درب أنهار – الحلقة 6 : صديق منير كيحاول يتعرف على منى بعد ما عاود ليه على ليلتو معها

درب أنهار – الحلقة 6

هاديك الليلة دوز منير ليلة كيمثل مع منى دور راجل و مراتو و منين كانو فالصباح كيلبسو فحوايجهم هي بدات كتقول ليه راجلي و حبيبي و كلام ديال العشاق هو خاف لتيق بلي هوا بصح ناوي يدير معاها شي حاجة كثر من هادي و هو يقول ليها بلي أي حاجة طرات ولا غادي طرا بينو و بينها غادي تكون  جنسية و حيت باغي يفوج هو وياها و هي تقول ليه مالك أ منير كتقول هاد الهدرة واش درت شي حاجة معجباتكش لبارح قال ليها نتي كنت كثر من واعرة و الا فكرتني بالبارح غادي دابا نعريك و نحويك حتا تنساي سميتك و لكن كثر من هادشي متوقعيهش مني و متنسايش بلي نتي لي جيتي لعندي الأولى .

منى قالت لي بلي هي عارفة هادشي و لكن بينها و بين راسها كانت هي باغة كثر معاها و كانت كتخيلو غادي يتزوج بيها و لكن دابا هو لي بدا العيب منين رجعات اللدار 3 أيام لي موراها كان كيحوال يعيط ليها و منين مبقاتش كتجابو صيفط ليها تصورية ديال زبو فالتيليفون و قال ليها تحل الشرجم حيت باينة كان باغيها تعرى ليه باش يعمل العادة السرية و لكن هي قاوماتو و لكن هاديك الليلة شدات تصويرة ديال زبو و اتسمنات حتى وصلات للرعشة و لقات راسها ولات باغة زب يحويها حيت من مور هاديك الليلة ولات كتحماق على الحويان و حتى ترمتها و لات كتحكها من المحنة و كتنبض و الدودو لي فطبونها ولات قوى و قوى و لكن هي كانت باغة تعذب منير شوية و تحمقو .

واح النهار كانت كتمشى فالدرب حتا وقفات حداها سيارة و كان فيها شاب و قال ليها واش كتعرفي دار منير منين قالت ليه أه حنا جيران أنا منى ساكنة قدامو دارهم فأخر الدرب و هو يقول ليها نتي هي منى أنا صاحبو مول الدار لي بتو فيها نهار السبت هي حمارو ليها حناكها منين تفكرات شو دارو فهاديك الدار و قالت ليه أه أنا منى و صافي و هو يقول ليها تعطيه نمرتها باش الا حتاجت شي حاجة منو هو جاهز و حيت هي معرفة ديال منير كتحسب من المعارف ديالي .

هي عجبها كيفاش كيشوف فيها بطريقة حساتها بأنوثتها و كيبحال الا كيشوفها واقفة عراينة قدامو .. منين شافت منير جاي و هي تعطيه نمرة ديالها باش تفقص منير و من بعد مشات الدار بلا متعبرو و فالليل ساعبو خالد اتصل بيها و بدا يعبر ليها على الاعجاب ديالو بيها و جمالها و جسمها سخروه هلاوه يفكر فيها نهار الكلو و الليل مقدرش ينعش بلا يسمع صوتها و هي معرفتش علاش فاش كان كيهر بصوتو الرجولي كانت كتلمس بزازلها و كتنهد و شوية دخلات يديها فيكيلوطها و بدات كتداعب شفراتها و منين كانت قربات تنزل كانت كتعض على شلقومتها و فاش حلات عينيها لقات منير قدام نافذة ديال البيتو شاد فبزبو و كيستمني على منظرها و هي كتهظر مع صاحبو و كتستمني حسات بحال الا دخلات فعلاقة ثلاثية بلا متحس و هادشي زاد من الهيجان ديالها .. من بعد هاديك الليلة ولا خالد كيتصل بيها كل نهار و حتا خرجات معاه واحد النهار و هو يعرض عليها لدارو لي كانت مشات ليها هي و منير و هي تقول ليها أوك خليني نفكر و نجاوبك ..

يتبع ..