سكس عربي نارمين وجواد – وابل كثيف من الحليب الكامل الدسم

قالت: جواد حبيبي روحي قلبي سيدي عمري مالك جسدي وانفاسي, لا ادري ما الذي تخيلته انت ولكن كل ما في الامر انك

حفرت الناووس الحجري واخرجت هذا ( الصندوق الصغير ) ولم يكن هناك راس ولا عظام ولكن ان تخيلت رأسا ام جمجمة فذلك مجرد اوهام باوهام اما فيما خص علاقتنا, فانا اذكر كيف قمت بنكحي بقسوة بقضبك, الا تذكر كيف ركبتني ونكحتني بشكل طيازي عنيف وشرس الا تذكر كيف ضربتني وفلقتني وجعلتني اتمايل واولول واصيح على مداي وكيف استمريت بنكحي حتى عندما طلبت منك التوقف لا وبل فقد قمت بزيادة الجرعة وجعلتني ابكي واذرف الدموع الغوالي وانت تتلذذ ببدني وانا راضيت لاني اعلم بانك سعيد وبانه راضي قالتها وهي تلاعب قضيبه ثم ارتمت عليه واخذت قضيبه الدسم في فمها وقامت بمصه بعمق فلاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بايديها الرقيقة الناعمة الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب الكامل الدسم باشد وامتع ما يكون في احلى واروع سكس عربي مغمس بالعسل.

وبعد النيك قالت الفاتنة الممحونة وقد دمر بدنها الفحل جواد حبيبها وسيدها, لا ادري ما الذي تخيلته انت ولكن كل ما في الامر انك

حفرت الناووس الحجري واخرجت هذا ( الصندوق الصغير ) ولم يكن هناك راس ولا عظام ولكن ان تخيلت جمجمة فذلك مجرد اوهام, وقالت له انظر الى الصندوق الذي اخرجته لعلك تجد بداخله شيئا يساعدك على معرفة حقيقتك وحقيقة عائلتك القذرة القذرة, قالتها وهي تلاعب قضيبه فاخذته بفمها وامطرته بالقبل بعدها ثم اتبعت وانت بمحض ارادتك حفرت لتخرج الحقيقة المدفونة ولم يجبرك احد على ذلك. بعد طول كلام وبعد جزيل الفلاحة العربية الاصيلة حركت ناريمان السيارة واخذت تقودها بسرعة جنونية وهي تقول لجواد: “الان ساوصلك الى البيت لتذهب وتنام قليلا وبعد ذلك, افتح الصندوق وسترى ما يساعدك على معرفة جزء اخر من الحقيقة الملعونة!”

انهت ناريمان كلماتها وقادت السيارة بسرعة جنونية وكانها تسابق الريح, اما طريقة قيادتها الجنونية للسيارة اربكت جواد واستفزته ليصرخ فيها: “اوقفي السيارة ايتها المجنونة المشعوطة الساحرة, ثم توقف وقال الطيبة الحنونة وهو يطبع على فمها قبلة, ثم امرها بالتوقف, فمد يده ولاعب سيقانها ثم قفز فوقها واخذ يتبادل واياها القبل المغمسة بالعسل المليئة بالمشاعر والاحاسيس الجنسية وبعد القبل نزل الى صدرها فمص حلماتها بحرارة واتبع طريقه نزولا حتى وصل الى كسها الشهي فالتهمه بشراهة واكله اكلا وهي تصيح وتتمايل وتتاوه وبعد ذلك قامت ناريمان واخذت قضيبه بفمها فدللته ولاعبته ودللته بفراعة ومشقته ببراعة وبرشته بشفتيها السميكتين الدسمتين ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها العذب ولعابها الطيب الذي تضارب وطنفوش قضيبه الدسم الذي سكن ثغرها بابدع الطرق وعشق ملمسه ورائحته وانفاسه التي كانت تموج صعودا لشدة عذابات الفتاة والمها يضاف الى محنتها الشديدة, واستمرت بالرضاعة والمص والرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بيديها الرقيقتين الناعمتين الى ان بلغ الفحل السرمدي القوي الرجولي نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب البشري الكامل الدسم باروع ما يكون في احلى واطسي سكس عربي مغمس بالعسل.