المخيم الصيفي – حلقة 7 : احساس عمر من بعد ما فقد الغذرية ديالو مع مدام لبنى

المخيم الصيفي – حلقة 7 : احساس عمر من بعد ما فقد الغذرية ديالو مع مدام لبنى

فاش دخل عمر زبو حس بحال تيارات من الكهرباء كتصعد مع كل جسمو فاش زبو كيحتك مع طبون مدام لبنى لي كان حمر و كبير  بقا كيدخل زبو و يخرجو و يتمتع بأصوات التغنيجات الجنسية لي كطلقها مدام لبنى القحبة و هي كتمتع بالزب و بزازلها الكبار كانو كينقزو من بلاصيصهم و شوية عمر حس بالرعشة كتطلع مع زبو لي نتصاب كثر و شوية قبل ما يقذف مدام لبنى تحركات باش تخرج زبو من ثقبتها و بسرعة قذف ليها على شفرتيها و كرشها و بلا ما يحس سقط جسمو لي كلو كيقطر بالعرق فوقها و كان كيرتاجف شوية و هي عنقاتو و كانت حتا هي كتلهث و بقا كيسمعها كتقول كلام يهدأو و هو مكان حاس بوالو من غير النبض ديال جيسمو و زبو لي دابا ترخى و شوية شوية مشا فنوم عمييييق لي فاق منو من بعد ساعة و نصف منين مدام لبنى كان كتبوسو من فمو و عنقو و كتقول ليه بتنهيدات راه خاصو يمشي دابا لبيتو حيت بدا يطلع الصباح و عمر شط بزولتها اليسرية و مصها ليها و هاد المرة هو لي قال ليها تسنايني اليوم فالليل غادي نجي عندك و مشا تسلل و رجع لبيتو قبل ما يشوفو حتا واحد ..

عمر لاحظ بلي ولات عندو ثقة فالنفس كبيرة بزااف من بعد ما حوا مدام لبنى معرفش شنو لي خلاه يولي هكا يمكن حيت فقد عذريتو و حوا طبون بنت و لا حيت مدام لبنة كانت كتغنج بسبابو و خلاها ترتاعش بين يديه و لا حيت صافي حس برجولتو و لكن باقي اليوم كان كيغني و فرحان و منين قالو لي بلي اليوم المخيم كلو غادي يمشي لبحر يدوزو نهار كلو تما فرح كتر و مشا دوش و وحد راسو و مشا البحر و عينيه كانو لاصقين على مداد لبنى لي كانت معاهم حاضية البنات و مرا مرا كيشوفها كتشوف فيه و كضحك معاها بطريقة خلاتو يعرف بلي هي كتفكر فلي طرا البارح بحالو ..

منين وصلو البحر عمر عيد تيركوع و بقا بشورط و منين شاف مدام منى كتشوف فعضلات جسمو بطريقة بحال باغا تاكلو هو ضحك طريقة سكسية و هي هاديك الساعة بغات تغويه كيما دار ليها هو و هي تحيد كسوتها لي كانت لابسة تحتها مايو جوج بياس و عمر لاحظ بلي كلشي فالمخيم كيسوف فجسمها البيض السكسي و حتا المؤطرين كانو كيشوفو فصدرها و مؤخرتها المشهيين و عمر كان زبو بدا يقوم بالخصوص فاش مشات تعوم و كانت كتنقز حتى كينقزو بزازلها و ترمتها و الما ديال البحر كيقطر من كل مكان فجسمها عمر صافي سخن بزاف و وزبو بدا يقوم و فاش خرجت من البحر بدا كيأشر ليها بعينيه و كيقول ليها تمشي مور الصخر و هي فهماتو و مشا هو الأول و من بعد شي عشرة ديال الدقايق بانت ليه جاية فواحد لبلاصة مخبية مور الصخر و هو كان في قمة حماسو مع كل خطوة كتقرب ليه كتر زبو كيبدا ينبض كثر و منين ولات واقفة حداه قالت ليه حماقيتي كون شافنا المدير ديال المخيم .. فاش كانت كتهدر كان نتباه عمر مركز على بزازلها لي بلا ميحس حط يديه عليهم ..

..يتبع