حكايات قحبة – حلقة 30 ( الأخيرة) : سي كمال كينوضني بأسخن حوية من ترمتي البيضا

حكايات قحبة – حلقة 30 ( الأخيرة) : سي كمال كينوضني بأسخن حوية من ترمتي البيضا

منين حليت عيني بقيت لحظات و أنا كنتذكر فين أنا حتى سمعت صوت سي كمال جارنا كيقول ليا صباح الخير لالة سارة و أنا نتبسم ليه و قلت ليه داتني عيني مكنتش ناوية نبقا حتا دابا و هو يقول ليا بلعكس عندي الحظ بلي نتي باقة حتال دابا و منين هبطت عيني لقيت نتصابو الصباحي مجهد و أنا نضحك و قلت ليه باغي تكمل هاداكشي لي مقدرتيش دير البارح و هو كان بحال شي دري قلتي ليه باغي شوكلاط الحماس بان على وجهو و قرب ليا و بدا يتلمس فبزازلي لي كانو باقين عريانين من البارح ومنين جبدتو لعندي و بستو من فمو حركات يديه سخنو على بزازلي و صدمني منين حبط يديه بين فخادي و دلكني حتى سخنت و فاش حليت ليه رجلي باش يدخل زبو فطبوني قال ليا باغي ترمتي و أنا نجلس فوضعبة الكلبة و قلت ليه يالاه دخلو أ طماع  هه ..

حركت ترمتي بطريقة مثيرة و أنا هزاها  أو ضحكت بطريقة سكسية و قلت ليه يالاه شنو كتسني أ سي كمال و هو حس براسو باغي يضحك من الفرحة و حط زبو على الشفرات ديالي فالأول و بدا يطلع راس زبو حتى قاس ثقبة الطيز ديالي أووه حس بالنبض ديال ثقبتي لي هيجو كثر و منين غرس زبو فثقبتي بديت أنا كنغوت اااه ااه ااه ااه اااه ااه و هو كان كان كيزمجر كثر مني حيت ثقبتي الضيقة كان كتعصر ليه زبو كان  كيغوت بحال شي واحد هايج و متوحش ااه ااه ااه اه ااه اه ااه ااه ااه و معا الدخلة اللخرة حبس من الحركة بينما زبو كان كيكب المني فقاع ترمتي الزوينة و بينما هو كيقذف راسو هبذو بين فظهري و بدا كيدعك وجهو على بشرتي الييضا حتى ترخا زبو فاعماق ديالي و بقا هكاك حتا تحركت من تحتو باش يخرجو مني و منين تنفست قلت ليه دابا خاصني نمشي و لكن فوجت معاك هاد الليلة أ سي كمال راك راجل أو نص معندي ميسالك و منين بغا يعنقني قلت ليه الا باغي حوية أخرى خاصك تخلص دابا صافي تقاضا لي عندك ههه , هو قال ليا بلي فأي فرصة غادي تسافر مرتو غادي يقول ليا و أنا بستو و قلت ليه وجد غير الفلوس و تلقاني حداك أ زين ديالي و باينة هضرتي فاش كنشكرو كيفاش حواني حسساتو برجولتو و كان الراجل غادي يطير بالفرحة و هاد يعني أني ضمنت زبون جديد ..

خرجت من عند كمال غير بزز حيت كان باغية حوية أخرى فابور و أنا قلت ليه بلي خاصني ضروري نمشي لدار حيت باغة نهضر معا البنات ضروري و منين سديت باب دارو خليتو كيضحك غير بوحدو و أنا تلفت فالعمارة و تأكدت بلي حتا واحد مشافني خارجة من عندو . منين  رجعت لدار لقيت البنات جالسين كيتفرجو فالتفازة من غير بشرى لي كانت باقة خارجة .. فطرت معاهم و ضحكنا شوية على سي كمال و من بعد مدوشت دخلت لبيتي نعست باش نوجد لليلة سخونة أخرى من الليالي لي مكيتسالاوش عندي ..  مسخيتش بيكم و لكن ضروري نتلاقاو مرة أخرى حيت القصص ديالي عادين و كيزيد فيهم التشويق الجنسي و المحنة و كل نهار عندي ميتقال و كنصيفط ليكهم كاملين بوسة كبيرة و هايج بزاااف مواااه .

نهاية.