المخيم الصيفي – حلقة 30 : ( الآخيرة) علاقة ثلاثية جنسية حارة بين لبنى وعمر و إيمان

المخيم الصيفي – حلقة 30 : ( الآخيرة) علاقة ثلاثية جنسية حارة بين لبنى وعمر و إيمان

عمر كان شاد زبو و كيقربو لثقبة ايمان و منين حطو عليها كانت كتنبض و سخونة بزاف و بقا كيدخلو بشوية بشوية حتا ولا كلو فداخلها ااوه الاحساس لي حس بيه مبقاش كتحكم فراسو بدا كيحويها حتى كينقز جسمها و فنفس الوقت كان كيشوف مدام لبنى كيداعب جسمها و كتطلق أصوات عمرو سمعها فحياتو و منين شافتو بدا كميقرب يكب المني ديال و وهو كيحوي ايمان لي كانت صافي وصلات للرعشة الجنسية ديالها و قربات طيح من بلاصتها…

جات بسرعة مدام لبنى خرجات زب عمر من ترمة ايمان و حطاتو بين يزازلها الكبار لي كان حجمهم بحال شي بطيخات و بدا هو كيحويها منهم و كيحس بعومة صدرها على زبو المنتصاب و شوية بشوية زبو قوم كتر و هو يقذف ليها على صدرها و عنقها مني أبيض و كثيف بزااف لواحد الدرجة ولا كينزالق على جسمها و فهاديك اللحظة عمر مشا تكا حيت عيا فوق الناموسية و بقا كيشوف فإيمان كتقرب على يديها و ركابيها كيبحال شي قطة حتى وصل فمها لصدر مدام لبنى و بدات كتلحس المني ديالو من على بزازلها و كتبلعو كان فالحقيقة هادا هو أسخن منظر كيشوفو عمر فحياتو و منين ايمان سالات و نظفات المني ديالو كلو من على جسمها حطات مدام لبنى يديها على شعرها و ربتتا عليه بحال شي قطيطة و هزات ليها من بعد راسها و باستها من فمها بوسة خفيفة و السنتهم بدات كتراقص مع بعضياتهم بحركات متناصقة و عمر كان كيلهث و كيحس بالنعاس و هو كيشوفهم و شوية جاو لعندو و كل وحدة نعسات فصدرو من جيهة و هو حط يديه على شرعهم كانت بين يديه بنت زعرة و بنت شعرها قهوي و بجوجهم بوكوصات و سخونات و كيحماقو على زبو كان دابا فأسعد لحظات حياتو نعس وهو كيحس بلي كاينة ابتسامة على وجهو حيت عارف هادشي لي وقع اليوم غادي يوقع ديما معاهم و بالخصوص فاش كاينين دابا فالمخيم و قراب ليه و فعلا كل يوم حواهم فطريقة فوضعية مختالفة حتا ولا مدمن عليهم بجوج.

علاقة عمر وإيمان و مدام لبنى ستمرات الصيف كلو و من بعد ما سالا المخيم تلاقاو كذا مرة و لكن ماشي بحال المخيم حتا انتهات العلاقة لي كتجمهم و عمر سمع بلي ايمان تزوجات و مدام لبنى مشات لخاليج و ولات مرا مرفحة و هو باقي الشاب البوكوص لي كتحماق عليه كل بنت و دابا حيت ولا عارف كيفاش يسع المرا بفضل التدريس ديال مدام لبنى كانو كل البنات كيحماقو ينعسو معاه و من جد السهل بالنسبة ليه يطيح بنت فيه و مرا مرا باقي كيفكر فذاك الصيف لي دوزو فالمخيم و كيفاش كان شاب مراهق مكيعرف والو و لكن من بعد هاداك المخيم ولا كيعرف كلشي و عمل وضعيات عمر شي دري يحلم يدريهم و كيتفرج فيهم غير عبر النت  و مزال كيتمنى شي نهار تجمعوز الأقدار مع لبنى و إيمان و ترجع علاقتهم الثلاثية الجنسية كيما كانت او الذكريات ديالهم كيتفكرهم فكل مرة كيستمني أو كيحوي شي بنت .. فاش كتكون قحبة و سخونة و زعرة كيتخيل راسو كيحوي مدام لبنى و فاش كتكون بنت ناعمة و حشومية و عينيها كبار كيتفكر ايمان الخجولة .

النهاية.