سكس نار شاهدته و انا اغلي من الشهوة في اعياد الميلاد – الجزء 3

ساكمل اخر جزء من قصة سكس نار التي شاهدتها على المباشر بين رباب و الرجال الثلاثة الذين ناكوها بالتداول و قد وصلت الى اللحظة التي كان فوزي على وشك القذف و انفاسه حارة جدا حين اخرج زبه الذي كان يلمع مثل المعدن من كثرة تبلله بماء الكس ثم شهق بطريقة كبيرة جعلتني اتجاوب معه و بدا زبه يرش المني على بطن و بزاز رباب التي كانت بدات تتعب من كثرة النيك و الازبار التي اكلتها في ذلك اليوم ثم بدا واضحا ان فوزي قد تعب حين احتضنها مدة طويلة حتى ان صدره امتلا بالمني الذي كان على بزازها و هو لا يشعر ثم اغمض كل منهما عينيه لمدة حوالي عشرة دقائق في رومنسية حارة جدا بعد سكس نار و ساخن . و قبل ان يخرج فوزي فتح حازم عليهما الباب و طلب من فوزي ان يتركه يدخل ان كان قد اكمل النيك لكن فوزي راح يخفي بيديه زبه و طيزه خجلا من حازم ثم استاذنه لدقيقتين حتى يرتدي ثيابه ثم لبس بنطاله الجينز و التي شرت و خرج و هو منتشي بالنيك و هنا جاء الدور على حازم و لا اعرف السبب الذي كان يهيجني في هذا الرجل اكثر من غيره هل بسبب خبرته في النيك ام لانني اعجبت بطيزه الكبيرة البيضاء ام لانه صاحب اكبر زب من الجميع . المهم دخل و كان مثل المرة الاولى يلبس بنطال كلاسيكي خفيف دون لباس داخلي و كلما خطى خطوة الا و تحرك زبه المارد بين رجليه و كان زبه في جهة بنطاله اليسرى يصل تقريبا الى وسط فخذه و هذه المرة لما دخل على رباب لم يخرج زبه بسرعة بل راح يقبلها و هي تحك له زبه دون ان تخرجه و شعرت انني ابلغ اقصى شهوتي حين ارى هذا الرجل ينيك  مع رباب بطريقة غريبة جدا و بقيت اراقبهما و هما يتبادلان قبلة حارة جدا امام انظاري مباشرة و انا احك زبه و اتوقف من حين لاخر حتى لا اقذف . و بعد ذلك وقف حازم امامها تعرى بطريقة سريعة حتى ظهر مرة اخرى زبه الذي كان منتصبا و لكنه ليس مرفوعا الى الاعلى و قد اعجبت بطيزه كثيرا رغم انني لست شاذا و لم امارس اللواط من قبل و المفاجاة ان رباب رضعت له زبه ثم فتحت رجليه و لحست له فتحة الشرج و هو منتشي و في استمتاع كبير مع سكس غريب بالنسبة للرجال و كانت تداعب فتحته بطرف لسانها و هو يستمني و يمرر اصابع يديه على زبه الكبير في سكس حار جدا و هناك ظننت انه شاذ و يحب ان يتناك من طيزه . بما ان خصيتيه كبيرتين فقد كانت رباب تحاول ان تمسكهما بيديها و لكن دون جدوى

بعد ذلك بدات رباب ترضع زب حازم الكبير و كانت تدخله في فمها بكل صعوبة و هي تمص له راسه ثم جلس امامها و بدا يرضع بزازها و يلعب بزبه في نفس الوقت ثم رفعها و اجلسها في حجره و اكمل تقبيلها من رقبتها و الدلك على صدرها دون ان يدخل زبه ثم انزل يديه الى فخذيها الجميلتين و ظل يمررهما ذهابا و ايابا  ويهمس في اذنها بكلمات ساخنة في سكس هائج جدا . و قبل ان يدخل زبه في كسها حكه على الشفرتين بطريقة هيجتني كثيرا و كدت اقذف لولا نزعت يدي على زبي ثم ادخل زبه و ظهرت مرة اخرى طيزه البيضاء من فوقها و صراحة جعلتني افقد صوابي اكثر من طيز رباب ثم استمر ينيكها في سكس ساخن و هو عرقان و كانه يمارس تمرين الضخ حيث يديه ترفع صدره و لا يتحرك فيه الا زبه مع طيزه صعودا و نزولا و انا اسمع صوت تصفيق الكس حين ينفتح و ينغلق و بقي على تلك الوضعية عدة دقائق ثم قلبها على بطنها و وضع وسادة من تحتها فراتفعت طيزها اكثر و اعاد ادخال زبه بقوة و راح يكمل احلى سكس من كس رباب . شعرت في تلك الاثناء انني في حالة شهوة هستيرية و رغم انني لم المس زبي الا انني بدات ارتعش و لم اتحكم في شهوتي و بدا زبي يرتعد فامسكت طرف الرداء الذي كان مبلولا بالمني لما قذفت فيه في المرة الاولى ثم اعدت لفه على زبي و بدا المني يخرج بطريقة حارة جدا بعد ان استمتعت بكل تلك النيكات المتنوعة في سكس نار و حامي جدا مع ازبار مختلفة و رباب النياكة الساخنة . كنت اقذف دون ان ارى المني يخرج من زبي لانه مغطى بالستار لكن الشهوة التي كانت تخرج مني كانت لذيذة و كانني انا من كان ينيك خاصة و ان كل شيئ رايته كاملا و نسيت امر حازم ثم نزعت الستار من زبي و رايت المني الساخن الذي لف الستار ومن حسن حظي ان فوزي لم يشاهدني و الا لكان اشبعني ضربا و شتما

بعد ان افرغت ماء شهوتي لم اعد مهتما برؤية سكس بين حازم و رباب الا من باب الفضول و بقيت انتظر اللحظة التي سيقذف فيها كي اغادر من الشباك و اعود الى بيتنا عبر النافذة و نظرت مرة اخرى فرايت حازم ينيكها بوضعية اخرى كانت ساخنة جدا رغم انني كنت دون شهوة و بلا لذة سكس في زبي و كان هو واقفا و هي على السرير رافعا رجليها الى الاعلى  و ملفوفتين على ظهره بينما ظل يصفعها على طيزها تارة و تارة اخرى يمررر يديه على بزازها و يمسكهما بيده مع الضغط . و كانت هذه الوضعية جد مثيرة خاصة ان حالة حازم كانت جد غريبة حيث العرق على جبهته و صدره من شهوة النيك و رباب كانت مثل السكرانة دون اي حراك الا من بعض غنجات الخفيفة و بقيت بعد ان قذفت في المرة الثانية حوالي ربع ساعة حتى وصلت اللحظة الحاسمة حين اخرج حازم زبه من كس رباب و كان منفوخا و شديد الاحمرار من كثرة النيك من كس رباب ثم وضعه مباشرة على وجهها رضعته لمدة حوالي دقيقة ثم امسكته بيدها و اخرجته و بدا يقذف المني على وججها و حازم يصرخ من اللذة الجنسية بعد سكس رائع ثم لحست فتحة زبه حتى اخر قطرة مني و ارتتخى زب حازم و تدلى الى منتصف فخذيه و هو يلمع من كثرة النيك ثم لبس بنطاله دون ان يمسح زبه جيدا من ماء الكس و بقيت بقع صغيرة ظاهرة في البنطال من المني حين تلامس مع زبه و خرج  مباشرة الى صديقيه  وهنا بدات رباب ترتدي الستيان و الكيلوت و هي متعبة جدا من ممارسة سكس نار ساخن مع ثلاثة رجال ناكوها كلهم مرتين حتى اشبعوا كسها من النيك