سكس عربي مغامرات عتريس – منزل عائلة البجاني

دخل الشاب عتريس منزل عائلة البجاني والد غادة ونجوى وجلس في غرفة الجلوس الى جوار الاخيرة وهو يتبحلق ويحملق بجمالها الساطع ما جعل قضيبه يقف وينتصب على اقصاه حتى كاد ينفجر, وكان يلاعب بنظره يمينا وشمالا على تضاريس نجوى الكثير ويحلم باشهى سكس عربي فمن سيقانها الى صدرها قبل ان يرى طيوها الشهية العريضة وهي تتمايل امامه ذاهبة الى الغرفة لاحضار بعض الكتب لتريه اياها, فتنفس الفحل الصعداء بعدما عبق به المجون فكاد ان ينقض عليها لطيبتها, فعادة الفتاة لتجلس لدقيقة الى جانبه اخبرها بان الكنب جيدة يستطيعون البدء بها, وهو احمق لا يفقه بشيء, وبعد الكلام تم الاتفاق بين والد نجوى وعتريس على الدروس والاسعار ثم خرج على ان يبدا بتدريسها في اليوم التالي لحاجتها الى التطور بسرعة.

مر اليوم بشكل سلس فهرول عتريس هذا الشلهوب الممحون عاشق النيك والفلاحة الى فتاته الرخيصة وصديقة طفولته الوسخة هذه العاهر القحبة في ماخوره فانقض عليها بقضيب دسم اخترق بدنها وكسر سكونها وعلى وقع صيحاتها وصرخاتها واهاااتها وتاوهاتها كان عتريس يمتع نفسه ببدنها ولحمها الطري باروع الطرق, امسكها بثبات واخذ يلطم ويسلخ ويقتحم بشراسة وهي تصيح وتتمايل وتتغندر بجسدها البهي اسفله سعيدة بما يحصل معها وقد اشتاقت الى هكذا اندفاع وجرات, وهي لم ترى هذه النظرات في عيني قوادها من سنين, وبين الااااه والاييييه والطاخ طاخ حصد عتريس النشوة تلو النشوة ومن ارتعاشة الى اخرى كان يفيض فيها بوابل يتبع الاخر من الحليب البلدي الكثيف الحار الذي امتع بدنها وقام بمده باتقان المرة تلو الاخرى في اعماقها فمن شفرات كسها الى باب بدنها ففمها ووجهها وصدرها وسيقانها ففاحت منها رائحة العهر والمحنة الشديدة برحيق الحب الساخن الذي لم يكل من مفاجئة الفاتنة غادة وهي لا تعلم بان الذي معها ليس معها بل مع اختها التي محنة الفحل الذي لم يجد سواها بمواصفات قد تتشابه الى حد ما مع القيقة مع افضلية مئة في المئة لاختها الرائعة المجيدة وهي فتاة عذراء لم يدنها رجل بعد ولم تعرف شفتيها اي قضيب من قبل, فكان مجرد التفكير بهذا الامر كافيا لهذا الشاب كي يفقد صوابه وينكب بهذا الشكل كشاب لم يرى كس امراة من قبل, فابدع باعماله التي نشرت بذار حبه في قلب غادة التي لم تشعر هذا الشعور معه من قبل, وهو رجل وسيم قام ببناء نفسه بنفسه فمن جسده الى وجهه الى حاله وماله وحتى الى عاهرته فهو الذي قادها الى ما هي به.

بينما كان عتريس يمتع نفسه بجزيل الفلاحة شعر بحاجة ملحة لدخول الحمام فهرول ليقضي حاجته وقضيبه الدسم يتمايل امامه, دخل الحمام ليرن الهاتف فاذ بالشاب الافريقي العاشق يتصل ليرى ما حال موعده وعاهرته المفضلة, وكان سماع غادة لصوته كي يرتعد بدنها وهي لم تشفى بعد من المه, فهو لم يكل عنها لايام وايام وهو يفلح بقضيب هائل لم يترك لها شيئا سوى البكاء والنياح لايام وهي لا تستطيع لا السير ولا النوم او دخول الحمام لشدة الالم, وقد فاق يفضيبه ما عجز عشرة قضبان عن فعله فلوعها وكواها وتيمها, وكان سماع صوته سببا كافيا كي يرتوي كسها الملوع وبخش طيزها المدمر من سيول محنتها وهواها واشتياقها للنيك على يده, فهي ورغم كل الالم تتوقه وتهواه وتعشق ملمسه الخشن, فاخذت تحدثه بصوت خافت ممحون فجر قضيبه لشدة ما محنه, وقد استمر الحديث لدقائق كادت غادة تصيح وتتاوه لمجرد تفكيرها به, بعد احلى سكس عربى فيديو مغمس بالعسل.