لم تشبع من قضيبه – سكس عربي نارمين وجواد

تهامست وتلامست ايادي وقلوب العشاق الولهانين جواد وناريمان وبعد الصولات والجولات والاخذ والرد بالكلام من الحلو الى البذيء ابدى الفحل امتعاضه من تصرفات الفتاة الشديدة المحنة التي لم تشبع من قضيبه ولا من كلامه ولا من فحولته, وقال لها بالحرف بانه يريد التخلص من هذا الخوف وهذه التصرفات الغير لبقة التي لا تمت الى الانوثة باي صلة واخبرها بانها لن تحصد شيئا بهذه التصرفات الغير مسؤولة التي تدهور الحال وبانها اذا ما صدقت بما تقوله من مدى حبها وعشقها واخلاصها له, واذا ما صدقت نواياها وتصرفاتها تجاهه فعليها ان تكف عن ذلك, فلا القبور تهمه ولا المدافن ولا النواويس ولا القضبان الصناعية فهو رجل طبيعي يريد العيش بسلام وهو كغيره من السبان يحلمون بفتاة يتشاطرونها الحلو والمرة, ولكن ليتشاطر الملح عليه بان يتذوق الحلو في البداية, وقال لها بان الجنس لا يصب لمصلحته وحده فليس هو الطرف الوحيد الذي طالب به وليس هو من نزع ملابسها وبالنهاية فانهم يتشاطرون الانغمساس بالملذات التي افضت بسعادة وافرة غفيرة للطرفين على حد السواء.

قال لها بالحرف بانه يريد التخلص من لعبة الاموات والمدافن هذه واتبع بانه لا يريد ان يرى وجهها وبان هذا الامر اخر همه, فابتسمت ناريمان وبكلمات هادئة وواثقة قالت له: “لا يا حبيبي انت حاب تشوفني وحابب تلمس ايدي وانت تقوم بتقبيل فمي والتلذذ بمشاهدة وجهي!” فصمت جواد ولم يتكلم وكأنه بصمته يؤكد على ما قالته بل ان بريق عينيه يؤكد كل كلمة قالتها, وكانت نظرتاه ظاهرت وهي تدعوها ان تفعل ذلك فبدأت ناريمان بنزع الخمار وكأنها تلبي طلب عيون جواد فبان وجه ناريمان وكانه البدر المشرق وحركت راسها بدلال يمينا وشمالا ليتناثر شعرها الاسود الطويل الممزوج بظلام الجبل ورفعت يدها اليمنى وباسنانها امسكت طرف القفاز وسحبته من يدها بدلال لتخرج اصابعها من القفاز لتظهر كفة يدها

الناعمة البيضاء الملساء وفعلت كذلك بيدها اليسرى والقت بالقفازين في الهواء ليهبطا على الارض على بعد عدة امتار الى جوار اقدامها البهية الجميلة وعيون جواد تراقبها, ثم أخذت ترفع العباءة التي سقطت عن كتفيها, وهي ترمق جواد بنظرة خبيثة متعمدة كلما

رفعت العباءة قليلا, وكانها تقول له انظر انا جوهرة! وكان وهجها يلامس وجه جواد الذي تورد وتسمر مكانه, وبدى وكان الفاتنة تستمتع بجنون وهي ترى بعيون جواد النار المتقدة التي تزداد مع كل حركة لها وقالت بنبرة صوتها دافئه واثقة مجنونة: “جواد جواد جواد اتريدني يا جواد؟ انا ايضا اريدك؟” فارتمى الفحل عندها ليطارحها حلو الغرام فاخذت الفاتنة المشعوطة تلاعب قضيبه فاخذته في فمها ومصته ولاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بايديها الرقيقة الناعمة الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب الكامل الدسم باروع ما يكون في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.

وبعد جزيل النيك والفلاحة, وفي منتصف الليلة الساخنة امسك الفحل بيد حبيبته وبعد صيم عن الكلام تكلل بالقبل الدسمة واللمسات الساحرة التي كانت تلاعب اجسادهم, قالت الشلهوبة لفحلها:” ولكن اريدك ان تعرف الحقيقة اكثر, كل الحقيقة فهنا حيث تستلقي دفنت عمتك احفر التراب وازحه لتعرف الحقيقة ان كنت تحبني وتريدني وتعشقني كما يظهر من افعالك معي فاعرف الحقيقة!”