عائلتي السخونة – حلقة 16 : أخيرًا الدار كتخوى لينا أنا و سلمى ونهى

عائلتي السخونة – حلقة 16 : أخيرًا الدار كتخوى لينا أنا و سلمى ونهى

فاش وصلت الواليد لطموبيلتو كنت غادي نطير بالفرحة حيت أخيرا غادي يسافر و كان كيوصيني على البنات وأنا كنقول ليه كون هاني ألواليد غادي نتهلا فيهم مزيااان .. فاش مشى أنا دخلت الدار و سديت الباب بالساروت ولقيت سلمى و نهى لابسين بيبي دول سكسي بزااف سلمى كانت لابساه فالأسود و نهى فالأحمر أووه على حظ عندي .. بدار كيقربو ليا ببطء و إغراء و فاش وصلو قدامي كل وحدة شدات ليا من يد و دخلوني لبيت الجلوس و تما سلمى شعلات موسيقى هادئة وسكسية ديال الحويان و نقصات من الضوء و هي تقول ليا نهار تمتع بالعرض أ حبي ..

بدات كل وحدة كترقص قدامي و كترحك بزازلها و ترمتها أمام وجهي و لكن منين كنبغي نشد شي وحدة فيهم كتهرب ليا من بيد يدي أنا بديت كنقاد زبي من فوق سروالي حيت بدا كينوض و كنحاول منبينش ليهم شحال مأترين فيا دابا .. بدات سلمى و نهى كيهبطو البيبي دول من على أجسامهم و من بعد كل وحدة فيهم بدات كتقدم ليا عرض بورن ساخن منين جلسو على ركابيهم قدامي و شدات كل وحدة فبزازلها و بداو كيقرصو فحلماتهم و كيتنافسو فإطلاق أسخن التغنيجات البنوتية بسيميتي أأاه اااه نبيل ااوه اااه ايااي كان كل وحدة كتمتع ر اسها بحلب بزازلها و أنا زبي صافي كان غادي يتقب سروالي هي فاش قربو البنات مني على يديهم و رجليهم بحال شي قطيطات و منين حلات نهى سلسة ديال سروالي بسنانها أنا  بديت كنلهث و بسرعة حسيت بيد سلمى كتشد ليها فزبي الطويل و كن كنتوقع بلي هي غادي تبدى تمصو ليا و لكن هي شدات نهى من شعرها و حطات زبي ففمها و بدات كترحك راس نهى على زبي كيما بغات و انا بديت نتأوه حيت كنت كنحس بزبي كيغرف فحلق نهى حتى لدرجة أني كنحس بشفافها على قلاويا فاش كيدخل زبي كلو ففمها و فاش شافت سلمى بلي نهى متبعة الريتم لي باغاها دير زبي هي هبطات راسها من تحت زبي و بدات تلعق قلاويا بحركات سريعة و كتبوسني منهم ااه اااه اااه اااه ااوف ااه أصوات ديال تأوهي و زمجرتي تخلطو مع أصوات تغنيجات البنات من لذة مذاق الزب ديالي و تمتعت زبي بجنس فموي قوي وحااامي عمري نقدر نسا الشعور لي كنحس بيه دابا اااوه ..من بعد شوية الوقت خفت الا محبستهمش دابا غادي نقذف قبل حتا ما نحوي شي وحدة فيهم ..

منين بعدت زبي من على أفواههم سلمى نعسات على الأرض و حلات ليا رجليها و داعبات طبونها الوردي بيديها حتا جيت بين رجليها بلا منشعر و دخلت زبي فثبتها و بديت نحوي فيها بحرارة لدرجة أن جسمها بدا كيتهز و عيني كانت مع نهى لي مشات فوق وجه سلمى و جلسات و سلمى بشكل تلقائي خرجات لسانها و بدات كتلحس ليها شفراتها المعسلة و نهى من اول لحسة من فم سلمى بدات كتغتنج ااه اه ايااي ااوف اه اه اه اه اه و أنا من هاد المنظر السخنو لي قدامي وليت هايج لواحد الدرجة بديت كنحوي ف سلمى بشكل عنيف و اجسامنا ولات كتخبط على بعضياتنا لدرجة أن الرفوة ديال الشهوة دبالي كانت كتخرج من ثقبة سلمى ..

يتبع..