حكايات قحبة – حلقة 2: كنمص زب زبوني الشاب حتا كيولي يصرخ من المتعة

حكايات قحبة – حلقة 2: كنمص زب زبوني الشاب حتا كيولي يصرخ من المتعة

يدي كان شادة زب لزج وحمر و سخون بين يدي و كنحلب منو الرغوة ديال الشهوة و أنا كندخلو ففمي و كنبدا نمصمص و نبوس و أنا كنقول ااه اااياا ااه اهممم مواه اااه مواه المص كانن غادي و كيقوى هي فاش حليت عيني و بديت كنشوف فيه بعينيا بحال القطة و هو كان كيتقطع من اللذة و كنقول ليه أنا عارفاك باغيني أ حبي  شوف زبك شحال مقوم وكبير أااوه اهمم .. منين سمع هاد الهدرة زبو قفز بين يدي و كانت هادي هي الاشارة الحمراء بالنسية ليا  باش نزيد نمصو بحرارة كتر دخلت ففمي مرة وحدة وبديت نصم و نلحس و نغرغر على زبو و نرضع و كندعك لي الخصيتان ديالو بطريقة متعرف ديرها غير قحبة بحالي مولفة الزب و كتعرف تمتعو بكل الطرق الجنسية المهيجة .. هو كان عاجبو لحال لدرجة كان بزز باش كيتقدر يحل عينيه ااه اه اه اه ..

من بعد حطيت زبو على كرشو و بدات نحلسو ليه من قلاويه لراس زبو و شوية بديت كنبوس ليه كرشو و أنا كنطلع و فاش وصلت لصدرو شديت كل حلمة و رضعتها ليه و لحستها بحركات دائرية حتا حسيت بزبو كينقز من تحتي و هاداك الساعة شفت فيه و عرفت بلي هو باغيني ندير أنا كلشي ليه و هو يبقا فبلاصتو مرتاح و انا نمتعو و انا كان كيعجبني هاد النوع من الزبائن حيت كنتخايل راسي فوق زب رعاش و كنمتع راسي به كيما بغيت و فاش كنحس براسي وصلت للرعشة كنحلب ليه زبو بثقبتي حتا كيغوت و نحلب ليع المني ديالو و هادشي بالضبط لي درت ليه ..

شديت زبو بين يدي الصغار لي كانو ناعمين حيت مهلية فيهم و كندلكهم ديما بالكريم باش يبقاو ناعمين كيما كيبغيو معضم الرجال .. المهم شديت الزب و حلب بين يدي بشوية و من بعد حطيت راسو على ثقبتي و هبطت بشوية باش نخليه يتعود على طبوني الواسع و من بعد عصرت ثقبتي باش نصغرها و بديت كنطلع ونهبط عليه و أنا كنطلق أصوات تغنيجات ديال القحاب باش نحسو برجولتو وبقوتو و شديت فبزازلي الكبار و بديت ندلكهم و أنا كنحرك لساني على شفايفي بطريقة مغرية اااه اااه ااه زبك طويل بزااف اااه ااه حيويني أ عمري ااوه اياي ااه ااه ااه اه اه اه اه من بعد شي 7 دقائق حسيت بزبو بدا كينتاصب كثر و انا نحبس على الحركة و هو شدني من فخادي باش يحركني و أنا نقول ليه زيدني 100 درهم على اتفاقنا و نخليك تقدف فداخلي فهاد اللحظة مكانش عندو اختيار و قال ليا نعطيك كثر غير تحركي و انا من الفرحة ديالي حركت طبوني على زبو بحركة دائرية و رجعت كنركبو و من بعد ثواني قذف فيا و أنا نحبس على الحكة وديت نحلب زبو بثقبتي حتا حسيت بيه صافي قدف و استرخى و انا نوض من فوقو و هو عنقني حداه و أنا بقيت كنتسناه غير فوقاش يهدا حيت مكنحملش هاد التعناق الأخر بالخصوص منين الرجال كيبقاو يتخيلو أنني حبيبتهم و لا كيبغيوني نبقا باش ينوضو فالليل و يضربو ليا حوية مجانية بلا ميخلصوها حيت كيعتاقدو بلي زبهم لي حواني خلاني نولي مدمنة عليهم و غادي نولي باغا كتر ..