدات كتنفس باش يوليو يتحرو بإغراء قدامو عمر بتررد  حط يديه على نهودها البيضا الطرية و بدأ كيدلكهم بيم يديها و كيمرر الابهام ديالو على حلمتيها بحركات خفيفة حتى انتصابو ليه تحت صبعو منين تنهدات هيا و حلات عينيها بدا كيبوسها من عنقها و فاش حطات يديها على شعرو و جبداتو لعندها هبط وجهو بين بزازلها و شد كل بزولة بوحدها و لحسها و رضع منها حتى هي سخنات بزااف و فاش هبط وجهو لبين فخاديها و لقاها مبللة و جاهزة للنيك حط لسانو على الشفرات ديالها و بدا كيلحسهم ليها و يمصمصهم و هي بدات كتغنج بسميتو و كتشجعو ميحببسش و يكمل و هو هاديك الساعة صافي كان زبو غادي يتقب ليه سروالو و هي بحال الا قرات ليه أفكارو حيت هاديك الساعة حلات ليه السلسلة ديالو و من بعد خرجاتو ليه من البوكسر ..

عمر حس برعشة كتدخل مع جسمو كلو حيت كان هو متعود على يديه الكبيرة الخشنة على زبو و لكن عمرو حس بنعومة يدين شي بنت صغار و رطبين كيشدوا ليه زبو عمر مبقاش قادر يتحكم فراسو و لا كيتأوه و كيلهث و بالخصوص منين حلباتو ليه بقبضة يديها ااه  اهممم اوه حس بعقلو غادي ينفاجر ليه  ااوه اااه مدام لبنى كانت كتراقب حركات يديها على زبو و كتشوف الرغوة كتقذر من راس زبو و منين ولا واااقف بحال شي عمود بدات كتلعق شفايف فمها لحركة إغراء لي خلات عمر  يحبس من اللعب ببزازلها و هي تستغل هاديك الفرصة باش تهبط على ركابيها  قدامو و هو بقا حابس أنفاسو حتى حس بسانها كيقيص ليه راس زبو .. هي كانت عريانة من الفوق و لكن باقا لابسة من التحت منين هبطات ليه سرولو و هذات وقتها فتمتيع زبو بفمها .

واخا شاف 1000 ديال فيديوهات كتعمل فيهم البنت سخونة جنس فموي بصاحبها ولكن عمرو كان يتخيل الاحساس بمفها كيمص ليه زبو بينما هي كتدعك ليه زبو و كداعب ليه الخصيات ديالو اااوه ….

يتبع …