حكايات قحبة – حلقة 19 : من بعد سلوى كنوصل سماح لأقوى هزة جماع

حكايات قحبة – حلقة 19 : من بعد ما متعت سلوى كنوصل سماح لأقوى هزة جماع حاارة

منين مدام سلوى هبطات  وصلات الرعشة ديالها طاحت على الأرض و بدات دلك فطبونها و هي كتلهث بسميتي و أنا فالوقت لي هزيت راسي لقيت مدام سماح الممحونة كتسناني .. طلعات ومددات جسمها فوق جسمي و من بعد حطات فمها على فمي و بدات تفلورطي معيا فبوسة جنسية كان بحال لي فيها الجوع و مشهية تاكل فمي و أنا كنت كنبوسها و نلحس لسانها بلساني و نمصو ليها اهمم ماواااه اااه  شوية هي هبطات لعنقي و عضاتني من عنقي اوهه و شدات يدي و حطاتهم على بزازلها أنا بديت كندعكهم ليها بحا العجينة و من بعد شديتهم ليها من الحلمات و بديت نقرصهم بين صباعي بجوج اااه اااه ااه السخونة كانت كتعنج بحال شي ممثلة بورنو و خلاتني نتغنج حتا أنا معاها و لكن صوت تغنيجي سكتتاو ليا  منين دخلت الحلمات ديالها لفمي و بديت كنرضع فيها فرحت منين سمعت أصوات السكس كتخرج من بين فمها و هي كتعنقني ليها كتر و منين ساليت من بزازلها وقفات فدامي و بدات تشوف ليا  فجسمي لي كان وسطي رقيق و بزازلي فحجم البطيخة على عكسها  هي لي كانت عامرة عليا و بزازها و ترمتها كانو كبار بزاف .. نعساتني على ظهري فالأرض و أنا فهاد المرحلة صافي كنت مستسلمة ليها لواحد الدرجة تقدر دير فيا دابا مبغات حيت من بعد هاد الحوية كانت غادي تهلا فيا فلوس و انا غير من التفكير فالفلوس طبوني بدا ينبض .. القحبة ديال سماح هبطات كتلحس ليها بطني و بوطي و من بعض طبوني حلاتو بلسانها و بدات كتحركو على لحم طبوني الحساس لي كان غارق دابا بالعسل ديال الشهوة ديالي قالت ليا امممم شحال حلوة امم ممنمنهنم كان صوت لحس و الرضع ديالها مرتفع بزاف خلاني نشد فحلماتي بين صباعي و نبدا نقرص اااه ااه ااه اهممم ااه ااااه و منين حسيت بصبعها كيدخل  لتثقبتي و هي باقا كتلحسني بكثرة الدم لي طلع ليا لراسي مبقيت كنسمع والو و لكن كنت متأكدة أني كنت كنغوت و شوية تهز جسمي كل عاد سترخيت بين يديها و هي هزات راسها من بين رجليا و مسحات فمها و هي كتقول ليا دايا نوبتي أنا ..

قبل منفهم شنو بغاتني ندير بالضبط ناضت و تمددات على الأرض و أنا كنت غادا باش ناكل ليها طبونها البني المعسل و لكن هي حبساتني و قالت ليا لا لا حطي طبونك على طبوني و حويني بيه .. كانت باغة القحبة تتساحق أنا شفت فمدام سلوى لي باقة كدلك طبونها و تشوف فينا و قالت ليا حتا أنا باغة نشوف هاد الوضعية يالاه أ حبيبة متعينا .. و لاحظت بلي البنت الثانية لي مع كانت مع هالا و طالعة ليها فوق فمها باش تلحسها حتا هي كانت باغ تفرج و منين شفت فيها عضات على شدلقومتها و تنهدات و أنا سراحة القحبات سخنوني و أنا نهز رجل مدام سماح و حطيت طبوني على طبونها فوضعية المقص و غير بديت ندلك شفراتي مع شفراتها سخنا بزاااف ااه اااه ايااي ااوف اااه كان التغنيج مرتافع من كل بلاصة فالغرفة و حسيت براسي بديت نسكر من النشوة الجنسية اااه اااه ااه و فجأة حسيت بطبون سماح كيرتاعش من تحتي ..

يتبع ..