شفار ( للص ) كيدخل عليا فالليل و كيلقاني كنستمني و كيصدق حاويني

شفار ( للص ) كيدخل عليا فالليل و كيلقاني كنستمني و كيصدق حاويني فهاديط اللية لي عمرها تنسى ليا .. معرفتش علاش الضو طفا فالعيمارة كلها هاديك الليلة و أنا حيت كنت مرا وحدانية و مطلقة ملقيت لي يهبط و يسول ليها شنو واقف المهم كنت متكية فناموسيتي ملي كيما كل ليلة شداتني المحنة الجنسية لي أكيد كتحس بيها كل مرة كانت مزوجة و دابا مطلقة و ملقياش لي يلبي ليها المطاليب الجنسية ديالها و بلا منحس لقيب راسي كنقيس فبزازي و أنا كنتنهد و شوية بديت نحل صدايف ديال كسوتي و منين خرجت بزازلي و شديتهم بين يدي و حسيت بنعومة و دفئ البشرة ديالي بديت كنقرص فحلماتي و بشوية بشوية حيدت حوايجي كاملين و يدي درتها فوق طبوني و بديت كنحك و ندلك فبرشتي المبللة و أنا مغمضة عيني و كنعض على شلقومتي فمي و شوية و أنا نسمع صوت تقرقيب و حليت عيني باش نلقى راجل واقف قدامي و باينة دخل من الشرجم لي نسيتو محلول و كان مغطي وجهو و لابس الكحل و أنا لي شفت فالظلام كتر هو لحم بيض لي خارج ليه من سروالو لي كتشفت من بعدي بلي هاداك زبو مقوم و شادو فيديه كيدلكو و كعمل العادة السارية على المشاهدة الساخنة ديال ناااري منقولش ليكم شحال كنت محتاجة للزب فهاديك اللحظة و واخا عارفة بلي عادا شفار و كنعرفوش ولكن كنت محتاجة زبو بزاف بزاف لدرجة أن طبوني بدا كينبض و أنا نفكر بلي هادا مكنعروفش و من مور هاد ليلة عمري غادى نتلاقاه و حتى الا تلقيتو مغاداش نتعرف عليه حيت وجهو مغطي و غادي ندير هاد الليلة بحال شي حلم ساخن حلمت بيه .. هزيت يدي و شيرت ليه بصبعي باش يقرب و منين قرب بصح حسيت بشوية الخوف فالأول و لكن منظر زبو نساني فكلشي و بالخصوص من حط جسمو فوق جسمي و محيدتش حوايجو هوا و من غير زبو لي خارج مشفت منو والو و هاكا حسن ليا و ليه .. بدأ كيبوسني من عنقس و بزازي و أنا كنعنقو و كنت كنتمنى كون حيط هاديك الطاقية لي مغطية ليه على وجهو و لكن مقدرتش نقولها ليه من بعض عنقي هبط كيبوس ليا فبزازلي و كيرضع و انا كنجذبو لعني كثر و كثر اهمم اههم حسيت بزبو كيقيسني فطبوني و أنا نقول ليه متحبس حويني كمل .. هاديك الساعة من بعد عام ديال المحنة دخل فيا زب فقاع طبوني و التغنيجة لي طلقت منقولش ليكهم هيجاتني حتى أنا من بعد حواني حتى كان الجسمي ديال كينقز من بلاصتو كان بحال شي وحش مفترس و قوي و أنا هادشي لي كانت باغية بالضيط اااه اااه ااه اوه ااح ااه ااه هادي هي الأصوات لي كانت كتخرج مني و هو كان كيغوت و يزمجر .. الليلة كلها حواني بعدة وضعيات من الخلف و القدام و فاش مشا بحالو خلاني مقاداش نحس برجلي و جسمي كلو كيترعد و نعست نعسة ديال بصح نظت و أنا راشقة ليا و مرتاحة وواخا شفت بلي د ليا فلوس من بسطامي مبقاش فيا الحال حيت لي عطاه لا هو البارحة كان كثر من قيمة هادوك الفلوس .. من بعد هاديك الليلة و ليت كل نهار كنخلي الشرجم محلول و كنتمنى يرجع عاوتاني باش يحويني مرة اخرى .