سكس عربي مغامرات عتريس – غرفة قذرة في اطراف المدينة

اتى ذلك اليوم المنتظر فدخلت غادة كعادتها الى المدرسة لتسمع ومن لحظة دخولها صيحات الشبان الذين كادوا ينيكوها باجمد سكس عربي لشدة محنتهم, وبين صيحاتهم الساخرة العابقة باصوات النيك من الايه والاه والضحكات هرولت غادة الى خارج المدرسة والدموع تملاء عينيها وقد فقدت المدرسة فاخذت تفكر بالعائلة لان شقيقتها وهي تلميذة في المدرسة, فخافت من امكانية نقلها للاخبار الى المنزل فيقتلها والدها او يطردها الى الشارع في اسوء الاحوال, فسارت بسرعة الى ان استاجرة سيارة اجرة دفعت للسائق ثمن النقل من فمها, فمصت قضيبه ورضعت حليبه الدسم, ثم ذهبت بسرعة الى غرفتها فحزمة بعض الملابس ثم سارعت الى غرفة والدتها فاخذت تجرب من ملابس والدتها الداخلية اخذت لنفسها البعض منها وهي قد تلزمها في مهنتها, ثم ذهبت الى الجارور ففتحته واخذت ما وجدت منالمال قبل ان تترك رسالة مفادها بانها ذهبت خطيفة مع حبيبها وخرجت من المنزل لتجد عتريس في وجهها فهو قد ادار كل الخطة ليسحب الفتاة الى وكره, فسار بها الى غرفة قذرة في اطراف المدينة, فادخلها نزع ملابسها ونكحها نكاحا حارا استمر لايام وهو يمتع نفسه بها.

كانت ليالي النغنوشة العربية ليالي حمراء خضراء مليئة بالضرب والفلاحة والتمزيق, وبعد صولات وجولات ترحيبية من عتريس الفحل بقضيبه الدسم الشهواني القاسي اتى الدور لفتح الدار وتدشينها, فكانت الغندورة تتلقى ما بين العشرين والثلاثين قضيبا في اليوم على دفعات مقسمة معدة مسبوقة الدفع, فكان عتريس يتنعم بالنال الوفير لاول مرة بينما كانت عائلة غادة تبكي الامرين لفقدان الغالية بارخص الاثمان, وكان صيتها المدوي سببا دفع بعائلتها الى مغادرة المنطقة والبلاد متوجهين الى بلاد الاغتراب, وفي عينيهم دموع براقة لن تجف مهما مر من الزمن, وللحقيقة نسرد بان كل ما ذكرناه بميل وحال غادة بميل اخرى, فكانت ايامها ولياليها متشحة بالسواد زالدموع والخبيط وصل اطنابه مع عدم امكانبة التكيف لانه وكلما اعتادت الوتيرة كان يتم الاستعانة بجديد الاساليب والرجال لزيادة الجرعة, جرعة الالم والذل الساطع الذي كان يخيم فوق راسها ولا ملاذ لها سوى الانطراح في السرير تحت غابة من القضبان لم تكن توفر فيها شيئا.

امسك عتريس بغادة بحبال مصيصية احكمت عليها الخناق واذاقتها الامرين, ويارت الايام الى ان دخلها رجل بدين اسود البشرة افريقي الاصل غليظ الملمس, وقد اعجب بقوة هذه الشلهوبة على الاحتمال والصبر, احتمال الفلاحة والضرب والتمتع بالالم, فبالرغم من بدانته وكبر قضيبه الذي فاق حجم الكف اخذته بالاحضان وابدعت بالنكاح بكافة اشكاله فالتهمته بكسها الكبير واسكنته في طيزها المتوهجة وبرشت به بشفتيها وابدعت بمصه وملاعبته بلسانها ورطبته بلعابها وريقها العذب وهي بحال سكر جنسي لا متوقف لا تعرف نشواتها للحدود مكان, قاستمرت بمطارحته الغرام القاسي لليالي وايام متتالية وهو يضرب وهي تارة تبكي وتغنج وتتاووه على مداها وتارة اخرى تصيح وتهمهم وتضحك فرحة بالفلاحة النارية التي لم تعهدها من قبل, وكان اول رجل يعشقها بجد من سنة او اكثر, فاسعدته واسعدت قيلبها وكان ياماندو هذا الرجل قد فقد صوابه واحبها وعشقها وتتيم بجسدها ودفئها وعهرها اللا متناهي, قاستمر واكمل حتى خارت قواه فاغرقها بوابل غفير كثير من الحليب الساخن الدسم الكثيف الفواح واخذ يمده بقضيبه القاسي في طيزها الى ان وصل الى باب باب بدنها فكلله بغطاء ابيض شبيه بالثلج الابي النقي الذي يكلل قمم الجبال الشامخة الصديدة في فصل الربيع, وبعد ان اتم المهمة بنجاح اخرج قضيبه المبروش وغمسه بفمها غسلته بحنان في فمها الطيب بعد اطيب سحلوب سكس عربى في العالم.