سكس سوري شامي في قصة ساخنة بين غادة و ربيع عاشق الكس

قصة سكس سوري شامي حلبي ساخنة جدا بلحظات سكس و نيك حامية و مثيرة في الجنس بكل فنونه مع ربيع عاشق الكس و النيك و هو يمارس الجنس مع غادة الفتاة الشامية المثيرة ذات احلى جسم  حيث كانت في الثلاثين من عمرها و ربيع يكبرها بسنة واحدة فقط و قد تعرفا في الجامعة و افترقا و لم يلتقيا الا في هذه المرة التي حدثت فيها القصة الجنسية السورية الساخنة . كان ربيع يعمل كموزع لاحدى الشركات و هو سائق شاحنة في نفس الوقت و في المقابل فقد كانت غادة تعمل في احدى السوبرماركت كبائعة و مسؤولة مشتريات و في احد الايام مر عليها ربيع كي يعرض عليها بعض المنتجات و تفاجئ حين وجد غادة تستقبله في مكتب السوبركماركت في الطابق الثاني اين استقبلته بشاي بالليمون و اجلسته امامها كي يرتاح  و بدا كل واحد يذكر الاخر بذكريات الجامعة  و احلى الاوقات و قد كان سبق لهما ان مارسا سكس سوري من قبل لكنهما لم يتعمقا اكثر بل كانت عبارة عن بعض المداعبات و القبلات الحارة مع حك الزب على الطييز من فوق الملابس و هنا استحضرا الايام الخوالي و اللحظات الجنسية الساخنة مع بعض و بسرعة اقترب منها ربيع و قد انتصب زبه و بدا يتحكك عليها و يقبلها لكنها كانت متضايقة في ذلك المكتب و وعدته بنيكة كاملة في مكتب اخر في الاسبوع المقبل خاصة و انها صارت متزوجة و كسها مفتوح و بامكانها ان تمتعه في او يشاء بالجنس و النيك في سكس سوري متى يرغب و بما ان ربيع كان غير متزوج فقد اغتنم تلك اللحظات التي حك زبه على طيزها و قبلها من فمها و لمس بزازها من فوق ثيابها مما جعل زبه يتفجر داخل بنطلونه بالمني م نالشهوة و الاثارة التي احس بها مع غادة في تلك اللحظات الساخنة ثم ودعها و غادر و هو سعيد لانه قد التقى مع من كانت تفهمه و تمتع زبه بجسمها و صارت احلى و اكثر انوثة و فتنة . و ما هو الا اسبوع حتى هتف ربيع لغادة معلنا انه سياتي الى مكتب السوبرماركت كي يعرض سلعته و الحقيقة انه كان قادما كي ينيكها و يمتع زبه في كسها و يذوق الكس لاول مرة في حياته و لهذا فقد احضر معه الكابوت و كل مستلزمات النيك

و لما دخل ربيع على غادة وجدتها جالسة على الكرسي و هي تضع رجلا فوق رجلها الاخرى و ترتدي التنورة القصيرة و فخضيها الملحمين بارزين و بما انه ممحون جدا فقد انتصب زبه و رفع بنطاله الكلاسيكي حتى صارت غادة تضحك عليه و هي تعرفه انه ذو شهوة عالية و كانت في السابق كلما قبلته و حك زبه عليها قذف بسرعة كبيرة مثلما كان عليه الحال في الاسبوع الماضي . و اقتربت منه و بدا يقبلها و يلحس شفتيها في سكس سوري ناري و في نفس الوقت كان يمرر يديه على ظهرها حتى يصل الى طيزها ثم يحاول حك زبه على كسها من فوق الثياب لكناه كانت تمنه حتى لا يقذف في بنطلونه لانه سريع القذف ثم اخرجت له بزازها و كاد يجن حين رئاهما امامه بحلمتيهما الشهيتين و راح يرضع الحلمتين و هو غير مصدق انه اخيرا قد حصل على فرصة رضعهما و قد كبرت بزاز غادة اكثر بعدما تزوجت  و لما حاول اخراج زبه كي يبدا النيك لم يستطع اخراجه الا بصعوبة لانه كان منتصب جدا و  ما ان اخرج زبه و راته غادة و كان زب ربيع كبير جدا و راسه وردي مثل حبة طماطم غير ناضجة و لما قربت يدها كي تلمس زبه تفاجات به يقذف الحليب عليها و ربيع يلهث بشدة و شهوة عملاقة في سكس سوري نار و ممثير جدا و لم تصدق ان حبيبها قذف المني بعد رضع بزازها فقط و حتى ربيع لم يتمالك نفسه و شعر بخجل شديد لكنه من حسن حظه انه كان قويا جنسي و سريع الاسترجاع و قد امسك منديلا و بدا يمسح المني من على زبه و غادة تنظف القطرات التي سقطت على الارض و على الطاولة . و قد قرر ربيع ان يمارس سكس سوري كامل مع غادة حيث اصر على ان يدخل زبه في كسها و ينيكها لمدة طويلة حتى يثبت لها رجولته و يصبح بامكانه ان يزورها في المكتب كلما تاقت نفسه للنيك او كلما غاب زوجها و يتركها ممحونة على الزب و امسك الكابوت ( العازل الجنسي ) و طلب منها ان ترضع زبه قليلا و بمجرد ان مررت لسانها على زبه حتى ارتفع بطريقة غريبة و هنا لف ربيع زبه بالكابوت و فتح رجليها و انزل عنها الكيلوت بسرعة كي يدخل زبه و ينيكها قبل ان يقذف

و لم يصدق ربيع انه سيدخل زبه اخيرا فيك س غادة التي لطالما اشتهاها و قذف عليها لمجرد الاحتكاك و التلامس الخفيف و بدا يذيب زبه في داخل كسها و حرارة الكس تنتشر على زبه و تعطيه متعة كبيرة في سكس سوري شامي رائع و قد كانت اللذة عالية جدا . و رغم ان الكابوت عادة كان ينقص حلاوة النيك و حرارة الكس الا ان ربيع شعر ان زبه سيحترق حين ادخله كاملا و ظل يقبلها و هو ينيكها بكل قوة و حلاوة جنسية في حين كانت غادة المعتادة على الزب و النيك مع زوجها و مع مالك السوبرماركت و بعض الزبائن تشعر باحاسيس عادية لانها ذاقت الزب كثيرا ثم ان زب ربيع لم يكن كبيرا بالحجم الذي يلهب كسها و لكنها رغبت في امتاعه اكراما لصداقتهما القديمة و حبهما الذي انقطع مدة طويلة . و في الوقت الذي كان ربيع يدخل و يخرج زبه كاملا في كس غادة في سكس سوري ساخن كان يحتضنها و يشم بزازها و رقبتها و هو يرغب في عضها و اكلها ثم اعطاها قبلة ساخنة جدا من الشفتين جعلت زبه في تلك اللحظات يطلق شرارات القذف و بدا يندفع المني من زبه بكل قوة و هو لا يزال ينيكها بقوة دون توقف و هو يتنفس بقوة و يردد احححححححح ممممممممممممممم اففف و المني يتواصل بغزارة الى ان بردت شهوته فسحب زبه الذي ملا الكابوت و شعر بعد ذلك بمتعة كبيرة كونه ينيك الكس لاول مرة في حياته رغم انه يعرف غادة منذ زمن طويل . و قد بقي ربيع يتردد على غادة كي ينيكها لمدة سنة كاملا بمعدل مرتين او ثلاث كل اسبوع و قد صار يتحكم في زبه و في عملية القذف مع مرور الوقت حتى تزوج و صارت له امراة ينيكها في بيته دون كابوت و يمارس معها سكس سوري بكل راحته و بكل فنون النيك الشامي و الحلبي