سكس عربي نار مع قصة الفاتنات الاربعة – الجزء 1

قصة سكس عربي رائعة مع سمية فتاة في الرابعة عشرة من عمرها فقدت والدتها المريضة بعد معانات طويلة مع المرض, كان يوم دفنها نهارا مميز طبع حياة سمية بالوان جديدة, فهو اليوم الذي قرر والدها ارسالها الى مخيم صيفي لامضاء العطلة الصيفية التي اعتادت تمضيتها وصديقاتها الثلاثة ووالدتها, وكان وقع الخبر على اذني الفاتنة بالامر العظيم, فبعد الاحباط والحزن الكبير بدات الفتاة ترى بانه لا شيء يدوم, وفي منتصف ذلك النهار حضرت الفتيات يسرى, نجاة وسعاد لامضاء اليوم مع صديقتهم المفجوعة وكانت كل منهم تحمل في قلبها رواية ارادت زفها الى سمية.

بعد القبل الحارة واللمسات الساحرة وبعد ان تمددت الفتيات على السرير الى جوار سمية التي ما كلت من البكاء بينما كانت الفتيات تداعبنها وتقبلنها في اروع سكس سحاق عربي مكلل بالفجور, بدات الفتيات الاشبه ما يكون بالحريم يفصحن عما يدور من مستجدات ابرزها كان انهم ايقنوا بان هذه العطلة الصيفية لن تجمعهم كباقي العطل, فيسرى ستذهب الى منزل جديها في الاردن بينما نجاة ستذهب الى حلب لامضاء عطلتها برفقة والدها اما سعاد فانها الوحيدة التي ستبقى في الشام وقد بدى عليها وعلى جميع الفتيات الحزن الكبير للفراق الاليم, وبعد ان ايقنا بانه بقي لهم يوما واحدا قبل الفراق فقررا استغلاله باحلى ما يكون.

بدا اليوم باكرا فخرجت الفتيات للتسوق كعادتهم وبعد ان تفسحا في محلات الالبسة حيث حاولت كل منهم العثور على ما يناسبها ولكن ولحزنهم مكانه الخاص فلم يعجبوا بشيء, اذ بدت كل الملابس في غير مكانها سوى تنورة قصيرة وجدت مكانها على ابدان الفاتنات الاربعة, فابتاعوها وذهبوا الى منزل جدة سعاد, وهو منزل مهجور كن يجتمعن به كلما دعت الحاجة, فاحضرا الطعام وتبادلا الصلوات والقبل والكلام ثم وبعد ان ايقنا بانهم سيفترقون لاشهر عديدة لم يكونوا على علم اذا ما كانت الامور ستعود بعدها الى سابق عهدها, اتفقوا على انشاء جمعية, كانت جمعيتهم الخاصة ومن الامور التي اتفقوا عليها كانت تداور التنورة بينهم, على ان تحصل كل منهم عليها لاسبوعين ثم تقوم فترسلها الى الاخرى لترتديها اسبوعين على ان ترسلها الى التالية وفقا لتراتبية الادوار.

حصل الفراق نسرد اليكم وبشكل سريع مقتطفات من ما حدث مع كل فتاة من هؤلاء الفتيات الاربع, وصلت يسرى الى منزل جديها في العقبة, وفي ضيعة جبلية قبلية بعيدة عن ضجيج وصخب المدينة, وبعد التعرف على افراد العائلة الكبيرة تعرفت يسرى هذه الشابة الفتية التي تعج بالجمال والدلال العربي الاصيل الصالح لاقوى سكس عربي مغمس بالعسل, من طيز الى سيقان فصدر هائل من الطيبات التي تشتهر بها فاتنات العرب رغم كونها في الرابعة عشرة من عمرها فقط! وبعد ان امضت يومين في منزل جديها خرجت الفاتنة للتعرف على ارجاء البلدة التي تتالف بمعظمها من منازل بسيطة صغيرة متداخلة على هضبة ابية ترتفع فوق سبيل ماء غزير يصب في البحر, اعتاد الشبان اصطياد الاسماك عنده لبيعها في البلدة, وهناك جلست وقد اعجبها المنظر لترسم وهي فنانة بطباعها مذ فتحت عينيها البديعتين على الحياة, وبعد ان اضناها الحر قامت وتوجهت ناحية البحر علها تستنشق من انفاسه ما ينعشها, وعلى ضفاف البحر جلست تترقب بسفن الصيد الصغيرة الراسية ناحيتها, وبما انها متحرقة نزعت حذائها ورفعت تنورتها وفتحت قميصها للتنعم برحيق البحر وهي تقف عند اطراف المرفىء ولكن المشهد البديع لم يكتمل بعدما شاهدت شاب وسيم في قارب ليس ببعيد عنها, شاب جعل بدنها يرتعد بشكل لم تعهد من قبل لتنتهي في قعر المياه بعد ان فقدت توازنها, وعندما حاولت الصعود فشلت لان تنورتها قد علقت بما يشبه الصنارة, فاخذت تضارب وهي تحاول الافلات من الغرق.