سناء الحسناء في سكس ساخن جدا: الجزء الثاني

…قلت لها و انا احبك أيضا و قد أرسلت لك رسائل حب لكنك لم تردي علي  و انا متوق الى سكس ساخن معك…. قالت : انسى اللي فات …. غمض عينيك…. غمضت…. حطت شفايفها على شفايفي و باستني أحلى بوسة و أنا لساني داخل يستكشف فمها بكل حلاوة …. كالسكر و العسل يقطر من فمها اللي حاطة عليه المكياج …. و البوسة طولت و طولت لكنها كانت حلوة للغاية ..كنت أضع لساني في فمها عميقا و أحاول أخلي لساني يعانق لسانها و كانت هذه التجربة أول مرة لي .. ثم التفتت إلي و قالت …. هذه القبلة لك يا حبيبي …. ماذا هل أصبحت حبيبك مرة  وحدة …. أصلا أنا اللي كنت غبي و ….المهم …..قلت لها ماذا سنفعل الآن يا حبيبتي سناء…..قالت …. دخل راسك تحت الروب و العب اللعبة التي تعجبك …و لكن لا تعض أي منطقة فهذا مؤلم …. ضحكت و …قلت لها لا …. ؟؟؟ دعيني أنزع سروالي لان قضيبي يؤلمني لأنه يريد  الخروج ولا يستطيع ….قالت …. سلامته من الألم ألف سلامة ….خلي عليك أنا سوف أخرجه لك …. و بدأت بفك أزرار سروالي…..و عندما خرج تنيني ….. قالت أنظر الى هذا الطفل المطيع … و لكن لأني أحبه سوف أجعله يبكي بشدة …. قلت لها أرجوك نعم …. اجعليه يبكي بشدة ولا ترحميه .في احلى سكس ..أبدا …. رمت عليه قليلا من لعابها العسلي …. بدأت تدغدغه  بلسانها … ثم أدخلته في فمها … و تلعب به بلسانها اللزج ….و لم أحس بنفسي الا و انا أرمي في فمها حليب قضيبي  بعد سكس ممتع جدا…..

فابتسمت و قالت ….ها قد بكى ولدك …..ههههه و ضحكت …. و ابتسمت أنا كذلك و الحلاوة تغمرني و الآن بدأ وقت الجد ..قلت لها و الان يا حبيبتي علي أن أدخل هذا الولد المطيع الذي أصبح تنينا غاضبا داخل حفرتك الوردية  العاشقة الى سكس مع زبي الممحون…. فهو يريد أن يتعرف عليها عن قرب … فقالت حسنا سأهديك هذه الحفرة و افعل فيها ما شئت … وضعته على شفرتيها  و بدأت أطبق ماكنت أراه في أفلام السكس … ضربت كسها من الخارج بقضيبي ..ثم بدأت بإدخاله تماما كما كنت أشاهد لكن اللذة كانت أجمل و أحلى مما كنت معتادا عليه في الاستمناء بلا سكس …كان شعور ملامسة قضيبي لجدار كس سناء رائع و يجعلني أتأوه و أغنج اااه اااي و هي أول مرة بالنسبة لي …. كنت أدخله و أخرجه بشدة و هي تقول بصوت عالي … زيدني زيدني أدخله كله  أعمق أعمق اااه   ااااح اااه و هي تتأوه… و كانت تحك صدرها وبينما كنت أدخل لها زبي في كسها …. قالت لي قبلني و أنت تفعل هذا … فلما بدأت بتقبيلها و انا أنيكها … زادت الحلاوة اكثر و اشتدت محنتها و محنتي لم أعد أستطيع أن أحتمل أكثر من هذا … فأنزلت في كسها … و كان الإنزال الثاني لي خلال أقل من ساعتين و لكن لسوء الحظ سمعت الجرس يرن … فألبستني سروالي و لبست روب محتشم و فتحت الباب و اذ بها جارتها أم سعد …. دخلت الجارة و كنت جالس ببراءة كأني ملاك …. ثم أعطتني سناء بعض المال و قالت اذهب و اشتري ما   طلبته منك …… انتم فاهمين المقصود……….و من ذلك الحين مرة على مرة أروح لعند سناء لما تكون لوحدها …. أشتري لها حاجات …. أنتم فاهمين على كل حال معاني سكس جيدا .