سكس عربي نارمين وجواد – اسأل امك كيف حملت فيك

جلست الفتاة المنكوبة المضروبة المفلوحة والمفلوعة ناريمان لترمق جواد بنظرة مليئة بالحقد وتمسح بيدها اليسرى قطرات دم سقطت من انفها وفمها من شدة اللطمة بينما كانت الدموع تسيل على وجنيها فاخذت تقول لجواد وهي مازالت على الارض:” جواد يا ابن الجوهري, ملعون القلب اللي حبك وملعونة انا ان رحمتك لازم تعرف قذارة اصلك روح اسأل امك كيف حملت فيك واسالها من والدك وفي أي بلاد اختك واخوك وذكرها بسلوى الملعونة لماذا اختفت بليلة قمر, وقلت له بلغها بان القدر لا مفر منه وبان لعنة كوزيت ستطارد كل ذكر من هذه العائلة, واخبرته بانه ان لم يصدقها فما عليه سوى ان يفتح الصندوق الذي اخرجه من قبر سلوى, ثم اتبعت وامرته قائلة امسك يديك الان وافتح الصندوق.

فاسرع جواد الى الصندوق ليفتحه ويرى ما بداخله وقلبه يدق وفكره يقول ان اللعبة ابتدات حيث انتهت وبعد ان صفع فتاته بقوة واجبرها على مص قضيبه اخذت الفتاة القضيب ورضعته بحرارة وهي تتاوه وتبكي لذلها فبرشته ومصته بحرفة وبرشته بشفتيها ولاعبته بلسانها العذب ورطبته بريقها الحلو واستمرت الى ان انتصب العزيز حتى كاد ينفجر ثم انقض الفحل على صدرها فالتهم حلماته بحرارة وهي تصيح وهو يمص ويلاعب كسها باصابعه لدقاق قبل ان يقوم فياتيها من الخلف ليركبها بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة البهية, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي بالغ العنف وهو يضرب وهي تصيح الى ان نشف قضيبه من سرعة النيك فاخرجه وغمسه في فمها رطبته من جديد ثم وبعد ذلك عاد وركبها وانما من طيزها فاخترق باب بدنها على وقع صيحات المها وعشقها واشتياقها للنيك في بخش طيزها المفتوح ففلحها بقوة لا مثيل لها حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد دخلتها كالسكاكين جعلتها تذرف الدموع الغوالي, وبعد الضربات الجزيلة بلغ السبع نشوته الجنسية وعلى وقع صيحاتها الصادحة الصارخة اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الساخن ثم اخرج قضيبه وغمده في فمها تلذذة برحيقه ثم غسلته بحرارة بواسطة لعابها في احلى سكس عربي ولا بالخيال ثم وبعد فترة وجيزة, فتح جواد الصندوق وذهل مما راى فقد وجد بداخل الصندوق حقيبة جلدية داخلها قطعة من قماش ملفوفة بعناية فتح جواد قطعة القماش ليجد فيها قطع ذهبية ومجوهرات من اساور وسناسيل واحجار كريمة تدل على ان صاحبها على درجة عالية من الثراء, كما وجد مجموعة من الاوراق والصور القديمة نظر جواد نظرة فاحصة وسريعة الى الصور ليذهل مما رأى كانت تجمع مجموعة من الشباب والفتيات وعجوز وعجوزة وبشكل بديهي تبين ان الصورة جمعت في محتواها عائلة مكونة من اب وام وابناء, وصعق جواد ليس من الصورة وحدها ولا المجوهرات والاحجار الكريمة وقيمتها انما من وجود احد الاشخاص الظاهرين في الصورة وهو جواد نفسه بطوله وعرضه ووجهه وعيونه وشعره وانفه حتى الندبة الظاهرة في ذقنه واضحة في الصورة وجميع الظاهرين في الصورة فيهم تشابه واضح وكبير يرى لاي ناظر بانه تشابه عائلي, تمعن جواد بالصورة مرة ومرات وهو بحالة ذهول يتسائل عن كيفية وجوده ضمن الصورة التي تم تصويرها قبل عشرات السنين, كان جواد للوهلة الاولى سيشك بنفسه بانه قد تصورها مع هذه العائلة قبل سنوات ونسي ذلك مع الايام لولا ان الملابس التي يرتديها في الصورة كانت لأجيال سابقة ولا يمكن ان يكون قد ارتداها يوما ما فتساءل بينه وبين نفسه بان هذه التشابه الكبير لا يمكن ان يكون الا لاخ توام ولكن قدم الصورة والملابس وعمر جواد الحالي وعمره في الصورة يجعل الفكرة غير معقولة.