رغبتي الجنسية الشاذة في ارتداء ثياب النساء الداخلية و موقف زوجتي

سأحدثكم اليوم عن رغبتي الجنسية الشاذة في ارتداء ثياب النساء الداخلية و موقف زوجتي منها و مني بعد أن علمت. فانا لا أعرف متى تكونت أو بدأت عندي هذه العادة بالضبط؛ فقط أتذكرني كمراهق وأنا أقضي وقتاً طويلاً أحدق في ثياب النساء الداخلية سواء منشورة على حبال الغسيل أو حتى في إعلانات المجلات أو في التلفاز. فطالما وجدت تلك الملابس موضع إثارة جنسية لي. ليس ذلك فقط بل بدأت ألبس مايوهات الرجال و أتظاهر أنها ملابس الفتيات. أذكر أني كذلك تمكنت ذات مرة من سرقة كيلوتات جارتنا ففرحت بها و احتفظ بها كانها كنز ثمين فأخذت طوال الوقت أتنشقها و أتشممها وألحسها وأدلك زبي فيها و أستمني عليها. الأسبوع الماضي كنت مهتاجا جدا احتجت ان أترك مكتبي ففعلت وتجولت في البوتيكات لأشتري ملابس نساء داخلية وقدت بسيارتي حيث النادي فغيرت هنالك في الحمام. بمجرد لبسهما أحسست أنني سعيد منتشي بكم من الاستثارة كبير. قضيت باقي اليوم وأنا أشعر بانتصاب قضيبي. كنت أشعر بالسعادة من فعل أشياء شاذة لا يجوز فعلها دون أن يعمل أحد غيري. كان قضيبي خلال ذلك يطلق المذي من إثارته فيرطب الكيلوت الحريمي الجديد.

الغريب أني أفعل ذلك و أنا كهل متزوج في الخمسين من عمري! ربما تسألون عن زوجتي ماذا تفعل حيال ذلك؟ الحقيقة زوجتي لا تعلم حقيقة عن رغبتي الجنسية الشاذة في ارتداء ثياب النساء الداخلية من كيلوتات و قمصان نوم. من المؤكد أني أثني على ثيابها الداخلية السكسي وكيلوتاتها وحتى أن أتحسسهما بيدي. أنا و زوجتي لا ينقصنا شي فنحن ننعم بحياة جنسية رائعة فنحن نتحدث عن خيالاتنا الجنسية فمثلاً هي تقبلت عشقي للعب في حلقة الدبر فمن حين ﻵخر تلبس زب مطاطي ثم تنيكني به وهي كذلك تعمل أشياء غريبة بعد أن أجامعها وأقذف داخلها وألتهم كسها. عدت إلى البيت من عملي ذلك اليوم وناديتها وأخبرتها أنني أتيت أمراً غريباً و أرجو إلا تسخر مني او تأخذها الدهشة و العجب. أخبرتها أنني ابتعت زوج من ثياب النساء الداخلية كيلوتات و قمصان نوم فنظرت إلي ببسمة ثم هدأت. ثم أخبرتها أنني لبستهما في حمام النادي فسألتني ما رأيي فيهما. أخبرتها أنني ارتحت عند لبسهما فشعرت بالسعادة و انتصب قضيبي و بلل الكيلوت. أخبرتها أنني فقط أطلعتها حتى لا تستغرب أو تتضايق عندما تجدهم في دولابي أو في سيارتي. اعتقد أن زوجتي تعجبت بشدة ولكن لكونها طبيبة مثقفة فقد تفهمتني فالأمر شاذ غريب ولكنه ليس ضاراً كما علقت.

انتهينا من تناول العشاء فصعدنا لغرفة نومنا وأصرت زوجتي أن تراني ارتدي ثياب النساء الداخلية من كيلوتات و قمصان نوم لذا تجردت ببطء أمامها فكانت كلما تعريت تتسع ابتسامتها حتى خلت أن حافتي شفتيها ستصلان لأذنيها! كان ذلك عندما رأتني بملابس النساء. فرحت جداً عندما تفهمت زوجتي رغبتي الجنسية الشاذة في ارتداء ثياب النساء الداخلية فلم تسخر و أ تتهكم أو ترمينني بصفات سيئة. بل راحت تفرك قضيبي المنتصب من فوق نسيج الكيوت الناعم السكسي. لاحظت بقة مبتلة على الفور فسخنت زوجتي وتبلل كيلوتها هي كذلك فتجردت وجردتني لتدعني أقف أمامها بانتصاب كامل عاري القضيب!أخذت تجري إصبعها بطول إحليل قضيبي المتورم ثم غرفت بأنملتها المزي و رفعته إلى شفتي كي ألعقه. ثم قبلتني. ثم بدانا الجماع باحر ما يكون بين زوجيين كهلين؛ فقد كانت زوجتي امرأة شبقة متوحشة فكانت تفرك قضيبي بقوة و تلعق المزي المتجمع وتعض حلمتي بشدة. عندما انزلقت وغصت في الفراش بدوري كي ألتهم كسها كانت زوجتي تطحن بردفيها وجهي. كانت مبللة رطبة متعرقة لذيذة المذاق! أرادتني بكل رغبة أن أنيكها لذلك ركبتها واعتليتها وأولجت زبي في كسها الضيق الذي كان ينزل عسله. راحت انيكها بقوة و أنزلت سريعاً بها فنزلت بوجهي سريعاً بين فخذيها كي ألحس المني و ألتهمه و ألعقه وهو مختلط بعسلها فأخذت أنظف كسها و عانتها من آثار القذف. نظفتها وتلطخ وجهي أنا بذلك الخليط من عسلها وعسلي! لما رأتني كذلك ضحكت ثم جذبتين من راسي بيديها لوجهها لتقبلني وتلعق وجهي فتنظفه لي وتصنع بي معروفاً كما صنعت بها. يوم الإجازة أو الخميس مساءً من ذلك الأسبوع كافاتها بان خرجنا وتركنا القاهرة لنقضيه في الغردقة حيث المياه دافئة في أواخر الربيع وأوائل الصيف. عبأت حقيبتي صباحاً و لما رأيت ملابسي الداخلية من كيلوتات و قمصان وغيرها ولما رأيت من جديد ما ابتعته في منتصف الأسبوع هجت بقوة فلبستهما وأخذت أستمني بهما حتى أتيت شهوتي فيهما! ذلك الليلة وفي الفندق اعتلتني زوجتي بقوة وسحبت كيلوتي أسفل فلقتي وأحضرت لي مفاجأة! كان معها قضيب مطاطي بحزام يربط في وسطها مما رأيناه من قبل في أعلانات المواقع الجنسية!! راحت تجامعني به من دبري حتى أتت و أتيت بقوة!!