درب أنهار – الحلقة 16 : منير كيحوي منى و نهال بطريقة شرسة و عنيفة

درب أنهار – حلقة 16

منير كان كيعيش أسخن لحظات حياتو فهاد الليلة لي عمرو بغاها تسالي .. كان كيبوس ف نهال و كيقول ليها شنو باغيها دير لمنة بالضبط و من بعد شدها من شعرها و هطبها بين فخاد منى لي كانو باقين محلولين كيما أمرها هو منين تلاقا فم نهال مع طبون منى بدا تكتغنج و هو كان كيحرك راس نهال كيما بغا على طبون منى و كيقول ليها تلحس الشفرات بسرعة و زبو كان كيقفز بين رجليها من كثرة أصوات اللحس و التغنيج و الرائحة الحلوة لي كتخرج من طبون منى و نهال .

من بعد شي 2 دقائق قال ل نهال السخونة تحط طوبنها من فوق فم منى و هي كانت متحمسة و كتنفذ كلامو بالحرك منين كان طبونها فوقها منى خرجات لسانها و لعقات شفرات ديال مرات باباه نهال و بقات كتحلس و تمص حتى حسات بمنير لي عمرها شافتو سخون و هايج و عينف بحال هاد الدرجة شدها من فخادها و فاقرهم كثر من بعد حسات بزبو كيمررو على الشفرات ديالها و هي مكانش تقدر تصرخ بصوت كبير حيت طبون مرات باباها كان على فمها و لكن منين حسات بفم منير كيمصمصو ليها الشفرات ديالها بقات كتغوت و هاد خلا رعشات من المتعة كتنزل على طبون مرات باباها لي كانت فوقها و نهال بدات تغنج و كتحلب بزازلها الكبار و شوية بدات كتحس طبونها على فم نهى بطريقة همجية و منى كيتلحس و تمص كيما كيدي ليها منير لطبونها و هو كان كيمرر لسانو من الشفرات ديالها لثقبة ترمتها ااه اااه اااه ااه .

من بعد شد منير زبو و دخلو فثقبة منى الضيقة و منين تفكر بلي هي خانتو مع خالد فقد السيطرة ديالو و حواها بطريقة شرسة كان كيدخلو فيها بكل قوة و كيخرجو و يعاودو يدفعو فيها بقوة كبر حتى الناموسية كانت كلها كترعد اه اه اه اه اه حواها لوقت طويل حتا ولا الجسم ديالو كيقطر بالعرق و أخر وضعية داروها فهاداك النهار الساخنة هي فاش منى و مرات باباها نها كانو جالسة على ركابيها و يديها على النامسوية و هازين ليها تراميهم كل واحدة كتنتاظر الدور ديالها بشا يحويها من ثقبتها و حيت كان عارف بلي ثقبة منى كانت صغر .. دخل زبو فالأول فطبون مرات باباها نهال الواسعة و حواها فوضعية الكلبة حتا شبع منها و من بعد خرج زبو و باسها من ثقبتها و خلاها طيح مكتية على كرشها و هي كتلث من قوة التزيلة لي خلات جسمها كلو يترعد .

هاديك الساعة مشا لمؤخرة منى لكتسناه و دخل زبو لثقبتها لي كانت أضيق من ثقبة نهال بألف مرة منين ولا زبو فأعماقها خلاها حتى تعودات عليه شوية و غير حس بيها كتعصرو حتا ولا كيتحرك بأسرع طريقة و هو كيحس براسو كيقرب يوصل مع كل دخلة سريعة لترمتها و هي كتغنج و منين هي وصلات للرعشة تبعها من موراها و قذف المني ديالو فأعماق ترمتها و من بعد طاحت ناعسة على وجها فوق الناموسية و هو طاح من فوقها كيلهث و هاديك الليلة نعس ما بين أكبر و ألذ بزاز ديال نهار و منى و كانت فينما كيتقلب كيلمس بشرة ناعمة و طرية كانت هاديك أمتع و اريح ليلة جربها فحياتو كلها حتال دابا ..

يتبع ..