سكس مونيا – قام الشرطي بنزع سروالها الداخلي ليركبها

في حفل رائع, أقيم زفاف ثريا على محمد الأخ الأصغر لزينب, وأكثر ما أسعد محمد وأخته حضور أمينة خانوم والوزير موسى بايري, وساورت الأخير شكوك ارتباط طليقته زينب بالشرطي علي عندما رآهما إلى جوار بعضهما وقد كان يخبرها علي بعشقه لها وبضرورة لقائه بها في الحال لشدة محنته ورغبته بنيكها, الامر الذي جعلها تهرول الى الخلف حيث قام الشرطي بنزع سروالها الداخلي ليركبها بعنف في بخش طيزها, وعلى وقع صيحاتها التي ترافقت والموسيقى الصاخبة كان علي يسلخ باب بدنها بقضيبه الدسم بضربات قوية عميقة ما كلت حتى اذلتها وارخت بظلال المحنة والفجور عليها لتعود فتغرقها بوابل من الحليب الساخن قبل ان يعود الطرفان فيستمتعان باجواء الحفلة وهما بحالة من السكر الجنسي الشديد.

وأثناء الحفل حاول محمد وثريا, التقريب بين الطليقين موسى وزينب, عندما طلبا منهما أن يرقصا معا, وبينما رفضت زينب في البداية خوفا من ان يشم رائحة الحليب الفواحة من طيزها بعدما فعل علي بها فعلته, إلا أنها وافقت بعد ذلك خشية إحراج حبيبها الذي قضت معه أفضل لحظات حياتها قبل أن ينفصلا, فامسكها واخذ يراقصها وكانت تتاوه كلما لمس طيزها الامر الذي جعله يغضب وقد تملكته الغيرة لانها اعتادت على فعل ذلك يوم كان يركبها هو نفسه, فاخبرها بانه يريد ضربها وبانها ان لم تذهب خلفه سيسحبها من شعرها امام الجموع, فسار الى الخلف وهي تتبعه حيث استقبلها بصفعاته ولطماته التي سرعان ما جعلت وجهها يتورد وقد رمى عليها بثقله من الضربات ثم رفع فستانها فاذ بها بلا سروال داخلي وقد ظهر بخش طيزها وهو متبجج مفتوح وعليه من السائل الكثير وضع اصبعه وشمه فاذ به حليبا, فجن جنونه وضربها ثم امسكها وغرس قضيبه في بخش طيزها ونكحها بشكل جنوني هو الاخر الى ان بح صوتها لشدة ما صاحت وصرخت واستمر الى ان بلغ نشوته اجنسية فافرغ حليبه في داخلها ومده بحرارة وهو يخبرها بانه سيصحبها بعد الحفل ووعدها بليلة ساخنة ثم اتبع واخبرها بانه يحبها بعد اطيب سكس مونيا مغمس بالعسل وعادا الى الحفلة.

توالت الأحداث النارية حيث اصطفت سيارات موسى بايري لزفاف العروسين وإيصالهما إلى منزلهما, وهناك لعبت الظروف دورها لمبيت موسى في منزل طليقته حيث ابدع بضربها وبذلها الى ان غلب عليه النعاس بعد إرهاق الفرح والخمر الذي

احتساه, وكانت عائشة خطيبته قد طلبت منه المبيت في منزلها إن قررت نجوى البقاء مع والدتها زينب, إلا أنه خالف وعوده مع خطيبته.

وفي صباح اليوم التالي قامت عائشة يمهاتفة موسى, إلا أنها فشلت في الوصول إليه, فقامت بالتحدث على هاتف منزله لتخبرها الخادمة أنه لم يبت في منزله, ما أثار شكوكها.

يأتي ذلك في الوقت الذي كان موسى يتناول فيه الإفطار مع طليقته, وتحدث معها بأمر عائشة, وأن نجوى لم ترد العيش معها في منزل واحد.

وفي سياق متصل, في أثناء عودة أمينة خانوم وزوجة ابنها زهرة إلى منزلهم, وقعت عين الابنة داليا على والدها إبراهيم بصحبة فتاة غريبة, يدخلان الفندق الذي تمتلكه عائلة بايري, فقررت زهرة النزول وصعدت إلى الغرفة التي اعتادا الإقامة بها معا, وصعق إبراهيم عندما فوجئ بها, وأخبرته أن ابنته داليا شاهدته ولن تثق في أخلاق والدها مرة أخرى, وتركته والدموع تنهمر من عينيها وقد اكلتها نيران الغيرة المستعرة فضربت قلبها ودمرت احلامها وسرقت عقلها لترميها في الظلام الدامس الذي لا يرحم وهي بحال من الهستيريا الشديدة لتنزع ملابسها فتخرج مالنجنونة على الطرقات وهي تصرب بنفسها وتلطم بجسدها وقد نكش شعرها كالمجنونة.